THE END - 1

689 31 14
                                    

.
هاااااي 🥺🥺..
رجعت لكم من جديد..
البارت الاخير بيكون فيه جزئيين
هذا و بارت أخير..
.
.
.
.
الكومنت'ز 💬
بالله جايزززز، أحتاج اعرف أفكاركم و ردة فعلكم لأنها اول مره لي فشي كذا 😭💛
و
الستار'ز 🌟...

.
.
.
.

قبل لا نبدي هههههه
متبرية من هذا البارت..
معرف كيف كتبت كل هذا + البارت عبارة عن
الكثييييييير من 🔞..
.
.
.
.
.
.

الساعة ٢ فجراً..

ذهب الجميع في غرفهم الخاصة، انها اقرب لجناح خاص بدل غرفة " أعني عائلة هونغ ثرية كذلك "
.
.
.

وصل متقطع الأنفاس بعد ركضة السابق،. أراد إغلاق الباب ولكن ها هو يدخل خلفه هو الاخر..
إحتضنه احتضان الجائع، أجل هو جائع لغير الطعام..

◾وو : اووه ، اخفتني ساني..

◽سان معانقا وو : إنني جائع يونغي..

◾وو بحسن نيه : هل تريدني ان اطهو لك؟!

◽سان : إنني جائع يونغي..

◾وو : قلت لك سأط-...
" إرتعش وو قليلا، لقد أستوعب ما يريده سان"

أحس سان بإرتعاش وو الخفيف، ثم أبتسم بخفة
مرر أنامل أصابعه على خط عروق يد وويونغ الباردة بنعومة..
جرت أنامله تتحسس جسده المرتعش..
بدأ بِساعد يده..
مرورا بأصابعه، أخذ يفرقهن واحد تلو الأخر..
إرتفعت يده قليلا، وصولا لنقطة ضعف وويونغ
تفاحة آدم

تحسسها سان بنعومة شديدة..
إنه يقوم برسم حلقات خفيفة حوليها..
أنفاسه الساخنه تلفح رقبة ذلك الواقف

إنه يقف بلا قوة،
يرتعش في كل مره ترطتم فيها أنفاس سان جسده ..
ينبض جسده مع كل لمسه ...
لا يقوى على الوقوف اكثر من ذلك..
تعدت نبضات قلبة المعدل الطبيعي..
ما زال يعطي سان ظهره..

اخرج زفيرا عميقا، معلنا رغبته هو الآخر
و إنتصار سان السريع

تحدث وو بعد ذلك الصمت العميق
◽وو بصوت مبحوح : سااني..

◾بإبتسامة خفيفة ، توضح انتصاره : وويونغي..

◽وو بخسارة محتمة : لا أستطيع الإنتظار..

◾سان بفهم و نذالة : إنتظار ماذا وويونغي
" ما زالت أنامله تداعب جسد الواقف أمامة "

◽وو بصوت شبه اختفى : أُريدك سااان ..
أشبعني..

لم يجبه سان بالطبع، أمسك بيد وويونغ، ثم جره إلى الغرفة..
على السرير وضعة بخفة،
أمسك ياقتة قميصة، إنتزعه...
مدده على السرير..
مرر يداه على جسده الناعم، صعوداً و نزولاً..
إستقام لينزع قميصه هو الاخر..
سقط على جسد ذلك النائم..
يتحسس جمال النائم أسفلهُ..
مرر شفتاه على جسده..
قُبلات متفرقة، و لمسات متركزه...
تاره على رقبتهِ..
و تاره أخرى على صدره..
مرورا بسرته..
ثم استقرت على شفتاه..
لم يكن يقبله بخفة..
كانت قبل شغوفة، مليئة بالحب ، الشغف و الرغبة..
كانت اللسان سلاح الموقف..

ماذا لو ... !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن