الجزء العاشر

4.5K 57 1
                                    


خلاهم كاملين تا يشوفو جرها بجنبو كيف العادة وخرج هو وياها ....تا واحد مقدرش يهضر وتاحد كيقدر يهضر اصلا محتارمين اي واحد وخاصة لو كان عندو الحق فكلامو ...هو مطالبش شي حاجة من غير ان تاحد ميدخل فيه وفحياتو الشخصية الزوجية بالتدقيق والي حك عليه مغايعجبو حال هو متيضلمش مكيجبد حد ولكن الي حك على نحاسو كيف كيقول هو ميعجبو حال ...عندو نيشان ولمعقول ولمعقول مكيبغيه حد فهاد الزمان مع الاسف 🤷🏻‍♀️... بقات زينة تبكي وتنوح ...صحيح انها من الناس الي كيبغيو البنت تبقى فدار راجلها صحيح انها وصاتها الى غضبات متفوتش دار راجلها صحيح انها وصاتها تهتم براجلها واسرارها ميخرجو من بيتهم يبقاو بينها وبين راجلها ... وانما مسالة الصباح هادي عادة تقريبا باقية ومزال ما انقارضت خاصة فالبلاصة في تزادت يامنة وكبرات هذاك هو المحيط مع الاسف ...كيجي العريس كيدخل على مرتو ودم عذريتها كيكون فسروال او ايزار او الفراش فين دخل عليها ....في الصباح كيجيبو اهل العروس الفطور وكتدخل الام تطمئن على بنتها وتوريها صباحها والامربفرحتها ببنتها انها محافضة على شرفها كتهزو ديرو فوق قالب سكار ودور بيه وسط العيالات وتشطح بيه وبهذا كتاكد ان بنتها رفعات راسها الي حافضت عليه ورفعات راس خوتها او باها او اهلها ....في بعض العادات كاين الرجال من عائلتها كيشوفوه ....وكل بلاد وعادتها رغم انه الاصل مخاص حد يشوفو كيبقا بين راجل ومرتو وهو منو ليها وهذا كيتعتابر سر من اسرار الزوجية الحميمية الي وصا عليها رسول عليه صلاة وسلام ....تقريبا هاد العادة غاديا فطريق الانقراض ... وجدات يامنة كتبقى من ناس القدام وكلامها على انها ترجعها الى نهض فيها او ضربها فهو ناتج الا من خوفها عليها فكيف ما سبق الذكر انها العينين وروح والبنت الي بقات ليها من وحيدتها ام يامنة الي توفات وهي كتولدها ...شيء طبيعي تخاف عليها .... مصطفى "شاف في زينة " : هادشي نبهتك عليه الحاجة ووصيتك داكشي راه ممزيانش المراة بينها وبين. راجلها راني عارف وعايق على كنتي تقلبي تجيبي ليها الفطور ... زينة "نطقت بصوت خافت " : وبغينا نفرحو بعوينتنا اولدي ... مصطفى : فرحي بيها بالي هي مع راجلها ولد عمها منها وفيها وراجل يحميها ماشي تفرحي بيها وسعرها يشوفوه ناس فين بقا هادشي الحاجة يهديك الله ....راكي كتعرفي طريق الله وشاداها .... زينة "دارت ايدها على حنكها وتكونت ...وخا معجبها حال وتقلقت ... الحاج : موقع باس امصطفى موقع باس ولدي راه ميقيسها ميخلي الي يقيسها والحمد لله ربي مخيبناش ( قصد راسو ) ... مصطفى : وجدي راسك الحاجة غذا غانرةعو فحالنا ... الحاج : اش هاد الهضرة امصطفى ؟ شكون قاليك ترجع ... مصطفى : ولي ليه الحق علاش جينا راه مشات باركنا ليها طمانت عليها الله يكمل بيخير والله يحفضهم ...نرجع لبلاد راه عندي الخدمة والخدامة خدامين علاش وصيتهم غايكملوه ميبقاو يعرفو ميديرو ...ومول الفيرمة عيط ليا ... الحاج : هادشي خاصك تحبس منو براكة عليك من تكرفيص صحتك غاديا وترجع لور وليتي نتا كبر مني ...