اليَابان ؛ هل هِي بِداية جدِيدة أم هي بِداية لأسباب تجعلنَا نفترِق عن بعّضنَا بِردع العَالم،لِنبدأ بالحَرب عَزِيزَتِي و سأحتفِظ بالرَاء .
كَاوامُورا كَازُوما ؛ إلِينُور دِي روز .
S t a r t e d : 31 . Jun . 2024
E n d e d : ?? . ?? . ??
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
« مالذِي تُفكر بِه ؟ ... »
قَالها مَاسا مُستنكِراً هُوكتو الذِي كان صامتاً لِفترة في تِلكَ اللحَظة دخَل كَازوما و سَمح لِنفسه بالجَلوس و عَقد حاجِبيه حِينمَا تفَحص وجه الثُنائِي الصَامتِين « ماذا هُناك ؟ ، لمَا صمتُم فجَأة ... »
تَدخل ماسَا و هو يَشرحَ لكَازوما قَبل ان تَنقلِب الأمُور على رأسيِهما« ابداً ... لقد جأت في الوقت المُناسِب »
تَنهد هُوكتو قبَل ان يَتحدث « بالأمسَ اخبَرتُكَ عَن نِيت و انهُ قد تعَاطى المَمنُوعَات و قد اعتَرف لي من اعطَائه المُخدرات »
تَغيرت ملامِح وجهه كَازوما للجَادة كان قَلقلاً تجَاة شَقيقهُ عَدل في جَلستُه « من اعَطاه ، اتحَدث !! »
« انها فتَاةً تُدعى إلِينُور انتَقلت للتَو إلى مَدرسة نِيت و جُودي و لا تَخف انها لا تُشكل خَطراً علينَا مُجرد مُراهِقة »
عَقد حاجبِيه و اسَتند بِمرفقِه على المَكتب « و لمَا سُوزوكِي لم يُخبرني عن الأمَر تِلك الفتاة أولم اُخبِره أن يَتم اخبَارِي بالكُل شخَص يِدخل هذه المَدرسة ؟ ، مَاسا احِرص على أن تَكون هذه الفتَاة خارِج حدود المَدرسة » وجهه كَازوما نَظره قاتِلة للجَالس مقَابلاً له لانهُ لم يُخبره عن الذِي حدث
« أنتَظر دقِيقة ، لما لا نَختبِرها رُبما تتعَرف على أصل المُخدراتَ و من يُسربها ؟ » تَحدث مَاسَا مُقاطعاً حَديث كَازوما الذِي كان غِير راضِي عما يَحدث من وراءهُ ، اومئَ هُوكتو مُوافقاً على حَديث مَاسا
« أنا آرىَ إيضاً ذالِك ... » مما جَعل كَازوما يُطلق ضِحكة سَخِره و يُعود لوجهه الصَارِم « هل تَسخَران منِي ؟ ، الفتَاة هذهِ لن تَخطِؤ اعتَاب هذه القَلعة ... »
« سأحَرص أن تَكون خَارج اسُوار القَلعة فقط انا اطَلب منِكَ المُوافَقة ، كمَا اننِي تَحدثتُ مع العَراف و اكَد لِي بإنهَا هِي الحَل »
عَقد لكينَا حاجبِيه في استِغراب لأننَا كُنا نعلم أنا و مَاسَا أن هُوكتو كان يرفُض تماماً التَدخل في تِلكَ القَضية بعَد أن طَلبت الدُوقَة منه بَسبب انهُ مجَرد فَرد و ليِس وريِثاً أو إبناً لها . أكمل حَديثهُ « دعَ الأمَر لي أنا و مَاسا ... ، و سُخبِركَ مالذِي حَدث »
