في الصباح استيقظت حور علي صوت الباب ففتحت عيونها وقامت من جانب ريان وفتحت الباب ولاكن صدمت عندما رات عمها وزوجتة وابن عمها
حور بصدمة عميي
عبدالله مالك يا حور وشك اصفر كدة لي
حور معلش يا عمي اصل اتخضيت شوية
صفاء بسخريه اي ياختي مفيش اتفضل يا عمي ولا اي
حور لا طبعا اتفضلو يا جماعه اتفضلو
دخل عمها وزوجتة وابنة وجلسة في الصالون
حور ثواني بس اصحي ريان
صفاء بسخريه هو اسمة ريان يختي
ريان من خلف حور اة عندك اعتراض علي الاسم
عبدالله بابتسامة لا يا يني دا انت سيت الرجالة كلها
ريان ربنا يخليك يا عمي نورتونا حور هاتي حاجه يشربوها يالا بسرعة
صفاء لا يا خوية احنا بس جاين نطمن
حور باستغراب علي اي
صفاء بخبث علي انك متجوزه ولا لامؤخذه ماشية معة
عبدالله بغضب اي يا ام ادهم الي بتقولية دا انتي اتجننتي ولا اي
صفاء الله مش احنا جاين علشان كدة
ادهم بدهشة ماما الي بتقولي دا حور ماما متقصدش
حور بدموع جاي لي يا عمي
صفاء ما احنا قولنا عاوزة اشوف القصيمة بتاعت الجواز وبلاش دموع التماسيح دي
ريان بغضب انا مسمحلكيش تكلمي مراتي بالطريقة دي انتي فاهمه بس انا هريحك ثواني
ذهب ريان واحضر قصيمة الزواج وجاء وهو غاضب بشدة ورمي الورقة في وجهها
ريان بغضب اهو الورقة اطمنتي كدة
نظرت صفاء في الورقة بتفحص فعلا ريان هو زوجها
عبدالله بحزن انا اسف يا بنتي حقك عليا
ريان بغضب بررررة كلكم برااا يالااا
صفاء بغضب برة برة يا خويا هو احنا هنخرج من الاملة ولا الجنة جاتكم القرف
جائت صفاء تخرج ولاكن اوقفها صوت ريان الغاضب
ريان بغضب اقفي عندك
صفاء عاوز اي اخلص
ريان ببرود اعتذري
صفاء بدهشه اييي
ريان اعتذري لحور حالا بدل
صفاء بسخريه بدل اي يا خويا
ريان وعيونة تحولت الي اللون الاحمر بقولك اعتذري
صفاء بخوف من شكلة انا اسفة
ريان غوري يالا برااا
خرجت صفاء و عبدالله الحزين وادهم بغضب من امة
اغلق ريان الباب بغضب واحتضن حور الذي كانت تبكي وتتشبث في ريان بقوة حتي نامت حملها ريان ونايمها في السرير وذهب واحضر كيس من الدماء يشربة من شدة غضبة وحزنة علي حور
أنت تقرأ
عشقت مصاص دماء بقلم نورهان العطار
Ficção Geralريان: عندة ١٥٠ عام ولكن من يراة يخمن انة في ٣٠ من عمرة بشرة بيضاء بشدة عيونة خضراء وشعرة ناعم ولونة اسود حور: في ٢٥ من عمرها فتاة مرحة تخرجت من كلية طب توفي ولديها منذ عام في حادث وتعيش مع عمها ومراتة التي تكرة حور بشدة