احببنى ولم أراه♥️ بقلمى/ سهيله السيد

البارت الرابع 🌼

كل سنه وانتو طيبين ي حلوين  متنسوش التصويت قبل القراءه فى شريط الاشعارات من تحت  ♥️

فى ڤيلا والد نهى ،،،،،
إيهاب : نهى حبيبتى انتى صاحيه
نهى: أيوة ي بابا اتفضل
إيهاب : مصطفى عايز يحدد معاد الخطوبه
نهى : بابا قولت لحضرتك مش موافقه أنا مش عايزة اتجوز هو بالعافيه
إيهاب : وضحى كلامك مش عايزة تتجوزى مصطفى ولا مش عايزة تتجوزى خالص. ماشى ي نهى خليكى متاكده بس انا سبتك براحتك كتير اوى عشان لما يجى يوم واقول كتب كتابك انتى ومصطفى مش هتبقا خطوبه فكرى كويس لان أنا مش هوافق على عمار ده
خرج إيهاب وترك نهى تبكى بحرقه ،،،

فى الملهى الليلى  يجلس مصطفى وصديقه أمجد ،،،
أمجد: بنت عمك لسا موافقتش
مصطفى : لسا قال بتحب واحد مش عايزة تتجوز غيره
أمجد: وانت ازى هتقبل على نفسك تتجوز واحده بتحب غيرك
مصطفى بخبث: انت عبيط يبنى أنا مش عايزاها هى  أنا عايز الفلوس والأملاك وبس
أمجد: ي ابن اللعيبه لعبتها صح عايزة تاخد كل أملاك عمك 
مصطفى: بالظبط كده
أمجد : طب انت بتقول لسا موافقتش وبعدين متعرفش مين اللى بتحبه
مصطفى: عمى بيقولى  واحد اسمه عمار دكتور صيدلى
أمجد : عمار ودكتور صيدلى أهدأ كده يمعلم دا جارنا فى العماره
مصطفى بابتسامه خبث: أيوة كده حلو اوى تعرف تخلينى أقابله واقعد معه
أمجد: اشطا بكره بالكتير اجبللك رقمه
مصطفى: اشطا

وصل فهد أمام  عياده دكتوره هدير ولكنه فى عالم آخر  عندما رأى تيا
تشبه الحوريات ،،،
فهد: ألو ي إياد عايزاك تجبلى معلومات عن واحده
إياد: واحده مين
فهد: معرفهاش
إياد: نعم ازى يعنى
فهد: أيوة مستغرب ليه هتاخد عنوان المكان بس اتاكد دا بيتها ولا لا وعايز اعرف كل حاجه عنها
إياد: الفهد هيرجع يحب
فهد: ملكش دعوة ي زفت اعمل اللى بقوللك عليه
تنهد فهد تنهيده قويه تعلن عن بدايه عشق له من جديد

فى أحد  المنازل فى منطقه راقيه يجلس عمر الشافعى بأريحيه وبجانبه عشيقته 😳😳تضع إنجى يديها ع صدره العارى ،،،،
إنجى: كنت وحشنى اوى ي عمر مش بتيجى ليه
عمر: ما انتى عارفه ي حبيبتى الشغل مقدرش اسيبه
إنجى: سيبه ل ابنك يخلصه عايزة اشوفك كتير
عمر بخبث: أكيد ي حبيبتى حاضر بس انتى وحشتينى دلوقتى كفايه اسئله
ضحكت إنجى ضحكتها العاليه وأخذ عمر يتفحص جسدها العاري بشهونيه ليفعلوا ما حرمه الله

داخل عياده النفسيه للدكتوره هدير ،،،،،
السكرتيره: فهد بيه دور حضرتك اتفضل
هدير: أهلا ب فهد بيه مش بنشوفه خالص
فهد بضحك : أهلا بحضرتك أنا عارف انى مقصر فى الجلسات بس غصب عنى
هدير : ي فهد لسا فاضل قليل فى الجلسات مش كتير اممم بس شكلك بقول انك مبسوط اي سر الابتسامه
تنهد فهد وجلس على الشزلونج ليحكى لها ما حدث معه ،،،،
هدير : هااا احكى بقا
فهد : النهارده شوفت واحده حسيت انى فى عالم تانى قلبى فضل ينبض بس الغريب انى معرفهاش بس ليه حسيت بكده
هدير : عشان  بدأت تحب وتفتح قلبك من تانى
فهد : بس انا مقدرش حبى ده لمليكه
هدير : لا تقدر مليكه خلاص ماتت وانت عرفت انك ملكش ذنب فى موتها يبقا اي مانع انك تفتح قلبك من تانى
فهد : مش عارف هحاول
هدير بضحك : اوك ي فهد حاول اشوفك الجلسه الجايه بس وانا بتعزم على الفرح
فهد :إن شاء الله عن إذن حضرتك
هدير : اتفضل