صباح الخير
او مساء الخير
كلمه صغنونه مني قبل مانبداء البارت و زي ماقولت قبل كده لو واحد بس حايستفيد من الكلام ده يبقا لازم اقوله
المهم اللي اتلسع م الشوربة...لو نفخ ف الزبادي يبقي عبيط!!
متخيل واحد ماسك علبة زبادي و واقف ينفخ فيها ..و حجته انه زمان اتلسع من شوربة!!
اللي اتلسع م الشوربة ينفخ ف الشوربة اللي زيها...
عشان الزبادي مالوش اي ذنب ف خبراتك السودة مع الشوربة
وانت حرام تضيع وقتك ونفسّك وانت قاعد تنفخ ف زبادي!!
اللي اتلسع م الشوربة يروح يرطب لسانه بالزبادي أحسن مش يبقي اهبل ويقف ينفخ فيه و يقطع نفسه
ماتخلوش تجارب سيئة قديمة وعدت خلاص...تبوظ استمتاعكم
بلحظات حلوة جاية ♥♥
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شركه الجارحي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد وقت كانت تقف ريماس بداخل مكتبها أمام الزجاج تنظر
الي السماء وهي تذكر كل احزنها و كل المواقف السيئة التي مرت بها وهي في بداية حياتها و لكن تذكرت شئ جعلها تبتسم ابتسامه جذابه وعيونها كان يوجد بها سعادة لم تعرفها من قبل و لكن انتفضت عندما عندما شعرت باحد من الخلف يضمها و يهمس بصوت منخفض بداخل اذنها : وحشتك صح
التفت سريعا و نظرت له وقالت بتفاجئ : ادهم
ابتسم أدهم و نظر له وقال: كنتي بتفكري فيا صح
خجلت ريماس من حديثه فهو محق
و قالت بارتباك : ا.. ل... لا.. كنت بفكر في الشغل
ابتسم ادهم بخبث و قال : ماشي حاول اصدق... وحشتك صح
نظرت ريماس للأسفل و قالت : لا.. لا طبعا ليه بتقول كده
رد ادهم بمرح: اصل انا كلمتك كتير
و مردتش و قولت اكيد وحشتك
ردت ريماس بنبرة مرتجفة : لا.. كنت مشغوله بس
ابتسم ادهم مرة أخرى فهو يعلم بكذبها
و قال بنبرة ماكرة : يعني انا مش واحشك صح كده
اومات ريماس براسها و لم تنظر له اقتراب ادهم منها و قال بنبره متيمه :
بس انتي وحشتيني اوي
نظرت له ريماس بخجل و قالت بصوت منخفض : ادهم لوسمحت... ا.. انت.. بتقول ايه
رد ادهم بصوت اجش : بقول انك واحشتيني و عارف و متاكد ان انا كمان وحشتك بس مش عارف انتي ليه تبعديني عنك
أنت تقرأ
عشق أسود اليل الكاتبه / منيره محمد (سـلطـآنهہ آلعرب♡♕)
Actionاسود الليل رجال المهام الصعبة و المستحيلة ربطتهم الصداقه و جمعتهم الشجاعة قدس كل منهم حياته لانجازاتهم التي لا تنتهي حتي واقع قائدهم الامبراطور بشئ أخطر من مواجهتهم للموت كل يوم و هو من جعله يكسر قواعده جميعا من أجله و ثانيهم.. شخصية يتمناها...
