اليَابان ؛ هل هِي بِداية جدِيدة أم هي بِداية لأسباب تجعلنَا نفترِق عن بعّضنَا بِردع العَالم،لِنبدأ بالحَرب عَزِيزَتِي و سأحتفِظ بالرَاء .
كَاوامُورا كَازُوما ؛ إلِينُور دِي روز .
S t a r t e d : 31 . Jun . 2024
E n d e d : ?? . ?? . ??
و ما أنا إلا روحٍ سقَطت في أدنَى بِقَاع الجَحيم ثُم خرَجت لتُقاتل كُل ما يحَاول قمعِها و إبادتَها، قاتَلت بكُل ما أوتِيت من ضُعف لكنَها قُتلت بوسَط حربِها العَظيمَة و معَ أنبَل عواطِفها .
الحُب أحَّمر مُغرٍ بَهِي و مَحفُوف بالخَطر ، أو بالمعّنَى الأخْر الحُب هو أن تَختار مَن يُدمّرُك ، تماماً مثِلهُ كَان الوُلوجَّ إلىَ نِطاقهُ حَقلَ ألغَام مُمِيتَه سِرت بِها مُنتشِيةً غِير آبها بالذِي سَأواجِة كُلمَا دِستُ خطُوة فيِها تَناثرت أشَّلائِي إلى قِطع صغِيرة يصعُب علي صقلهَا .
كان بُقعةً حَمراء نَقِيضه في لوحَّتِي العَّذراء ، هوَ مُخْتْلف وَأنا اُحبُ اختِلافه الشَخص الوَحيد الذِي يتفَاخر بِعِيوبي بل أنهُ يكمِلهَا ليتُصبح أكثر سُوءً ، هُو وِرطة قُربهُ مُؤذٍ وبُعده قاتِل . لطَالما كُنت الإنسَانه التِي لاَ تهُزها كَلمة أو يحَرك وجدانها شعُوراً ما إلى أن ظَهر و قَلب مُوازين حيَاتي بِدون مُقدمات ، و أنا التِي ظننتُنِي مُصابةً باللعَّنة التجَاهُل عجباً لهُ كيف يَعبثُ بِعَقلي طَوال الُوقت و كيف لهُ أن يَخُط فِي جُدرانه ذِكريَاتً جَامِحة لن تَزُول حتَى و إن لبثتُ لمَائة القُرون .
كَـ زَهرةٌ وَسط صَحراءٌ قَاحِلة كَان الفُؤادِ قَبيلُ غَزارةُ صَوتكَ السَاحرِ ، أهربُ راكِضٌ من طَيفٍ حَوى إسمُك وأعود بعد حِين إليك بهدوءٌ حَالمُ كَـ نَجمةٌ في قُرب القَمرِ نَبتَ العِشقُ لَكَ و بِرُوحٌ غيرُك لا تِأسرُ كَـ طَيّ سِجل للصِحف طَوت رُوحٌ لكَ تَزهِدت أن كان حُبك تَكليمُ إني بصَمتُ الهوى صارخةَ ، أسقنِي مِن فِردَوسكَ حتىَ اضمَى و أغمُرني بِغمد السِلوان ضُمِني نَحُوك و لَملمَ شَظايا رُوحي بِزاوية حُجرَتُك ، و إمحَق في بصَيرتي كل النَّدوب يا من عَشقتُ هَواكَ بهُيَام و وُلُوع عيناكَ والرُوح سواء عَهد حُباً فيه وفاء حَبِيبي أطَرحَنِي أرضاً و دعنَا نُصلِّي في مِحراب الغَرام فَلا أُريد ألا سِواك .
