بسم الله الرحمن الرحيم
اتجه ادم ليباشر عمله بتركيز دقائق لينفتح الباب مره واحده ليرفع ادم عنيه بغضب جحيمي لمن تجراء و فعل هذا و لكن هذا لم يكن غير صديقه فهد بتاكيد
ادم بغضب جحيمي: انت يا حيوان ازاي تفتح الباب كدا
فهد: اد. ولم يكمل باقي كلامه بسبب صوت ادم الغاضب الذي يساوي صوت الرعد في البركان
ادم: اخرج مش عاوزه اسمع صوتك😡
لينفزع فهد من ادم و يقفل الباب مره اخري و يقف ثلاث دقائق كان ادم يحسبهم في سره ثم سمع طرق علي الباب (يا جامد يا ادم🤣🤣) اذن ادم بالدخول ليدخل فهد مره اخره و يقول بطريقه مسرحيه: ادم حبيبي فينك مش بتسال عليا لي لينظر له ادم بقرف ليقول فهد بابتسام: وحشت و قبل ان يكمل اخرسه صوت ادم : اسكت
فهد في سره: هو مش طايقني كدا لي هو انا رحتي وحشه ولا اي (بيفكرني بواحده صحبتي اسمها روان🤣🤣🤣) ولم يكمل كلامه بسبي طرق الباب لينظر فهد اتجه الباب بينما ادم يتابع عمله اذن ادم بالدخول ليدخل صدقهم عدي (عدي:30 سنه مرح مع اصدقائه بس و قت لما بيتعصب بيبقي زي الوحش في غضبه)
ليقول فهد و هو ينظر الي عدي : اوعي الواد المحترم اللي بيخبط ع البا ليصمت و لم يكمل باقي كلامه بسبب نظره ادم له ليحمحم فهد و ينظر له عدي و يحاول كبت ضحكته لينظر له فهد بغيظ(ادم مربيكم يا كلاب 🤣🤣)،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بينما في مكان اخر: اول مره نذهب اليه
نري فتاه في غايه الجمال تفتح عيونها لكنها تري كل شي اسود حولها و هذا هو حالها من الداخل و الخارج دقائق و يفتح الباب لتنفزع هي و ياتيها تشنجات ليدخل رجل في عمر 52 سنه ينظر لها بغيظ و كره ليدخل و يجر في يده عصاه من الحديد لينظر لها ثم يهوي فوق جسدها بالحديد الضخم لتصرخ و لكن لن يقدر احد ع الوقف امام هذا الشيطان ليغمي ع الفتاه من شده التعب ليخرج هذا الشيطان بعد ان ارهق من كتر الضرب في هذه المسكينه لياتي الدكتور الذي يتابع حالتها منذ ان كانت في العمر 11 لينظر لها بحذن عما يحدث لها و هو ليس بيده شي لينقذ هذا الملاك
نعم انها ملاك
دقائق ويدخل هذا الشيطان مره اخري و يتحدث مع الدكتور
اسلام: انت يا دكتور الزفت انت كل مره تيجي و تديها منوم انا عاوزها فايقه علشان اعرف اعذبهاا اكتر مش كل لما تيجي تنيمهالي زي الاموات كداسليم: وانا اعمل اي هي اللي بترفض الواقع دا فابديها حاجه تهديها و ينيمها شويه
اسلام: انت شكلك مش بتفهم حاجه اصلا. خلاص انا مش عاوزك تيجي تاني مش هجبلها دكتور بدل ماهي كدا كدا زي الاموات
ليخاف سليم و ينظر بخوف له و لكن تكلم بجديه : لا ما انا لو مجتش هي ممكن متفوقش خالص زي منا قولتلك هي بترفض الواقع اللي هي عايشه في و انت عاوز تعذبها يعني مش هتعرف تعذبها و هي نايمه لانها مش هتحس بحاجه
ليغضب اسلام : خلاص شوف انت بتعمل اي وخليها تفوق ليخررج اسلام من الغرفه بل من الزنزانه السوداء التي يملاها الحشرات و الرائحه النتنه
لينظر سليم لهذا الملاك الذي ينام و يقول في سره: ازاي ملاك زيك يحصل في كدا انتي مكانك مينفعش يبقي وسط البشر دول. بس ياتري انتي عملتي اي علشان يحصل فيكي كل دا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في الشركهادم بغضب: انتوا هتفضلوا قاعدين كدا كتير كل واحد علي شغله يلااا😡😡
لينفظعوا ثم يهروله اللي خارج خوفاً من هذا الشيطان ومن ثم خرجوا لينظر لهم الموظفين و يحولون كبت ضحكتهم ليحمحم فهد ثم يتصنع الجديه مع عدي
فهد: يلا بسرعه يا عدي علشان عمتك ماتت
عدي بغباء : اي عمتي ماتت 😳 يا حببتي يا عمي هي ماتت تاني
فهد : ايوا ماتت امال احنا كنا بنجري لي مش علشان عمتك
عدي: لا علشان ادم طردنا و زعق فينا لينظر له فهد بغيظ ثم للموظفين و يقول بغضب : كل واحد ع شغله
وخرج من الشركه باكملها ليقف عدي يفكر بصوت عالي: هي عمتي ماتت تاني اما اروح اسال ماما يمكن تكون رجعت مع عمتي و يدخل مكتبه
ليضحك الموظفين بشده عليه. وفجاه تنقطع الانفاس من جديد حين خرج ادم من المكتب بل من الشركه باكملها و توجه نحو سيارته لينحني الحارسه براسه و يفتح لادم باب السياره و امرهم ادم بالتوجهه نحو القصرادم بخبث: خلينا نتسلي شويه 1.2.3 ليسمع صوت حارسه وهو يتقدم منه وينحني براسه بينما ادم كان يجلس و هو عاقد قداميه رجل فوق الاخري لينظر اللي الحارس و يعمل اشاره بايده للحارس فهمها الحارس و انطلق الي الخارج لينفتح بوابه القصر و تدخل منها لندا و هي تترعب من جواها و بتدعي انها تخرج من هذا القصر ع خير لكن حين شاهدته و هو يجلس بدات انت تقترب منه بمياعه ليقترب منها هو و حاوط خصرها بيده لتضحك بخبث و قالت في سرها: كل حاجه ماشيه زي منا عاوزه
لاحظ هو ضحكتها الخبيثه فا ابتسم ع تلك الهبله لينقطع النور فقال لها بفعيع افعي هب بداخلها الرعب و الفظع و كاد ان يغمي عليها......
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
استوووووووب 👌❤
أنت تقرأ
الملاك السجين بين يدي الشيطان (بقلم: بيري احمد)
Mystery / Thrillerادم الدميري: عمره 30سنه اكبر رجال الاعمال في الشرق الاوسط يهابه الجميع و لما لا و هو ادم الدميري لا احد يستطيع الوقوف امامه حاد الطبع ووسيم لحد اللعنه زير نساء ولكنه يكره النساء بشده فينتقم منهم و كل ليله مع واحده شكل و لي اعداء كتير بس نجاحه بس بر...