على اي هادشي منهضروش فيه هنا ...زيد نخرجو باش نشوفو اش خاص لطلبة عشية ... شاف في نجود "دار ليها بعينيه حركة باش تشوف زينة وترطب الوضع من بعد مابقى الجو مكهرب ومشحون ...." دازت العشية وجاو دراري من الخدمة ...وجا حتى الياس من بعد ما عيطات ليه نجود وخبراتو باش يجي حيث خوه مشا ...فضل انه ميتلاقاش بيه حتى تهدا نفوس ويخدم مزيان على راسو باش يسترجع ثقة خوه الي فقدها ونكرو .... طلعو كيف العادة دوشو وبدلو وهبطو تجمعو فصالون ريتما يدوي العشا ويبداو يتجمعو رجال... طول الطريق وهو سايق وساكت عينيه محنزرين مركز مع طريق وعاقد غوباشتو ...مدواهاش مهضرش معاها ولا حتى حنحن ...وحتى هي مهضراتش كان طاغي على وجهها الحزن لفراق دارهم ولكن الحزن الاكبر هو من جيهتو ...عرفاتو تقلق حيث طول مكيهضر معاها كيوصيها وكياكد عليها الي بحث وسولها فامورها الخاصة بينها وبين راجلها ضور فيه او تقولها ليه المهم متخبيش عليه متكدبش عليه وتصارحو والاهم تشاركو كيف ماهو كيحاول يشاركها كلشي حتى من حياتو المفيوزية كيقولها ليها حيث هي عرفات طريقه اشنو هي والامان الي كيخليها تحس بيه مخليها مخايفاش من ديك طريق وهادشي ايجابي هنا نجح فؤاد انه يامن ليها الحماية حتى ولات تحس بالامان ونفسيتها عادية ...ولكن الدق الكثير عليه هو وشحال قدو يصبر شحال الي خايف منو طاح فيه وهادشي الي دار ليه باه مراعاش ليه لنفسيتو واخا صعيب وقاصح الا انه كيبقى انسااااان !!! .... بغات تهضر معاه مقدراتش فضلات حتى يبرد ويوصلو تما عاد تهضر معاه وتفك ليه تقليقتو حيث فعلا مدارت فيها ميليق لو كانت هضرت معاه وصارحاتو كان تحل المشكيل كان ممكن هو يفك جرة كيف تفكات .... وصلو لفاس ديريكت بلاصا فالبارك ديال المطار رسل ميساج ليوسف باش يجي لسيارة يديها ليه البارك فين كيحطها ...حل الباب وخرج حل ليها الباب ...جا واحد من الي كيهزو الباكاج فالمطار حل ليه الكوف ستف الفاليز ودخل تابعهم كان محاوطها فجنبو مكيبغييييييش يخليها تفلت من جنبو وخا مخاصم معاها زعما هههه ... طلعات فيه عينيها لقاتو نفس النضرة والي اصلا مولفاها فاغلب حالاتو ...حتى بدا كيتطلق معاها ويرخف ديك النضرة هاهو رجع ليها ...يمكن مقلق او يمكن غايرجع لحياة الخوف والاكشن ... دخلو لمطار كيف العادة سلم الاوراق ودخل الممر ديال الطيارات حتى خوجو ودخلو لطيارة الخاصة ...طلعو حتى لداخل ركبات فبلاصتها وخرج هو ...حتى كما الكارو واعلن الكابتن على انه خاصو يطلع باش يستعدو للاقلاع ...رما الكارو عسف عليه ودخل ركب فالكرسي الي مقابل معاها قاد سانتيغ .... ماهي الا دقائق حتى بدات طيارة كتمشي وتسرع حتى اقلعت .... بقات حاطة راسها على شرجم ساداه ...حتى بدا يديها نعاس وهي تحس بوجع خفيف فايدها حتى طلقت انين وغوبشت .... فؤاد "كان داير ايدو على لحيتو كيحك فيها عاقد حجبانو كيفكر حتى سمعها ...ضور وجهو ناحيتها لقا وجهها مغوبش وشادة فايدها ....قرب لعندها بلا هواه ..." : شنو مالك ؟؟ يامنة : ايدي ضراتنيييي ... فؤاد "رفع حاجبو " : دوا فينهو ؟ يامنة : في صااك ... فؤاد" حيد سانتيغ وناض وقف...قاد قميجتو وتحنى حل ليها سانتيغ بدون مينطق وهي كتشوف فيه ...خشا ايديه تحت ضهرها وهوب هزها بخفة بين ايديه تمشا بيها حتى دخلها لداك البيت الي فطيارة وحطها فوق ناموسية ...غطاها ومشا خرج ... يامنة "جاتها البكية حيث هاد طريقة بلا ميهضر معاها فقصتها عرفاتو مقلق منها نيييت واخد على خاطرو وهو مطلب منها والو سوى انها تصارحو ومتكدبش ...." : اهى ...علاش مكيدويش معايا شنو نديييير اهى .... واحد شوي حتى دخل هاز فايدو صويك ديالها الي فيه دوا الي كيكالمي او المسكن ...جبدو وجاب ليها قرعة ديال ماظ معدني ...عطاها فنيدك وعطاها كاس شرباتها ... فؤاد "مبغايش يقطع معاها. الهضرة وانما باغي يربيها بطريقته باش تعلم وخا عارفها جات بين البينات حيث عرف تفكير جداها كيداير وعرف علاقتها بيها كيدايرة ومبغاتش تقلقها ": نعسي تنوصلو ونفيقك "قال هاد الهضرة وهو كيشوف لتحت رافع حاجب ومهبط لاخور...ضار وخرج من البيت خلاها كتبرق فعينيها الي بغات تنقز منهم دمعة هههههه .... من بعد ما مشاو الطلبة ومن بعد ما قراو ما تيسر من الذكر الحكيم بالتجويد والدعاء ...القران ورائحة البخور وعود الند عاطية جو بهييييج ودافي عاطية راحة لنفس كتخليك غيييير كتسمع لدوك طلبة فاش كيجودو والمبيخرة قدامهم كيخرج منها دخان العود والبخور ....تحط العشا الي كان جامع بين حولي مشوي فكل طابلة وهما الحوالا الي تدبحو على ايد الحاج ومصطفى ... منهم الي تدفع باش يطيب فالعشا ومنهم الي تصدقو باش يبارك الله فزواج فؤاد ويامنة ...داكشي الي بغا الحاج هاهو وصل ليه الفرحة هاد المرة من قلبو حمد الله الي ربي مخيبوش ...وحمد الله الي كمل شنو بغا وكمل العهد وفانتظار قدوم حفيد يبهج ليه قلبه اكثر ... وتنقول ونعاود انت تريد والله يفعل ما يريد ...ماعرفنا شنو مخبي لينا سيدي ربي فالمكتاب والمستقبل ... كانو كل طبلة بحولي مشوي مرفوق بشلايض واتاي مشحر ...ومزوق بالفرماج وكورنيشو والكاشير ...والخضرة فجناب ...تابعو طبسيل دجاج محمر ومعمر بدغميرة دايزها الكلام كان طايب على الفاخر حتى جات دغميرة خااترة وبنينة .... خرجو الطلبة وسالا العشا وصدقة ...الميمة زينة مشات نعسات في بيتها ونجود حتى هي والحاج ومصطفى بقا غير راوية وسارة وصهيب ويوسف والياس فطابلة في جردة كيشربو فكاس اتاي ومجمعين بيناتهم حتى يطيب نعاسهم وكل يتلاح ينعس .... يوسف : ناري كون غير خلاها حتى تحضر وصباح يمشي ... صهيب : مالك معارفش خوك لا عيطو ليه صافي وخا يكون فالدوش كيبول ... يوسف : نهههههه الله يمسخك معرفت مال ملتك مكتقول هاد الهضرة قدامو ... صهيب "شاف فسارة بنص عين وشاف فيه " : تا مالي غانخاف منو. راه قلت الحقيقة ...مالك نتا مقلتي ليه جلس لاش غادي هاااا يوسف : عارفو راسو قاصح ازين ديالي البوكوص وخا نقولها ليه ... صهيب : متنخافش منو غير تنحتارمو عارفني هكا تربينا كاملين ... يوسف : عارف ازين دالعالم غي هو انما نسولك ؟ صهيب : قوووولش يوسف : علاش شفتي فسارة وشفتي فيا عاد هضرتي ؟ راوية : هههههههههههههههههههه صهيب "خنزر فراوية " : تهجريه غانملخ ملتك اديك سلوم جيارة ... راوية : غانقولها لبابا ...يوسف هضر معاه ميبقاش يقوليا سلوم جيارة .... الياس "داير ايديه على حناكو مبتاسم " : ومالو اخويتي كدب راك سلوم تريسيان كون جيارة لباس ...."شير عليه يوسف بواحد النبتة حداه گلعها وجابها ليه الخنشوش " يوسف : تفرق عليها ولا نطوي موك على جوج الكلب ....باقي شي بغل يعايرها بطولها ندبح مو ..."رجع شاف فصهيب " ...حبيبة ديالي علاش شفتي فسارة ...سارة "حبسات ضحكة " صهيب : واش دابا غاتلصق طاسيلة مي غا شفت فيها حيث كيان غريب علينا وعلى لمتنا وجمعتنا اصحبي شي حاجات مخاصهاش تسمعهم ...تا ريح اصحبي زير معانا طرح براكة من ديك تارهوطيييت ... سارة "نقزات عليه" : مالها لمتكم اخويا عاادية ...مديتها كاااع فيك ههههه ... صهيب : تنعرفك اختي ؟ سارة "قلبت عينيها وعيباتو " : تنعلفك اختي ... صهيب : تيحساب لمك زينة نتي دابا بهاد تعياب طفرتيه غا جيتيني ضايفة اما نعطيك براس تجي مريحة فبلادكم "خنزر فيها " ... سارة : ايييييوى انا بعدا بعدا بلا تعياب زينة يااك ؟ ماشي فحالك فار طحين… فورمة مخلويض ... يوسف : خهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ايماااا الحبيبة "كان متكي عالكرسي داير رجل فوق رجل مفرقهم بطريقة رجولية تيحك فلحيتو حاضيهم تيتناقمو ويتناكرو ..." ... راوية : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣فورمة مخلويض وفار طحين .... الياس "جاتو الكحبة بكترة ضحك " ... صهيب : تا عليا بليميييين تنقلب هاد الطابلة راه غير جاتني بنت "ضار جيهتها منير " ....شوفي جوج كلمات تبقايش تحاديني ولا نطح مك ومنعقل عليك لا بنت لا ولد .... سارة : اييييوى لا وصلتي ضهرك لحسو ... يوسف : ااااااااااااااايمااااااا خههههههههههههههه سير سير كملي ابنتي ابشري اتممي ... بغا ينوض ليها صهيب وجرو يوسف كيمسح فدموعو ...صافي صافي ريح العشير ... صهيب : هادي لاش جابوها اش تتجيكم ياك مكتيجكم والو ؟ لاش جات ؟ ... سارة : دابا انا بيت غير نعرف مالك معايا اخويا ...ماخراك شافراك واكلاك فورتك والدة معاك وهربت ليك بيهم ؟ مزوجة بيك ولقيتيني فالفراش مع واحد خور ... صهيب : هيييه شوري شورييييي يا كاع هاذشي الي قلتي بزاف عليك تاديريه غا دوك الولاد وزواج راه نجوم سما قرب ليك ... سارة : هاااا …ايييييوى مالك معايا ؟؟؟ صهيب "دار ايدو على حنكو وبتاسم ليها " : والله اختي اييييي ما عرفت جنوني كرهوك ... سارة : ايييوى جنونك خاصهم البخور ... صهيب : تحركي ليا المجمر ولا ؟ سارة "طلعت ونزلت فيه " : هههعع شلا لمن نحرك فورمة مخلويض نهههه اصلا الفقيه ندي ليه صورتك يقوليا ابنيتي راه هو جن شمهروش بنفسو .... يوسف : هههههههههههههههههههههههههههههههه راوية : عار الله صافي سكتو را حلقي ضرني بضحك ... الياس : مبقيتش قادر اصحبي انوض نتلاح نعس اوووف هاااناري مكتقداوش .... صهيب "هز ايديه " : تاعت الي يملخ مها ...نوض نتق*** نعس لا بقيت معاها غاد نمشي انا عند الفقيه نقلب ليها القبلة تولي بلاصة ما جايا ميعرفوها غادي ولا جايا .... في مطار موسكو الدولي حطت الطيارة الرحال واخييييرا بعد مدة وهي فالمغرب هاهي رجعات تاني لهاد البلاد الي شهدت اجمل ايامها فيها والي كانت فيها هي وياه راس فراس مكاين لا مشاكل لا الي يدخل فيهم ولا الي يبرزطهم من غير راسهم ....هاهي للمرة تانية تحط رجليها بلاد الاتحاد السوفياتي فبلاد كالينكا وكاتيوشا... من بعد ما عطاها المسكن ماستغرقاتش الوقت دغيا نعسات ومشااات حتى وصلت الوقيتة ووصلو ...دخل البيت لقاها مزال ناعسة باقي غالب عليها المسكن ...هزها تاني بين دراعو حتى هبطها ودخلها لطوموبيل قاد ليها سانتيغ وهي مزال ناعسة .... كانو وصلو ليه رجالو السيارة تحت طيارة من بعد ما جا عندو البوليسي ديال ديوانة عطاه الوراق طبعهم ليه بابتسامة شير ليه ومشا ... ضرب فؤاد ضورة شاف فرجالو دار ليهم حركة بصباعو بزوج على عينيه وضورهم جيهتهم بمعنى حضييييو ....كانو رجال مضوبلين على اول مرة ... مد ايدو لواحد صاك ديالو خاااص بيه فيه لماك وطابليت ولوازم ديالو الخاصة ...فيه بلاصة سلاح ديالو المرخص ...جبدو منو ودارو ورا ضهرو ...طلق تخنيزرته ...حنحن ودخل لسيارة ديمارها وكسيرا باقصى سرعة في اتجاه الفيلا وسيارات رجالو وراه .... كيف العادة ماهي الا مسافة طريق حتى كان وصل لفيلا الي حلو ليه الباب قبل ميدخل باش يدخل نيشان تبعوه سيارات رجالو وراه ...خرج من السيارة وضار جيهتها هزها تاني ودخل بيها الفيلا ...قبل ميدخل لمح فلاد ( شيان بوليس ) قلش ودنيه من بعيد حيث شم ليها وليه ريحة ...هبط عينيه ليها كانت غاارقة فنعاسها ... هبط بوجهو لعند وجهها باسها فحنكها ودخل بيها ...طبعا مشافو حد حيث رجالو غير كيكون هو كيضورو وجااههم ويعطيو بضهر ....طلعها نيشان لفوق لبيتهم وحطها غطاها محيدش ليها حوايجها خلاها بيهم تتفيق راسها وبخاطرها تبدلهم .... دخل هو نيشان لدوش دوش وخرج لاوي عليه فوطة كينشف فراسو وذاتو ...شاف فيها مزال كيف حطها ...اصلا عطاها مسكن قوي باش ترتاح ويحبس عليها صداع ومتفيق حتى لغد ليه ...وراسها يخفاف عليها من البكا حيث رغم القساوة كتعز عليه عارفها باقي صغيرة وسنها ميستحملش شي حاجة كبر منها وهي ماشي قدها ....وشكون يخمم ليها ....من غيرو هو !! بدل حوايجو ولبس قميجة بلومارين وسروال اسود ...قبل رش ديودرنت ...لحيتو مبقاش قرب ليها ...بدل ولبس ضار عندها تاكد منها وجبد الفون خرج وهو دايرو في ودنو كيعيط لايلاف ... هبط نيشان لسيارة وكسيرا باقصى سرعة لفين داير معاه ايلاف والي كان واحد المصنع مهجور تقريبا ...فيه العساس ولكن على حسابهم هما ... ركن سيارة ...بقا شحااال فيها كيفكر ويفكر ويضرب بصباعو فوق الفولون ...هز الفون شاف شنو محتاج دوز ليه الخط وخرج من سيارة حتى خرج لعندو ايلاف تاهو ايلاف "جاي مشرع ايديه كيضحك " : اهليييين برفيق عمري ... فؤاد "تسالم معاه عناق رجولي " : شنو درتو ...؟ ايلاف : مثل ما بدك ..."الحوار بالروسية " ...بزوج كاينين من نهار شديناهم وداكشي الي لقيتي هو نيت ...المأجور ( الي ضربو بالقرطاس ) فؤاد : والي لقيت فالمطار ؟؟ ايلاف : حتى هو ولكن كنضن غير مهددينو فعلا عندو ولد كيقرا فروسيا...