الفَصل السَادِس

34.7K 1.6K 1.5K
                                    

×فُوت وَ كُومنت×

المُشاهدات عالية لِكن شوضع التفاعُل..؟

____

العَشاءُ انتهَى ، السِيدة جيون ، او والدِتي بالقَانون لم تُكلمني و استِشعرتُ انهَا غَاضِبةٌ ، والدَه لم يكُون موجوداً و التوأمين هادِئين ، اكمِلتُ قَبل جُونغكوك و اتِجهت للسلمُ

لادَخُل غُرفتنَا و اسِتحمُ سَرِيعاً ، خَرجتُ نحُو غُرفة المَلابس لاخُذ بالبِحث عن كِيسٍ احمرِ اللُون ، تنا مُتاكدٌ ان السِيدة جيون وَ والدِتي اشتِروا اشياءٍ لمثل هذهِ الحَالاتِ

اعنِي لاثَارةِ زَوجِي..

لِكن رمِيتهُ اليومَ فِي احدِ الرُفوف..

وَجدتهُ !

اخَرجتُ قمِيصاً اسوداً يحُوي الدانتِيل و تَصميمٌ جمِيلٌ معَ وضعُ عِطرٍ هادئٍ و ارتِديتُ سِروالٍ داخلي اسَودٌ ، فَقط اتَمنى
ان يكُون هذا مُرِضياً ولا يَغضبُ مِني

انهُ مُخيفٌ..انَا لا اُريدُ اغِضابهُ اكَثر فِعيناهُ و ضَغطهُ على فَكي اخَافنِي..

بِعثرتُ شَعري الرَطب لاخُرج ، جَلستُ على السَرير مِن جِهتي لامِسك هاتِفي الذي وَضعته على الشَاحن ، هُناك رسائلٌ من والدِتي ، و ثلاثٌ و تُسعون اتصالٍ من جُونغكوك حينما كُنت خارجاً

بِعثرتُ شَعري الرَطب لاخُرج ، جَلستُ على السَرير مِن جِهتي لامِسك هاتِفي الذي وَضعته على الشَاحن ، هُناك رسائلٌ من والدِتي ، و ثلاثٌ و تُسعون اتصالٍ من جُونغكوك حينما كُنت خارجاً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لا اعَلم مَا اذ كَانت امُي قَد جُنت !

يُحالُ ان اخُبر جُونغكُوك المَجنون المُتملكَ بِهذا ، لَن يحَصُل على اطِفالٍ منِي !

اغَلقتُ الهَاتِف لاتَمدَد على السَرير بِعشوائيةٍ انتُظر قُدومَ جُونغكُوك وَ هَا هُو ياتِي ، لِكنهُ فَقط ابتَسمَ لِي وَ وجهَهُ
كانَ احمرٌ مُتعرقٌ وَ يبدُو انهُ كان غَاضبٌ..

هَل كَان يتَشاجرُ بِسببِ..؟

ذَهب الى الحمَام مُباشَرةٌ لِيعُود بَعد دَقائقٍ بمِنشفةٍ حَول وِركهُ وَ يبدَأ بالتَقُرب مِني..

My Rose ; TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن