أوه مرحبًا كارلا". قالت لي ألي تحاول تجنب عيني لورين
"مرحبا" أقول بهدوء
إنها تتخطنا إلى غرفتها وذهبت تعانق نورماني
"أرى أنكِ قابلتي نورماني". قالت لي مرة أخرى متجاهلة لورين. أومأت برأسي غير راغبة حقًا في مواصلة هذه المحادثة
تومئ برأسها ايضا
عما الصمت
"حسنًا نحن أفضل-"
"لورين هل يمكنني التحدث معك؟" قاطعتني أليسون
لماذ اتريد التحدث معها لورين لاتريد التحدث
"لا أعتقد ذلك." قالت لورين وهي تهز رأسها
تنهدت أليسون وأمسكت بيد نورماني
"لورين أنا-"
"أنا أعلم ، آسفه. لقد سمعتك في المرة الأولى. وأنا أسامحك. سامح ونسي الحق؟" بدات أليسون مصدومة ، وتفاجأت أيضًا
استغرق الأمر من لورين أيامًا لمسامحة نورماني
" لماذا سامحتها بهذا الشكل؟" سأل نورماني بنبرة وقحة
مرة أخرى كان هناك صمت محرج
ذهبت أليسون إلى لورين واحتضنتها ، وبادلتها لورين عناقها على الفور
كنت غيورة قليلاً عندما رأيت حبيبتي تعانق حبيبته السابقة التي كانت أيضًا ابنة عمي
لا أريد التفكير في مواعدة لورين لأحد أفراد عائلتي
تفككوا وذهبت لورين لتمسك يدي بينما ذهبت أليسون إلى نورماني
"إذن متى الزفاف؟" سألت لورين بعد ذلك
"بعد شهرين." نورماني وأليسون ابتسموا بخجل
لقد كانوا في الواقع لطيفين حقًا
لكن ليس لطيفًا مثل لورين وأنا ، هذا بالتأكيد
نحن نحب أكثر .... مثير ، مثير ، جذاب، حلوى العين نوع من زوجين
لكن نعم كانوا لطيفين
ولكن ليس بقدر ما نحن
لأننا مثيرون
مثل الحرارة
نحن أكثر سخونة من حلوى الهالبينو
قالت لورين شيئًا ونظرت إلي
ابتسمت وأومأت برأسي
بدت لورين مندهشة وابتسمت ابتسامه كبيره ونظرت إلى الزوجين اللطيفين
انتظر لماذا كانت تبتسم؟ ما الذي كانوا يتحدثون عنه؟ ماذا وافقت عليه؟
نورمان وأليسون ودعاهم وغادرنا نحو السيارة
شعرت بالحرج الشديد من سؤال لورين عما وافقت عليه بالضبط. أمسكت بيدي وأرجحتهما ذهابًا وإيابًا بابتسامة صغيرة على وجهها
ونحن نمشي
"لماذا أنتِ سعيدة جدا؟" سألت بابتسامة صغيرة
إن رؤية لورين سعيدة للغاية جعلني ... سعيدة
"حسنًا لمجرد ....." قالت مثل طفل صغير
كانت لا تزال تبتسم
وصلنا إلى السيارة وفتحت لورين بابي
واقفلت الباب
توقفت ونظرت إليها في حيرة من أمري
"حسنا ادخلي." لوحت نحو السيارة وركبت بحذر
جلست في مقعد السائق وابتسمت طوال الطريق إلى المنزل وهي تمسك بيدي
"هل أنتِ سعيدة لأنكِ غفرتِ لهم في النهاية؟"
"لا و لكنها خففت بعض الوزن من همي." استدارت وحدقت في وجهي مبتسمة و اشارة المرور كانت حمراء
لماذا هي تبتسم؟ ما الذي يجعلها سعيدة جدا؟
أعطيتها ابتسامة صغيرة خجولة ، لقد بدأت يدها تتسلل إلى وجهي
"حسنا ...." قالت لورين و ما زالت بابتسامتها
و الأشارة إلى الأن ضوء أحمر ، التفتت إلي مرة أخرى
"هل تريدين الزواج مني؟" عفوا؟!؟ زواج؟ لقد كنا نتواعد شهر تقريبا
كيف يمكنها أن تفكر في زواج
أعني أنا لا أريد الزواج منها ولكن ليس بعد
"حسنًا ، أعتقد ولكن ليس بعد على أي حال." استدارت ونظرت إلي في حيرة
"إذن لماذا قلتِ نعم عندما سألتك نورماني إذا كان بإمكانك الزواج مني على الفور؟" أوه ، هذا ما كانوا يتحدثون عنه
"متى قالت ذلك؟" نعم ميلا ، العبي دور الغبية
"عندما كنا نتحدث عن زواجهما ألم تنتبهي؟"
"ليس حقًا". قلت الجزء الأخير وانا خائفة نوعا ما
"إذن أومأتي برأسك وانتِ لم تعرفِ حتى ما الذي يتحدثون عنه؟" سألت لورين وهي تبدو منزعجة ، لم ألاحظ حتى عندما تركت يدي
"نعم ، ولكن فقط لأنني كنت أفكر في مدى جاذبيتهم وكيف أن نورماني وأليسون لطيفان معًا .. ولكن ليس لطيفًا مثلنا لأننا كنا أكثر سخونة من فلفل الهالبينو."
قلت هذا بسرعة ، ورفعت صوتي محاولة جعل لورين تفهم
نظرت إليّ متوتره
"أكثر سخونة من الهالبينو؟" سألت ، أومأت برأسها وبدأت تتصدع. ضحكت بعصبية على أمل أن تفهم ما كنت أحاول قوله إلى حد ما
لقد أوقفت السيارة وانحنت لتقبل شفتي
. "أنتِ يا كامزي ، مرحه. وأنا أحبك لذلك." قبلت شفتي مرة أخرى
ركضت إلى بابي وفتحته
"فقط لأننا لن نتحدث عن الزواج لا يعني أنني لا أخطط للزواج منك." قلتِ وقبلت شفتيها
بدت مرتبكة وهي تحاول فهم ما قلته
مشيت نحو الباب الأمامي تاركًا ورائي لورين مرتبكة
______________
باقي 4 اجزاء عشان تنتهي الروايه
أنت تقرأ
If I May (Camren) إذا جاز لي
Narrativa generaleتركت كامرين لتربية طفل If I May (Camren) مترجمه القصه لها موسمين كاميلا X لورين
