رواية # عبير الياسمين
تصويت +تعليق
ولاتنسون متابعة للحساب وتعليق بين الفقرات فضلا وليس أمرا
..........اليَاسَمِين مُسَالِمٌ جدَّاً ، الَّذينَ يُحبّونه هادئون .
و الَّذينَ يُشبهونه نَادرون🌼
إنْ كنت تعرف أحداً منهم ، أخبره بذلك . فكُلُّ الأوقاتِ مُناسِبَةٌ لِقَولِ شيء لطيف . للتِّي تجلس الآن وحيدة ؛ مهما صمت قلبك ، مهما أخفيتِ الحزن بعينيكِ ، تفضحكِ غاردينيا خديكِ ، تفضحكِ عرائش الياسمين على كتفيكِ 💗.........
،مرحباا اني عبير عمري ٢٠ سنه مواصفاتي بيضه شعري مو طويل لنص ضهري اسود ليل عيوني ناعسات كبار وزني٦٠ ابويه وامي ميتين اني البنت الوحيده بالعائله عايشه ويه اخويه الجبير بيت اهلي أخواني الباقين مزوجين وطالعين كلمن بيته احنه عائله محافضه جداا
اخويه الجبير اسمه وليد عصبي حيل ومحافظ حيل ويهتم لكلام الناس اكثر شي بالحياه
ماعندي عمام ولا ولد عم عندي ولد عم ابويه واقربائنا من العشيره جان من احد يتقدملي يضل اخويه يشرط عليهم يبزعون يروحون ميرجعون اذا يسمع احد يريد يتقدملي يضل هذوله مخوش اوادم هذوله بناتهم بكيفهن يطلعن مايعجبه العجب
بيوم اذاني كامت توجعني الوب من الالم رحت عله وليد كتله
اذني توجعني ابجي من الالم
وليد : طالع بشغل روحي عله اخوتج واحد منهم يوديج لدكتور
عبير : رحت فتريت عله اخوتي ماكو محد رضه يوديني كلهم مشغولين رجعت الوب تلاكيت اني وبنت عمتي بالفرع مالنه
شيماء : هلو عبير شبيج تبجين
عبير : هلو شيماء شلونج
شيماء : اني زينه بس انتي شبيج
عبير : وج اخ شيماء الحكيلي اذني موتتني توجعني انتي مو تشتغلين يم دكاتره عفيه شوفيلي شي يسكن الالم
شيماء : ماشي بعيني روحي للبيت هسه اجيب القطره مال اذان والحكج
عبير : ماشي رحت للبيت انتضرها شيماء تشتغل يم الدكاتره سستر تكتب باصات وتنضم المراجعين ومن شغلها تعلمت تضرب ابر مرات جنت احسدها اكول براحتها تطلع وتطب وتشوف ناس زوجها منطيها حريه مو مثل السجن الي اني بي
اجتي شيماء تعاي حطي راسج بحضني خلي اقطرلج بااذنج
عبير : عفيه عل سريع راح اموت من الالم حطيت راسي عله رجلها
شيماء : اذنج ملتهبه يريدلج دكتور هاج حته جراحه مطلعه وريحتها مو طيبه تطلع منها
عبير : اخوتي مشغولين محد رضه يوديني
شيماء : اني اوديج شلون دكتور ايده دوه جنت اشتغل يمه بس نتقل لبغداد كام يجي يومين بالاسبوع هسه اذا رحنه نضرب السره مال المراجعين وندخل لان كلهم يعرفوني اشتغل يم الدكتور
أنت تقرأ
عبير الياسمين
Romansaمُتبعثرة ضَائعة غَائصة بِأفكاري مَا تمنيْتُ بَعد الفقد أَمنِية كمَا تمنيْتُ أن اُهرب مِن مُتَحرشي لَجنة الفردوس هَارِبة لا حُزن ولا ألمِ كُسر خَاطرِي وأنَا لِجَبر الخواطر سَاعية فُؤادي مُتصدع مَنثور واقفة بَاسمة الثغر نَاجية