المهم فاش دخل غايعاود ليك القصة بالتفصيل ...الحمار لاخور الي مناويش معانا خير ... فؤاد "حك لحيتو ونيفو وعض فلسانو حتى بغا يطير دم ..شاف قدامو وتم غادي " : نويوه ليه نوييوه ..."مشا سبق ايلاف لداخل " ايلاف "تابعو تيضحاااك " : لك هيدا سبع هيداااا ولوووو الله محيي البطن الي حملك وينزل عليه رحمات الخالق الرحمان يا اريل ماسكفا ( نسر موسكو ) المافيوزي عاد اليكم من جديد ههههه اشرقت شمس يوم جديد ...هاد المرة شرقت عليها شمس في دارها ديالها هي وراجلها ...في بيتها عش الزوجية ديالها ...الفيلا الي شهدت وشهدت على بزاااف ما جرا ليها ويككن نصنفوها اجمل ايامها معاه ...ايام مكانت عاد كتعرف عليه وتقرب منو ويتقرب منها ويتقبلها كزوجة حتى ولا كيعشقها...حتى عطاها لقب كايتوشا قلبه ....حلات عينيها بعد نوم عمييييييييق جدا ...فاقت وهي مرتااحة راسها مرتاح من بعد ما خذا قسط من الراحة وايدها الي خلاها ليها مجموعة بالباندة وزيرها ليها مزيااااان باش متحركش ليها ومتنعسش عليها ....حلت عينيها على سقف من بعد مدة عاد استوعبات فين هي ....عقدت غوباشتها ... يامنة "ناضت جلست " : امتا وصلنا ؟؟؟ ضارت هزات الفون ديالها لقاتها السبعة صباح وهو مكااينش حداها ...اول حاجة خدات الفون لقات طالع فيه الويفي دوزات الخط نيشان لنجود مجاوبتهاش ...وهي تعيط لراوية قالت ما ربما تكون فايقة نسااات فارق الساعات بيناتهم ....حتى جاوبتها بصوت مبحوح بنعاس ... راوية : يامنة ... يامنة : ناعسة ؟؟ راوية : اممم ههه راه مزال الحال عندنا ... يامنة : اااه نسيت ...صافي غير سيري نعسي مهم راه وصلنا ... راوية : على سلامتكم ...كيداير هو ؟ يامنة "رجعت تفكرت جاوبتها بحزن " : مقلق منيي بزاف مكيهضرش معايا ... راوية : ايوى. راضيه هضري معاه شوفي كيديري وخليه يفك تقليقة ...تحركي حتى نتي وزعمي عليه مبقاوش بيناتكم حواجز ايامنة اي حاجة دابا درتيها راكي مراتو وليك فيه الحق فكلشي ...متبقايش مترددة وتسنايه حتى يهضر ويفكها راسو ...علاش متحاوليش نتي تهضري معاه ...يامنة فؤاد خويا باغي الصدر الحنين داكشي الي بغا لقاه فيك ثيقي بيا عمري شفت لمعة فعينيه وراحة الي فعينيه حتى ولا معاك وحتى جيت شفتو ...كان كيغييب بالاعوام وكيجي يومين ...متبقايش تسنايه هو يتصرف تصرفي حتى نتي من عندك زعمي عليه فكلشي ... بقات تهضر معاها وتسكي عليها كانت راوية اقرب وحدة ليامنة من بعد سارة وهي الي كتعرف خوها وطبعو كيداير ...شحال وهما كيهضرو حتى قطعت وناضت مشات لدوش اول حاجة حيدات دوك الحوايج الي باتت بيهم تعافرت حتى حيدتهم اصلا لبست ديك جلابة كمايمها عراض وهي عريضة باش تسهل عليها تحياد .... غسلات وجهها مزيان وحكات سنيناتها ...وخرجات لبسات حوايج جداد ...بيجامة صيفية فالاخضر لفوق اخضر نص كم فيه رسومات بالاسود ولبسات كولون ديالها فالاسود ...مدامها فدارها تلبس كيف بغات ...جمعات شعرها مخربق كضارب معاه وكيتحل حيث رطب ومعاونتهاس ايدها .... يامنة : اففف وااتجمع ناااري ففففف ....