من خادم آثينا المخلص تايهيونغ ؛
أتعلمين يا مولاتي ، مؤخراً كان يتردد بكثرة علي معبدك العظيم ، لم يكن ليفوت صلاة واحدة ، ذلك تركني اتسأل ما حاجته عندك؟! مولاتي ربة الحكمة إن كان لابن المطر عندك من حاجة فمرري يدكِ عطفاً منك عليه ، واغمريه بعطاياك.
ملاقاته رؤيته والضحك في حضرته مصاحباً بشعور لذيذ لا يجتاحني إلا بوجوده ، عطية السماء و هوحبل النجاة اللذي توسلت الإله أن يرميه صوبي.
لا بل هو حبل إعدامي.
مولاتي ربة الحكمة ، هناك شعرة بين العقل والجنون و كنا نتراقص علي حافتها بالخطيئة فيما بيننا غير عابئين بأي رد من السماء.
اشعر بالبهجة لكن الهم يكبل صدري.
أشعر بالنشوة لكن الخوف يغلف ضلوعي.
أنت تقرأ
خادم آثينا KTH
Fanficالدم في وريدي يسبح بإسمك ، أما شفتاي فموطنها موضع النبض بعنقك. من الإبن تاهيونغ إلي ربة الحكمة. نحن حيث آخر الارض ، حيث الريح والبحر تجري بقواعدك واحدك حيث يقع خادم معبد آثينا تاهيونغ في حب بشري. غلاف من مارسيا put it ✨♥️ لا احلل النقل و الأقتباس.