فوت يا فراولاتي..♡
إذا وُجد أي خطأ نبهوني فضلاً..♡__________________________
مره أخرى هذا المشهد البائس يعيد نفسه
هل ظل يركض و يفعل بينما كان في دائرة مغلقه حينما ظن أنه على الطريق المستقيم و على حين غُره أعوجّت الأحلام و عجَّت بصخبِِ الهزيمة ؟
فيا ويَل دقات قلبه المُولوِلَّةٌ حينما ولاَّت السعادة من معالم وجه أبيه
نظر له بخيبه اخترقت روحه
لم يشعر أحد بذلك الملعب بما يخاجلهُ
لم تكن مُباررة لقد رغب مره واحده في سماع كلماتِ فخر من والده لكنه ينجح في إغضابه فقط
بينما كان الملعب مصقول بالسعادة و الحماس لفوز الشماليون كان قلبه خاوي
هل فعل الأمر الصحيح عندما وضع أحلامه جانباً لترى أحلام ييبو النور دون عرقله ؟
لأنه يقف وحيداً تماماً بعدما ترك شياو المقاعد و ذهب للداخل يقف بوجه ضميرة و قلبه و عقلٍ مرهق
صدره ضيق الآن كثيراً و يبغض شعور الحزن الذي يسيطر عليه
هو حزين أثناء لمس ييبو لبلورة الأحلام بالتصفيات
هل الشعور بالحزن بينما الآخر في أوج غبطته أنانيه بحته ؟
أأضحى مسخٌ و خان عهد الصداقه عندما تحتم عليه الشعور بالسعادة للآخر لكنه فقط يقف مُغلفاً بالخواء ؟
لما ييبو لم يأتي حتى الآن ليشاركه السعادة حتى ولو كان من الفريق المنافس ؟
هل أصبحت وحيداً حقاً الآن جان ؟
_________________________________
بإبتسامة تبعها تعرجات كثيرة جانب ثغره و عيونٍ تشع كالنجوم نبس " يكفي يا شباب أنزلوني رجاءاً "
أنت تقرأ
Yizhan || Goal
Não Ficção" الكُرة في مرماك و أحزانك في مرماي ، دع لِي أمر سعادتك و امضي غير آبهاً ، سأكون بِها خير وكيل " ● الرواية خالية من أي علاقة مُحرمة تنويه : لا أسمح بالإقتباس أو الترجمة أو تحويلها لمثلية و كل الحقوق محفوظة لِي ككاتبة أصلية للرواية [ قيد التعديل ]