بقات مضاربة وكيتحل والو حتى حست بايديه على ايديها حيد ليها الفيليل وقاد ليها شعرها جمعو مخربق ولكن حكمو بالفيليل ... يامنة "ضارت لقاتو قلب ضورة كان لابس تيشرت كحل وسروال كحل وعرقان عرفاتو كان كيدير لامارش ..." : صباح الخيير ... فؤاد "حيد تيشرت بالخف حتى تحفرو عضلاتو ورجعو تورمو بديك الحركة لاح تيشرت وداز من حداها مشافش فيها ونطق بداك صوت لمدعدع مع كثرة الكمايا " : صباح الخير ..."مشا حتى دخل لدوش " ....جاتها البكية صدرها كيطلع ويهبط عمرها فكرت انها طيح فهاد الموقف هو دايرها ليها بلعاني باش تعلم عارف نقطة ضعفها هو شي حد عزيز عليها يقطع كلام معاها ...باغي يربيها باش تعلم تحمل مسؤلية تصرفاتها وتكبر عقلها شوي بشوي ....الحريميي عااارف سواريه .... يامنة "دلات شنيفاتها وهي تفكر كلام راوية بالي هي الي خاصها تبادلو تصرفات تاهي تعطيه كيف كيعطيها تفرحو كيف كيفرحها عمرها شافت منو سب حاجة خايبة من جيهتها كيتعامل معاها عكس الاخرين هي مدللته ....علاش هي متشجعش وتحسسو بيها اكثر تحسسو كيف مكيحسسها انه راجلها ومسؤول عليها ...رجعت بيها ذاكرة لشحال من جيست دارو معاها وكلهم زوينين .... العلاقات الحميمية الي جمعتهم خلاو الحشمة الكبيييرة الي فيها كتنقص شوي بشوي وتبدا تزعم اكثر ...اصلا ولفات ديما تلاح عليه تعنقو وطلبو وهو مكيرفضش ليها طلب ...هادشي كامل فعقلها وزادها كلام راوية حتى جمعت شجاعتها وقررات تدخل ولما لا متدخل وهو راجلها ...حطت ايدها على البواني بعد ترددات كبييييرة .... حتى حلات الباب ودخلات ...تفكرات نهار دخلت عليه وحصلها قالت ليه بغيت نحك ليك ضهرك ....ضحكات بشوي على ما صور ليها عقلها ديك لحضة ...وصلات لبلاثة فين كيدوش كان كلو ضاير بزاج وغير كيسد الباب زاج كيولي مضبب كيبان غير خيال ... يامنة : كيدوش بففف حتى يخرج ...حنات راسها وتماات غاديا بغات ضرب ضورة محسات حتى شدها من ايدها من معصمها وجارها مضورها دخلها لعندو ملصقها معاه هكاك عريان وكلو كيقطر بالما من راسو لعنيه لساسو ... يامنة "خرجت عينيها كتحس بلحمو سخووون " : فؤااااد ... فؤاد "محاوطها بدراعو بزوج ملصقها معاه ...رفع حجبانو " : شكون غايكون فنضرك ؟؟؟ يامنة : ااا لا غير "عوجت ليه وجهها بحركة طفولية " خلعتيييني ... فؤاد : شنو بغيتي ؟ يامنة "بقات تشوف تشوف وهي ضور ايدها ورا ضهرو وحطت راسها عاى كرشو تتنخشش فيه كيف العادة " : سمح ليااا عفاااك والله مباقي نعاود... فؤاد "ساط " : سيري هبطي تفطري ... يامنة : عااافاك سمح ليا والله مباقي نعاود اهى والله غير مبغيتهاش تقلق وحتى نتا والله مباقي نعاود اخر مرة ...متبقاش مقلق مني وقاطع الهضرة معايا ... فؤاد "هز راسو لسما وزفر حتى زفر ورجع هبط راسو غزز سنانو من تفكر جداها ورجع طلقهم ..." : مزال مقطعتش هضرتي مزال مشفتي والو ايامنة ...قلت ليك لا بقيتي تقلبي غادي نديرها ... يامنة : الا لا صافي والله مباقي نعاود صافي ..."هز ليها راسها بايدو تقابل مع عينيها ...اللون الاخضر ورموشها الي كيتحركو مع كل ترميشة بزربة ..." .... فؤاد "شاف كاع حركاتها تعبيرية فاش كطلبو وهي كتسنا ردة الفعل ديالو ...