حور رجعت من المدرسه قعدت في اوضه و ضامه رجليها و شاارده
امير بعد وقت جيه و قعد جنبها بستغراب ....مالك يا حور
حور :اانا مش عايزه اروح المدرسه دي تاني
امير اتنهد بضيق ....تاني يا حور احنا مش اتكلمنا مليون مره قبل كدا
حور :انا مش مرتاحه هم مش شبهي ولا انا شبهم مش هعرف اتعامل معاهم حاسه اني من عالم و هو من عالم تاني و مش فاهمه حاجه من المدرسين
امير مسح علي شعرها و فهم قصدها .... انتي عارفه يا حور انا جيت معاكي ليه انهارده
حور. :لا
امير :عشان الكل يعرف انك انتي تخصيني يا حور و انك تعتبري صاحبه المدرسه و دي مش مبالغه يا حور لان انا صاحب المدرسه وانتي مرااتي يعني كل حاجه تخصني ليكي بلاش تحسي انك اقل من حد انتي ذيك ذيهم يا حور و مفيش حد احسن منك ابداا لانك ذي ما بتشوفي نفسك الناس بتشوفك يا حور فهماني يا حور
حور: بس انا مش مرتاحه
امير :مع الوقت هتتعودي و هتكوني صدقات يا حور
حور :طيب والدراسه
امير :اطمني انا اتفقت مع المدرسين هيشرحو ليكي بالعربي الاول و بعد كدا هيترجمو ليكي هم هيضغطوكي شويه بس عشان تكوني متفهمه الوضع في المدرسه
حور :واي لزمته دا كله
امير :حوووور و بعدين معاكي يالا نامي عشان المدرس جاي ليكي كمان ساعتين
وليد قاعد في الاوضه بيشتغل علي اللاب. و نادين جت قعدت جنبه
وليد : اي عامله ايه
نادين:كويسه
وليد :امير بيسالكم في اي مشاكل في المستشفي ا
نادين:لا كله تمام كان في اجهزه بايظه و اتغيرت
وليد :تمام بعتي الفاتوره لامير
نادين :امممم
وليد قفل الالب و حطه جنبه و بصلها بحب :بقولك ايه انا شوفت مطعم جامد اي رايك نروح نتعشي فيه
نادين :لا ماليش مزاج
وليد : هو في اي يا نادين انتي ليه حاطه صور بيني و بينك كل ما حاول اهده تبني فيه اكتر لو في حاجه نقدر نحلها سوا لكن كدا يا نادين ليه
نادين بينها و بين نفسها ....اقولك اني بحب ابن عمك و مش شايفه غيره ....عادي مفيش حاجه انا هقوم انام
وليد بصلها بضيق و نزل وقف قدام حمام سباحه و الهوا كان بيخبط فيه و هو شارد مش عارف يعمل ايه عشان يخليها تحس بيه و يحس انهم زوجين طبعين ذي اي حد
امير وقف جنبه :مالك يا وليد
وليد اتنهد :تمام مفيش حاجه
امير باستغراب :لا في حاجه و سال بحزر ...انت متخانق انت و نادين
أنت تقرأ
امتلكتي قلبي
Ficción Generalامتلكتي قلبي يا صغيرتي رغما عني و اصبح روحي وقلبي ملك لكي وحدك هي متل القطه الصغير يالي تركتها امها في وسط الطريق تسير وحدها و اصبحت بسن ليلة و ضحاها تواجه هالدنيا لحالها بدون اي معين او شخص بجانبها