" لا تتوقـفي ايـاااكـي و الـتوقف ايـفيلين "
صرخت بها امي اثناء ركضها خلفي
الدموع تهطل من عيناي و بالفعل فقدت السيطرة على ارتجاف جسدي ، لم اتجرء على الإلتفات و النظر الى امي بالخلف ....
اصوات مقززة و خطوات عديدة لم استطيع تحديد من اين تأتي ، لكني م...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
﴿ واحد ، اثنان ، فريدي قادم من أجلك .. ﴾
• فوت قبل القراءة لطفا 🌟 بسم الله
لــنبـدأ
.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
.
" اينرجولتك و انت تربط فتاة يافعةبتلك الطريقة“ صرخت بها صوفيا الرحمة تلك الفتااه منذ ان تم ربطنا في صندوق احدى السيارات التابعة لهم و هي لا تتوقف عن الصراخ ،
تعبت من اقناعها اننا يتم الان اخذنا قصراً و لسنا ذاهبين لزواج والدتها بـ رغبتنـاا !!! لكنها لا تريد الاقتنااع لقد أرهقت من المحاولة معها
” اذن ما الخطه“ قلبت وجهها اتجاهي تردف بوجه قلق هاقد بدأت تستفيق من جنونها
" اولا كيف تعرفينهم “ نظرت لها بالمقابل ، يجب ان اعرف مع ماذا نتعامل نحن الان و اين ذاهبين
.
# FlashBack:
" انظروا من لدينا هنا “ اردف بها المدعو بـ ماكسويل
ابتسمت بجانبية و نظرت نحوه لم اعتد الخوف على حياتي او حتى على احد يا رجل يداي مغطاه بالدماء الان احم بإستثناء صوفيا التى اراهن انها تحفر قبري الان
" انزل ام تفضل الصعود “ السخرية لم تفارقني و لم اقطع تواصلنا البصري
" اجلبوها لي “ همس بها . . لما همس بطريقه تجعل الجميع و انا اعني الجميــع يسمعـه !!
تقدم بعض الرجال لكن سرعان ما تراجعوا عند اطلاق صوفيا للنار عند قدم احداهم ، نظروا لـ زعيمهم بأرتباك
توسعت ابتسامتي و لم اتجرء لرفع نظري اتجاه صوفيا و شكرها لكي لا يلاحظ احد مكان تواجدها
