احببنى ولم أراه♥️ بقلمى/ سهيله السيد

البارت السابع 🌼

متنسوش التصويت قبل القراءه لى شريط اشعارات من تحت 🤭❤️

فى شركه عمر الشافعى ،فى مكتب فهد يجلس فهد غارق فى أفكاره مع الذى احبها قلبه تيااا أخذ يردد اسمها ولكن طرق باب المكتب ،،،،

إياد : اتفضل يعم اهو ملف تيا ماجد الهوارى ما كنت عرفتللك معلومات عنها كده من غير ملف حياتها ده
فهد : لا كنت عايز ملف ده مش اي معلومه وخلاص
إياد : طب هتعمل اي وعايز تعرف عنها معلومات ليه
فهد : شكل صاحبك بدأ يحب وتيا إللى فتحت قلبه تانى
إياد بفرحه: فهد بتتكلم بجد صح
فهد : اومال ههزر ليه فى حاجه زى دى
إياد : طب وانت هتعمل ايه بعد ما عرفت انها مرتبطه بواحد تانى
فهد : أنا هتصرف معه بس فتره كده بعد ما نشوف عايز اي
إياد : مش مطمن لدماغك
ضحك فهد بشده : ولا تتطمن يعم
إياد: انت عملت اي فى حوار البت سرين ( قولنا اسمها سردين ي إياد😂😂)
فهد : مش عارف البت دى طلعلتلى منين ماهو لو كنت روحتنى مكنش حصل دا كله
إياد : طب هى أكيد عايزة فلوس ادهالها واخلص منها
فهد : مش عايزة فلوس
إياد باستغراب : اومال عايزة اي
فهد : عايزة صاحبك شخصيا
إياد بصدمه : بتتكلم بجد اول مره اشوف واحده زى دى مش عايزة فلوس
فهد : ما هى عايزة توصل ل صاحب الأملاك دى كلها عشان تقدر تاخد كل حاجه بسهوله فهمت
إياد : أيوة

تجلس تيا فى غرفتها ،رن هاتف تيا برقم أكرم ،،

تيا: ألو
أكرم : أحلى ألو سمعتها ( ابن النصابه 😂)
تيا بخجل : شكرا
أكرم : فكرتى
تيا: موافقه بس شرط مش هتاخر
أكرم : وانا مش هاخرك
تيا: تمام يبقا بكره بعد الجامعه
أكرم : تمام

فى فندق التى تعمل فيه آيسل ، تفكر آيسل ماذا ستفعل فى كلام يوسف هل توافق أم لا فهى قلقه على شقيقتها ،،،

عاصم : آيسل
آيسل : فى حاجه ي عاصم
عاصم : مفكرتيش فى الموضوع قولتللك عليه
آيسل: أنا قولتللك مش هفكر أنا قولتللك مش موافقه وبعدين مبقاش ينفع أنا اتخطبت خلاص
عاصم بصدمه : اتخطبتى امتا؟
آيسل : امبارح كان كلام بس وانا وافقت والخطوبه قريب
عاصم بحزن: ألف مبروك ي آنسه آيسل
آيسل: الله يبارك فى حضرتك

ترك عاصم آيسل وذهب ليكمل عمله ،،،،

آيسل : أنا ليه قولت كده انى وافقت ع يوسف ،انا هوافق واديله فرصه

ابتسمت آيسل عندما تذكرت باعتراف يوسف لها بأنه يحبها ،،،،

فى ڤيلا والد نهى ،يجلس مصطفى مع عمه إيهاب،،،

مصطفى : اي عمى مش هنحدد الخطوبه
إيهاب: مش لما نهى توافق الاول
مصطفى : هى لسا موافقتش . طب ي عمى خليها توافق بطريقتك انت
إيهاب: أنا قولتلها لو موافقتيش متزعليش من اللى هعمل لو كتبت كتابك انتى ومصطفى
مصطفى : طب كويس كده هتوافق صح
إيهاب : مش عارف لسا بس اعمل حسابك لو نهى موافقتش أنا مش بغصب بنتى ع حاجه أنا قولتلها كده عشان اخوفها وتوافق بإرادتها
مصطفى : طب لو موافقتش
إيهاب : يبقا تنسى موضوع جوازك منها أنا عمرى ما غصبت نهى على حاجه