تذكير*صدمه جنكوك بعد معرفه فقدان ميجا
فخرج من الشركه واتجه الي القصر الاسود بي سيارته الجديده وساق السياره بكل غضب وسرعه ووصل الي القصر بسرعه كبيره ونزل من السياره ورزع بابها بقوه كبيره لدرجه فزع حراسه فدخل جنكوك القصر بي كل غضب واتى شخص نحوه الذي كان يراقب ميجا بعد خروجها من القصر وأوضح أنه حراسه وقال
حارس جنكوك /انا رأيت بعد خروج هذه الفتاه من القصر أنها ..أنها وقعت أمام سياره ونزل منها رجل وكان يريد تركها ولاكن حملها ووضعها في السياره ولاكني صورت رخص السياره
وأخرج الهاتف من جيبه وأعطاه في يد جنكوك
فأخذه جنكوك ونزل الي الرخص ونظر بغضب اكتر وشد أعصابه علي الهاتف والقاه علي الارض وركب سيارته
وعند ميجا استيقظت من النوم وكأنها كانت في غيبوبه وهي تتنفس بي صعوبه ونظرت حولها وتحيات أن هذه الغرفه هي نفس الغرفه التي اعتدا جنكوك عليها فيها
فمسكت راسها من الالم وصرخت بقوه
فدخل عليها سنجين وقال
سنجين /اهدي انتي كنتي مريضه فأنا اخذت الي هنا ولا تقلقي سأعيدك الي اهلك
(وهو من الأساس يكدب عليها وسيبيعها لرجل أعمال كبير لأخذ المال)
ميجا/اشكرك اشكرك جدا سيدي
وهدئت وخرجت معه الي الخارج ورأت رجل الأعمال واستغربت وهو يقول
رجل الأعمال/هيا بنا يا فتاتي
ميجا/بصدمه/من هذا لالالا اعرفه ارجوك لا لا
ومسك الرجل يدها بقوه وهي تألمت وفي وقتها كسر أحد الباب ودخل جنكوك وكله غضب فجرت ميجا عليه وعانقته بقوه
(لأنها تعلم أن بقوه قادر علي إنقاذها)
فمسك جنكوك ميجا من يدها واوقفها خلف ظهره
واتجه نحو رجل الأعمال ورفعه من رقبته بكل غضب بيد واحده ومواقعها علي الارض بقوه وسنجين وشريكه جين وي يحاولون إيقافه لاكن لا يستطيعون
وأثناء ضرب جنكوك لي رجل الأعمال أتا وي جين من خلف جنكوك بي عصا كبيره وقام بي ضرب أحد
ي ت ب ع .....
