دثروني فاني ارتجف من صقيع قدري دثروني فسياطه تجلدني و ما عاد بمقدوري التأني و انيني لم يشفع لي عند جلادي حدتث نفسي في مرآتي انه لم يكن حلمي الا ان ابني ذاتي فاستحال مصيري لافضع كوابيسي فعلى من ارمي ملومتي على اهلي او خط يدي مع كلمتي نظرت لكفي كفكفت دمعي و شكلت قبضتي واجهت بيها مصيبتي فهل اصل لضالتي ام ستكسر انعكاس صورتي دثروني او رد عليا تراب ايامي
#راعية_الغنم.... من المستقبل… الشتاا خيط من السما محابسااش ...كتنزل قطرات كثييييرة ...والمياه كتجريي والغيوسات بحكم المكان فيه اراضي زراعية والكوريات الفدادن الى غير ذلك ...طبعا فهذا هو العالم القروي الطبيعة ...انعدام المصانع انعدام البنيات العالية او الشاهقة ...وما احسن من هذا العالم ....بيئة طبيعية … في واحدة من الاقاليم المغربية التابعة لجهة الحوز او كتدقيق اكثر لجهة مراكش اسفي حسب التقسيم الجديد ...في احدى البوادي ... ...وفواحد من البيوت ديال واحد العائلة … كتكون من ثلاثة الافراد الاب وبنتو والجدة الي فعمر كبير فايت عليها زمان ومعلمها ....وداز عليها وجوه وناس عرفتها ...اسمها "زينة "... وجهها حروفو زينة عليه ملامح المراة الجبلية ...وخا تجعد وداز عليه زمان والهم ديالو… الا انه كيف كيقولو الى مشا زين كيبقاو حروفو ...واشمة مابين جبهتها وفي ذقنها وشام العيالات ديال زمان ...عينيها خضرين ...بيضة ونقية فحالتها بزاف ...صلاة مكتخطاهاش ...قيام الليل حاضر ...التيمومة عند راسها ديما فوقت الحاجة ليها ...العقل والحكمة فبعض الاحيان ولكن شي مرات كيخونها لسانها وكطلق شي كلام ممكن يكون حكمة وممكن يكون معيور ممكن يكون +18....ولكن العقل وروح عندها هي بنت بنتها الي فعمرها 15سنة وشهور مزالها طفلة .... زينة : اابنتي كحشي ( جري ولا كحزي على حسب ) داكشي لهيه وجمعيه وسدي ديك التقيبة غادي دخل لينا الما ثاني ... البنت : و واخا امي هاني غير صبري معايا را صباعي جمدو ...بزاااف.... زينة : معندك مديري ابنتي صبري هذا مكتابنا ... بقات البنت واقفة مضاربة مع السقف الي من الزنگ حتى سدت واحد تقبة كيهبط منها الما ...عاد نزلت وبدات تجمع فاشنو قالت ليها حتى دخل باها حتى هو رجل كبير شوي فالسن ولدات ليه مرتو على سن كبيرة وماتت فالولادة ...اسمر لملامح وعينيه كحلين ولكن تمارة ديال كل فجر حتى لمغرب وهو خدام في فدادن عباد الله خلات وجهو يشقف ويتكمش ولون بشرتو ولات مصدية بالشمس.... مصطفى : ابنتي سيري طلي على دوك البهيمات (هما الغنم ) ياكما داخل لما تما حتى يصبح الحال ونمشي لسوق نتقدا ليهم الزنك لداك سقف ابنتي .... هي : واخا ابا انا غانمشي ...خلاتهم تما ومشات خرجت فجناب الدار الي كانت متكونة غير جوج بيوت وكوزينة مبنية بالبريك وخا قلة الفلوس ولكن كانو عائلة من نوع الي معندهمش ومخاصهمش قانعين بالي عطاهم الله .... ضارت جيهة البريريكة الي فيها البهيمات كانو ربعة زوج خرفان وزوج خروفات ومعيزة صغيرة وهي المفضلة عند البنت ....دخلت طلت عليهم وتاكدت من ان الما مكيقطرش على البرّاكة من بعد ما رقعت السقف ديال الزنگ الي رشا وصدَّا وبريكولاتو حتى يجيب واحد جديد كيف قاليها باها ....يلاه ضارت باش تاكد حتى قشعت المعيزة ديالتها مكايناش .... هي : اووو فييين هي ...مشات كتقلب عليها تما شعلت البيل تاني كتقلب فجوايه الي مواصلهاش الضو ملقاتهاش ...شوية سمعت صوتها من بعيد ...عرفتها خارجة هزت واحد الميكة كبييرة دارتها على راسها وخرجت من البراكة وهي تابعة صوت وشتا كطيح عليها محابساش بقات غادية حتى وصلت حدا الواد .... لقاتها فواحد القنتة واقفة جنب الواد الي الما ديالو كيجري وقريب يفيض عالجناب ...مشات ليها باش تهزها ...حتى سمعت صوت تخرخير ... هي : شكون هنااا ... زاد تجاهد ...ضورت بالبيل كتقلب على مصدر الصوت حتى تركز على جسد قربت ليه سنات عليه ضو ...بقات تابعة بضو البيل ... …جسد بنت عامرة دمايات وكدمات فوجهها ووجهها مجخلط مابين المكياج الي سرح ليها وطبعا الي ملاحضاتوش ودققت فيه كيبان دم طاغي عليه …مدبوحة من الوريد الى الوريد …… وكسوة مشرگة عليها حتى وصلت لتحت لقاتو عاامر دم ورجليها مفرقين ...عينيها خرجو وبحكم هي بنت مزال صغيرة مفهمت والو حدها طلعت لوجه البنت ومع طلعت ضو لبيل على وجهها مع البنت لاحت دم كثييير من فمها …خرخرت وخرجت روحها ... هي : طلقتها بغوتة حتى تسمع صوت لمسامع باها ...باااااااااااا مصطفى : بسم الله الرحمن الرحيم ...مالها ...خرج على برا ...ونادى عليها باسمها ...يااااااامنة ...
أنت تقرأ
يامنة
Azioneقصة ل الكاتبة sana mina قصة مغربية قريتها و بغيت نتشاركها معاكم نتمنى تنال اعجابكم و أخيرا و ليس آخرا رمضان مبارك كريم على كل الأمة الإسلامية