الحلقة ١

5.2K 113 7
                                    

كان يمشي في الشارع يبحث عن فريسة وفجاة وجد رجل يمشي في الشارع ذهب نحوة ووقف امامة

الرجل: انت واقف في وشي كدة لي عاوز حاجه
ريان: اة
وفجاة فعل حركة بيدة ليمعزل عن العالم الخارجي ولا يراة احد وتحول من شاب جميل الي اخر انيابة طويلة ويخرج الدماء من فمة وهجم علي الرجل صرخ الرجل صرخة واحدة ومات اخذ ريان يمص دمائة وما ان انتهي ذهب بجثة الرجل ودفنها في صحراء مثل ما يفعل كل مساء وعاد مرة اخري الي الارض يبحث عن فريسة اخررري


كانت حور تخرج من المستشفى في وقت متأخر واوقفت تاكسي ومشي التاكسي ولكن فجاة تعطل التاكسي
حور بخوف: هو وقف لي
السائق: معرفش يا انسة هنزل اشوفة
نزل السائق ولكن السيارة خلصت بانزين ذهب لحور
السائق: والله يا بنتي العربية مفهاش بنزين ممكن تستني نصف ساعه كدة عقبال مشوف بنزينة قريبة

حور: لا انا خلاص قربت اوصل همشي اتفضل حسابك
السائق: تشكري يا بنتي
دفعت حور الفلوس ومشيت رفع السائق وهو يتحدث

السائق: كلو تمام هي ماشية في الشارع اهو كربوها العربية بهدوء شكلها ليلة زي الفل يالا سلام

اغلق السائق الهاتف وركب سيارتة وانطلق بها الي مكان اخر اخذت تمشي حور في الشارع خائفة فكان الشارع فاضي لا يوجد احد فنظرت في الساعة فكانت ٣الفجر

حور: يالهووي عمي هيزعق ربنا يسترها
فاخذت تكمل طريقها ولكن فجاة التف حولها خمس شباب فخافت حور

الشاب ١: متيجي يا قمر واحنا هنظبطك
الشاب ٢: مالك خايفة لي كدة تعالي بس
امسك الشباب حور فصرخت حور بخوف شديد
حور ببكاء وصريخ: الحقوووني حد يلحقني والنبي
شاب ٣: اخرصي بقا هتفضحينا ووضع منديل علي انفها فنامت حور

كان ريان يمشي في الشارع ولكن سمع صوت صريخ فان مصاصين الدماء يسمعون من علي بعض ذهب بسرعة وجد شباب يحملون فتاة ويدخلونها عربية ولكن قبل ان يدخلوها امسكهم روهو 

ريان ببرود: انتو وخدنها فين
شاب: انت مالك وبعدين انت جيت مين ابعد من هنا
عمل ريان حركة خدرهم بها واخذ وحمل حور وهي فاقدة الوعي واختفي فاقو الشباب ولم يجدو حور او ريان
الشاب بصدمة: احنا حصلنا اي الواد دا في سر خلينا نمشي بسرعة من هنا ركبو السيارة وذهبو بسرعه

عم حور بقلق: ياتري انتي فين يا حور
زوجتة بكرة: تلاقيها بتلف علي حل شعرها
عم حور بغضب: اتلمي متقوليش كدة عليها بدل متشرفي في بيت ابوكي يا صفاء
صفاء: وانا مالي يا عبدالله تنا هدخل انام
عبدالله: غوري
ذهبت صفاء وجلس عبدالله وهو قلق علي حور بشدة
عبدالله بقلق: ياتري انتي فين يا بنت اخويا

ذهب ريان بعد دقائق الي قصر شديد الجمال من مميزات مصاصين الدماء بالسرعة الشديدة صعد ريان الي الغرفة ووضع حور علي السرير واخذ يتفحص ملامحها بيدة فوضع يدة علي وجهة ولكن شعر بدمائها فيجري ريقة وكانت ملامحه تتحول الي مصاص دماء ولكن بعد عنها وهو يحاول التحكم في نفسه وذهب الي التلاجة ويخرج كيس من الدماء وهو يشربة

استيقظت حور وجدت نفسها في مكان يشبة الجنة ولكن صدمت عندما وجدت

#انتهت الحلقة
#ياريت رايكم في الرواية
#تابعوني
#بقلم نورهان العطار

عشقت مصاص دماء بقلم نورهان العطار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن