"المقارنة هي أول أسباب التعاسة، أنت مميز بإنجازاتك الصغيرة، أنت مميز بلا إنجازات حتى.".... ♥️
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مستشفى السيوفي (غرفة سيلا)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و قال سيف باعصبيه : علشان دي اختي ابات معها براحتي اما سيتك به عايز تبات معاها بصفتك ايه
رد فهد بعصبيه ممثلة و صوت عالي : بصفتي جوزها
و هنا تجمد الجميع من الصدمه
و صدرت شهقه عليا من سيلا سمعها الجميع وقال سيف بصوت جمهوري : انت اتجننت ولا ايه هي مين دي اللي مراتك يا بني ادم انت
رد فهد ببرود : سيلا... سيلا السيوفي مراتي
والتفت ينظر لسيلا بابتسامته الماكرة
واستكمل حديثه :
او تقدر تقول سيلا الجارحي
قال سليمان تفاجئ : ايه اللي انت بتقوله ده انت اكيد كذاب
قال زين : لا هو مش كداب دي حقيقه سيلا تبقى مراته و انا الي جوزتهم
ردت سيلا براهء : ازاي انا مش فاكره حاجه زي كده ممكن تكون الغيبوبة مأثره عليه و انا مش فاكره
قال عمر وهو يحاول كتم ضحكته على حديثها البريئ :
ههه بس يا سيلا و نبي الموضوع مش ناقص
قال سليمان بعصبيه : ايه اللي بيحصل ده يا زين و ازي تعمل حاجه زي كده من غير ما ترجعلي
قال زين بدواء : هما الاتنين بيحبوا بعض وجوزتهم لبعض ايه المشكله به
رد سليمان بانفعال : المشكله انك كان لازم ترجعلي و كان لازم تاخد رأي و موافقتي و موافقتها كمان
رد زين و هو لم يتنازل عن هدوء : واللهي موافقة حضرتك واقفه على موفقت سيلا لو علي سيلا بص في عينها و انت هتلقيها بترقص ما الفرحه
رد سيف بعصبيه : انت اكيد اتجننت صح
رد زين بهدوء مرعب : سيف احترام نفسك و افتكر اني اخوك الكبير و اني عامل احترام ل ابوك و ساكتلك
تجاهل سيف زين و حديثه وجهه حديثه لفهد الواقف ينظر لسيلا و قال بانفعال : بردو مش حاسيبك تاخدها ولا تقرب حتى منها
رد فهد ببرود : أعلى ما في خيالك اركبه يا ابن السيوفي دي مراتي هطلع من هنا علي بيتي
رد سيف باعصبيه : ده باعينك... سيلا مش ده الانسان الي يقدر يحافظ عليكي ياقلبي ده جرحك اكتر من مره و هو السبب في اللي انتي فيه
أنت تقرأ
عشق أسود اليل الكاتبه / منيره محمد (سـلطـآنهہ آلعرب♡♕)
Açãoاسود الليل رجال المهام الصعبة و المستحيلة ربطتهم الصداقه و جمعتهم الشجاعة قدس كل منهم حياته لانجازاتهم التي لا تنتهي حتي واقع قائدهم الامبراطور بشئ أخطر من مواجهتهم للموت كل يوم و هو من جعله يكسر قواعده جميعا من أجله و ثانيهم.. شخصية يتمناها...
