فى إحدى الاماكن الراقيه فى مدينه القاهره يقف بطلنا فهد ينظر لها من بعيد يراها تقف مع أصدقائها ويرى ابتسامتها وعينيها التى رأءها لاول مره كم جذبته ألوان عينيها الزرقاء كم هو يحبها بشده يا لها من حمقاء لا تعرف كم يحبها مهلا بل يعشقها ولكن حزن بشده عندنا تذكر أنها تحب شخصا آخر ولكن هى لا تعلم بمدى عشقه لها بل لم تراه من قبل تمنى لو أن تحبه لو جزء بسيطا اقسم بداخله أن يجعلها تحبه بل تعشقه مثلما عشقها وتحدث بداخله ااااه لو تعرفين بمدى خداع ذالك الذى يدعى بأنه يحبك ف كنت اتمنى ف كل وقت أن اقتلع عينيه عندما ينظر اليكى لا بل اريد اقتله لتصبحين لي وحدى
عند بطلتنا تيا تقف مع اصدقائها آيسل وتاليا اصدقاء طفولتها لا يفارقون بعضهم يعرفون حقيقه هذا الوغد أكرم الذي يدعى بحبها ولكن حاولوا مرارا وتكرار أن يخبروها ولكن هذه الحمقاء تلومهم وتخبرهم بمدى حبه وعشقه لها ( كما يقولون فى هذا المثل مرأه الحب عمياء)بقلمى/سهيله السيد
أنت تقرأ
احببنى ولم أراه♥️ بقلمى/ سهيله السيد
Romanceأحبها بشده ولم تراه ويحاول بأقصى جهده للوصول لقلبها ويتمنى لو تحبه جزاء بسيطا 🧡 بقلمى/سهيله السيد