خايفة يتقلق منها وخايفة يقطع كلامها ...فمها الي كيترعد باش تبكي محدو كيتعطل فالاجابة ..." : هبطي تفطري ... يامنة : لااا حتى تسمح ليا اهى عفاااك عفاااك ..."حطت راسها فوق كرشو وبقات ضور فيه فوق دوك العضلات الصلبين ...كضور وطلب وتهرنن حادرة عينيها مغااااااتجي عينها نيشااان لمعلم ...وياااربيت داك المنضر الي شافت مشافتو .... هاااد العضمة كاملة ...حولهااااا غرزت ...هادشي كامل جا فبالعا قبل متهز عينيها فيه نيشان مشرعاهم حتى ولا وجهها بيض مبقات لا فجلة لا ستة حمص جا فبلاصتها اللفت ....فؤاد "رفع حاجبو فيها " : ياك قلت ليك سيري هبطي ...هادشي الي بغيتي ؟ فلتت منو بزررربة وخرجات من دوش ...خرج تاهو لوا عليه فوطة وخرج تبعها ...بدل حوايجو لبست قميجة وسروال فالاسود لكن قبل لبس تحت القميجة بيل سماطي كحل ...رش ديودرنت عاد لبسهم ...لبس تقاشر كحلين وصباط كلاس لماع فالاسود ...تقابل مع المري دوز على لحيتو بالبارفان بايديه حل صدافي القميجة الزوج فوقانيين ...كانت غاطرطق عليه .... مشا هز الفون ديالو خشاه فجيبو هو والكونطاكت ...بان ليه فون يامنة هزو دار الفردي وراه تبتو مزيان لبس فيستة وخرج من البيت هبط نيشان لقاها جالسة كتسناه ... كانو وجدو ليها فطور صباح وخرجو كان موصيهم ميبقاوش غير يوجدو الفطور ويخرجو مؤقتا ريتما برات ليها ايدها ....مشا باسها فراسها ... يامنة "بفرحة " : مبقيتيييييش مقلق ههههه فؤاد "شرب من كاسو القهوة ...حطو دوز على عنقو ورقبتو بايدو كيحك فيهم ورجع شاف فيها " : شنو بان ليك اغزالي ؟ يامنة : ممقلقش ههههه ... فؤاد "تكحاز بالكرسي وشير ليها بايدو " : اجي عندي ... يامنة "ناضت على وعدها وسعدها فرحانة مشات لعندو جرها وحطها فوق حجرو خشا وجهو فنعقها حط عليه راس لسانو حتى تهزت وطوات عنقها ....جاها ضحك ..." : هههههه تتهرنييي ... فؤاد "عضها في عنقها حتى قفزت ..." : داكشي الي بغيت ..."ضور وجهها لعندو وشاف فيها " : اخر مرة سمعتيني ؟؟. يامنة : اخر مرة صافي ... فؤاد "باسها في فمها " : مزياان ... حيدها من عليه وناض وقف ... فؤاد : غادي نغيب نهار كلو سمعتيني لا بغيتي شي حاجة رسليها ميساج تنسالي ونعيط ليك تفاهمنا ؟ يامنة : واخا ...غادي تعطل ليوم ؟ فؤاد : على حسب ...غادي نعيط ليك الى كنت غادي نتعطل ... يامنة : وخا ولكن قبل قولها ليا باش ندير بحسابك لعشا ... فؤاد : واخا غزالي ..."باس ليها راسها وحنكها وفمها بقا عليها بالبوسان حتى بغا ياكلها " ...تمشا وتبعاتو حتى بغا يخرج من الكوزينة ... فؤاد " يلاه بغا يضور لعندها يوصيها ثاني حتى مبقاش عرف اشنو وقع من غير صوت القرطاااس مجهد جاي من برا وصوت زاج تهرس حتى تسمع مجهد الشي الي خلا يامنة غوتات بجهد ... ماعرفش كيفاش الي عرف وردة الفعل الي دار بسرعة جبد الفردي موراه ...طاااار عليها متسوقش لايدها ولا اشنو المهم يتلاح عليها يحميها من اي احتمال لرصاص يقيصها حتى طاحو بزوج هي لتحت وهو فوق منها مغطيها كلها حتى مبقاتش كتبان ....

يامنة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن