رواية # عبير الياسمين
تصويت +تعليق
ولاتنسون متابعة للحساب وتعليق بين الفقرات فضلا وليس أمرا
..........عبير : سنان شبيك فهمني غلق الخط ركع الموبايل عل سرير نزل ركض ركضت جلبت بياخت قميصه اوكف فهمني
كوه حجه من العصبيه
كال حليني لتتاذين انتي وطفل
دفعني ونزل يركض نزلت ورى اوكف سنان
وصل لحد غرفت فاتن سمعها تحجي ندار عليه بعصبيه كال اشش ولانفس
سكتت واكفه ورى جان طكها فاتن بضحكه
ضحكه قويه دفر الباب دخل عليها
ركضت عله عمتي لحكينه عمه سنان راح يم*وت فاتن
كامت عمتي مخترعه ونركض ثنينه عليهم ونلكى يضرب بيها يكلها تخونيني
هيه ترادد بي صلفه كالتله تلث سنوات عايفني ودايح رجعت وزوجت عليه
حجت بصلافه اي اخونك
هو شاف صلافتها وسمع كلامها تخبل جرها ونام فوكها خلص عليها
يكلها ياخاينه ياام الولد اليوم امو*تج واخلص منج ياعار
كوه اني وعمتي شلنا من فوكاها
عمتي كالتلها لخاطر ابنك حامل خاف يصير شي عل طفل
سنان : ماعوفها اليوم
جرها من شعرها للستقبال
عمتي جلبت بي وين تريد بيها
سنان : ارجعها لطهاره الجبتها منها امشييي
يشحط بيها من شعرها المنكوش
دفعت ايده بقوه فللتت نفسها كالتله
_اي اخونك من اول ليله خنتك تدري ليش
_ضلينه تلاثتنه متعجبين عله صلافتها تابعت كلامها
_تدري ليش اخونك لانك مو رجال انته مو رجال
عبير : اباوع عله سنان مثل الي ذبت عليه ثلج رجع كعد عل قنفه فتح دكم القميص ضل يفرك بوجها حسيته ختنك
عمتي جرت فاتن دفعتها لغرفتها قفلت عليها بالمفتاح
ختنك ضل حتى مايكدر يحجي باوعتله وعيوني مليانه دموع ركضت جبت ماي وضليت اذب عله وجها
اجتي عمتي يمه ابني يروحي شبيك كعدت بصفه تقره ايات وتنفخ بوجها تمسح بوجها
حسيته راح يغمى عليه وجها اصفر وشفته زركه ويرجف
خليت اديه عله صدره وافرك بي شفايفي ترجف وجسمي كل مسام بي يرجف خوف عليه ضليت افرك وابجي
كتله بشهكه اسفه والله اسفه كمت اعتذر مكان فاتن
شويه شويه ردت روح بي بعد ماجان شبه ميت صفن بوجهي ثواني اخذني بحضنه وعمتي من الصفحه الثانيه كال
أنت تقرأ
عبير الياسمين
Romanceمُتبعثرة ضَائعة غَائصة بِأفكاري مَا تمنيْتُ بَعد الفقد أَمنِية كمَا تمنيْتُ أن اُهرب مِن مُتَحرشي لَجنة الفردوس هَارِبة لا حُزن ولا ألمِ كُسر خَاطرِي وأنَا لِجَبر الخواطر سَاعية فُؤادي مُتصدع مَنثور واقفة بَاسمة الثغر نَاجية