مرحباً! عندي لكم خبر حلو. تواصل معي موقع كتابة وقراءة على وشك الانطلاق بالضبط مثل واتباد يطلب مني أنشر روايتي فيه.بتسألوني طيب احنا ايش دخلنا؟
الحين بقولكم.
الي لفتني وحمسني فالموقع انه أول موقع قراءة وكتابة عربي على الإنترنت. بتقولوا لي واتباد عنده خيار اللغة العربية من زمان. بقولكم واتباد ما ينشر ولا ناوي ينشر الكتب العربية فالموقع. والي اقصده بالنشر توقيع عقد نشر تماماً مثل الكتب الإنجليزية وكسب مردود مالي حسب النسبة. الموقع عنده لغتين: انجليزي وعربي وراح ينشر للغتين. وأخيراً أحد عبرنا (تصدقوا انه قبل كم أسبوع أسأل نفسي ليش ما فيه موقع عربي مثل واتباد لحد الحين). للأمانة النشر أونلاين مدخل رزق ممتاز، وطول عمري أتمنى العرب يدخلوا فالمجال هذا.
يا جماعة الموقع جمييييييل. الموقع ينشر كتب مدفوعة وفي نفس الوقت ممكن تنشر فيه قصتك بالمجان تماما مثل واتباد، بس كأنه شوي أحلى واتباد صار قديم هههههه.
من كثر ما يحمس ومتأملة فيه خير وقعت معاهم عقد كتابي ماتينج سيسن، وحورية الصحراء باللغتين، بس ما قدرت أوقع عقد كتاب السجن لأنه راح ياخذ مني وقت لين أترجم فصول أكثر وهم محتاجين على الأقل٣٠ فصل جاهز. حسب خبرتي المتواضعة فالنشر اونلاين، خدماتهم المقدمة للكتاب المتعاقدين جدا ممتازة (مثلا يتم تعيين شخص لكل كاتب يتابع الكاتب ويحرص عليه وعلى الكاتب، تحرير الكتب قبل النشر، تصميم غلاف على نفقة الموقع الخ). بالضبط مثل الي احصله في تاباس.
الموقع طلب مني أشوفلهم كُتاب مهتمين ينشروا على الموقع. أي حد مهتم يكلمني على ديسكورد ارسله المعلومات الي استلمتها من الموقع.
FeastOfNoise#1575
رجاء: منشن كاتبك المفضل في هذا البوست ولك الأجر والشكر.
ملاحظة: هذا إعلان غير مدفوع. يا بخت الي يستلم فلوس من الإعلانات هههه. الظاهر المشروع الجاي: فاشينيستا كتب
أختمها بنصيحة: يمكن هالشيء ما سمعته من قبل، بس النشر على النت أشبه بالسباق. فيه مثل يقول: من سبق لبق. كل ما بكرت بالظهور في موقع كتابة قبل لا يزدحم، كل ما كبرت نسبة "نجاحك" فالموقع. طبعا هذا ليس شرط. فالنهاية كل أنسان ورزقه في الدنيا
أنت تقرأ
السجن - مترجمة
Romanceخطأ لا يُغتفر يضع أيدن في أكثر سجون العالم خطورة بعد أن قتل عن غير قصد زوجًا ثريًا يتمتع بصلات جيدة. يقع هذا السجن في جزيرة معزولة بعيدًا عن الحضارة، ويُعرف باسم "سجن الجحيم" الذي يمتلك تسلسل هرمي و"ملك" خاص به. إنه سجن لا مثيل له حيث يحكم النزلاء و...