.
.
.
..
.
."ماذا تفعل؟"
صدح صوت تشانغبين في الجناح بعد أن كان فيليكس شارد يفكر بما قاله سونغمين
"لقد اخفتني يا اللهي"
وضع يده ناحية قلبه بفزع"أين كنت شارد؟"
"هل يمكننا العودة؟"
سأل فيليكس فجأة يجعل من تشانغبين ينظر له لفترة"ماذا؟"
"هل يمكننا العودة لعالم البشر؟"
"لماذا هذا سؤال؟"
"اريد ان أعود"
"لا أعلم.. هذا الأمر ليس في معلومنا"
"اذا؟"
" علينا سؤال كبير سحرة بهذا الأمر"
"حسناً "
اتجه تشانغبين للجلوس بجانبه ليردف
"لما ا تريد العودة؟"
"تواجدنا هنا قد يكون غير جيد لكم"
"ماذا تعني؟ "
" آنآ أيضا لا أعلم تشانغبين.. لكن ما أعلمه ان وجودنا هنا قد يكون غير بعض الأحداث الحقيقية"
" ماذا يعني هذا؟ فسر أقوالك فيليكس "
"جميع يعلم بأنه ذكر في النصوص القديمة لا يجب على اي أمير من الممالك الأربعة ان يقع بالحب.."
"اذا؟"
"لماذا لاتحاول فهم الأمر أيضا معي تشانغبين "
" ان كان وقعنا في الحب خطيئة انا مستعد لفعلها"
بدا حديث تشانغبين سلسل للغاية ويده اخذت تمسح على وجنة فيليكس بخفة
" لكن..
"بدون لكن فيليكس ان كان الحب سوف يغير من مجرى حياتي انا مستعد لفعل كل شئ حتى أقع بالحب معك"
".. لكن ماذا لو بدئت قواكم بالانحدار؟"
"ان وجد الأمير حبه الحقيقي والذي يكسر لعنة قلبه عندها قواه سوف تتخطى حدود الجميع"
" ماذا؟"
" بمعنى اخر صغيري... إن وقع اي منا في الحب وكان هذا الحب صادق عندها فقط سوف تصبح قوانا اكثر من سابقتها"
.
.
.
.
.
.
.