اقتباس♥️

375 13 11
                                    

فى إحدى الاماكن الراقيه فى مدينه القاهره يقف بطلنا فهد ينظر لها من بعيد يراها تقف مع أصدقائها ويرى ابتسامتها وعينيها التى رأءها لاول مره كم جذبته ألوان عينيها الزرقاء كم هو يحبها بشده يا لها من حمقاء لا تعرف كم يحبها مهلا بل يعشقها ولكن حزن بشده عندنا تذكر أنها تحب شخصا آخر ولكن هى لا تعلم بمدى عشقه لها بل لم تراه من قبل تمنى لو أن تحبه لو جزء بسيطا اقسم بداخله أن يجعلها تحبه بل تعشقه مثلما عشقها وتحدث بداخله ااااه لو تعرفين بمدى خداع ذالك الذى يدعى بأنه يحبك ف كنت اتمنى ف كل وقت أن اقتلع عينيه عندما ينظر اليكى لا بل اريد اقتله لتصبحين لي وحدى
عند بطلتنا تيا تقف مع اصدقائها آيسل وتاليا اصدقاء طفولتها لا يفارقون بعضهم يعرفون حقيقه هذا الوغد أكرم الذي يدعى بحبها ولكن حاولوا مرارا وتكرار أن يخبروها ولكن هذه الحمقاء تلومهم وتخبرهم بمدى حبه وعشقه لها ( كما يقولون فى هذا المثل مرأه الحب عمياء)

بقلمى/سهيله السيد

احببنى ولم أراه♥️ بقلمى/ سهيله السيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن