×فُوت وَ كُومنت×
البارت 6004 كلمة ، تفاعلو~
______
هَانتُشول نظَر باستِغرابٍ لِلصمَت الذَي حَل ، آرَا خَرجت مِن المِطَبخِ سَريعاً بِبتسامةٍ مُرتبكةٍ لتَقم باحتظَان يُوجين و القَاء السَلام على هانتُشول و نامجُون
"ايَن تاي ؟"
اعادَ هانتُشول التسائل باستِغرابٍ و آرا اشارَت لجِيما بان تنُاديهِ و هي فَعلت ، بَينما جُونغكوك كانَ يَأكُل تُفاحةً خَضراء و ينظُر من خلالِ النَافذة نحُو الحَرس المُحاوطِين لمنزِله ، انَها اولُ مرةٍ يَضع حرسٍ بشكلٍ رسميٍ و واضحٍ و بِسببِ من
زَهرتهُ !
هُو مُتوعدٌ لهُ حَق توعدٌ فَلن يتُركه حتى يَرتشفُ من ذاتِ الكأسِ
"لمَاذا المنزِل مُحاطٌ بِحرسٍ ؟"
نامجُون لمَ يحتمِل و قامَ بالتَسائلِ نحَو آرا التي جَلست مُقابلٌ لهُم
"ا-انهُ..ا.."
آرا فِي الوَاقع لمَ تمِتلكَ كلامٌ لتَقولهُ ، لكن جِيهون الذَي كان يَقف في الاعَلى ينظُرُ قد نزَل مُنهياً السُلم و هُو منَ اجابَ
"كِي لا يَهربُ ابنَكم"
اجابَ بِبرودٍ شديدٍ مُثيراً استِغرابَ عائلةِ كيمٍ و على وجهِ الخُصوص هانتشُول الذي خافَ ما اذَ حصلَ شيءٌ لابنهِ الصَغير و كذلكَ يُوجينِ
لمَ يتمكنُوا من التَسائل حتى اتَى جسدٌ كالبَرق ليَرتمي عليهُم و من غَيره تايهيونغَ ابنهُم ؟
فِي الوَاقع هُم كانُوا مُستغربين لانهُ كان يُجيبُ على الرَسائل و لم يكُن يُجيب على الاتِصالات و يتعَذر بتركهِ لهاتِفه و واقعاً جونغكُوك قامَ بِفتح جهازَ زَوجه بهاتِفه ، اي يُمكنه التحكُم بكُل شيءٍ و رُؤية كُل شيءٍ و كأن هاتفِ تايهيونغ موجودٌ بتطبيقٍ على هاتفهُ
فهَو مَن كانَ يَردُ عليهُم و لَيس الاشَقر ، و السَبب انهُ كانَ بحاجةٍ لوقتٍ قَبل ان يَبدا نقاشٍ او قتالٍ ان صحَ التعِبير معَ والدهُ
"امُي ابَي ، نامجُون خُذونِي !"
هَذا كانَ اولَ ما اردَف بِه الاشَقر لِرُؤيتهِ عائلتهُ و لمَ يُصدق وجُودهم هُنا فِيكادُ يَبكي فَرحاً و اخيراً هُم هُنا لدَيه ، و سَيأخُذونه ، على ما يظُن !
"عَينُك حمَراءٌ ، ما بِها عَينك ما هَذا تايهيونغ مَاذا حصلَ معكَ ، اذَلكَ اللَعين قامَ بِضربكَ ؟! اينَ زَوجكَ اللَعين"
أنت تقرأ
My Rose ; TK
أدب الهواةجِيون جُونغكُوك كَان يُراقبُ كِيم تَايهِيونغ كُلما يُوصل اشَقائهُ لِلمدَرسةِ ، تَزوجَهُ ليَزدَد هَوَسهُ بِهِ ، مَاذا سَيَحَصُل عِندما يَكتِشفُ إنَ الآخَر يَستطِيعُ الحَمِل ؟ "زَهرَتِي~.." مُكتملة -رُواية تَايكُوك. -المُهيمن : جِيون. -تَحُوي مَشاهد ب...