دخل تايهيونق بهمجية الى القصر و هذا ما جلب انتباه جميع الجالسين لتقف والدته بسرعة متجهة اليه
السيدة كيم :
"ت.. تايهيونق بني "تايهيونق :
"اصمتي!..... الا يزال هنا عقل او تم فقدانه؟ كيف تتجرئين فقط؟ "تقدم اب تايهيونق منه سائلا عن السبب الا ان مضهر تايهيونق في تلك اللحضة لم يكن مبشرا بالخير
السيد كيم :
"ت.. تايهيونق..... مهما فعلت والدتك فسامحها ارجوك "في هذه الاثناء كان جونغكوك يسترخي على الاعمدة التي في الطابق الثاني بينما يتأمل مشارجة الثلالثة هو كان يتمنى ان يصبح هكذا مثل تايهيونق الا انه للاسف يخاف من والده حقا و هذا ما ترعرع عليه
تايهيونق :
"حسنا الان اقنعيني ان ما جلبتيه بحق اللعنة ليست اكبر مني حتى ان لديها تجاعيد هيا!! "فوجئ السيد كيم لينضر الى زوجته التي كانت تعتذر لتانيهيونق
السيد كيم :
"اعتذر لاكن هذا خطاك و انا لن اتدخل بينك و بين ابنك "قال و غادر فورا
لم يشا احد ان يتدخل فالجميع لا يرغب ان يواجه تايهيونق الغاضب.......الجميع!
و قد كان جونغكوك ينضر اليهم حسنا بالفعل تايهيونق قد بالغ فعلا لا يحتاج الموضوع لكل هذا الصراخ لم يجد نفسه الا و هو ينزل عبر السلالم بوتيرة سريعة
و هاهو يمسك بمعصم تايهيونق الذي توقف فجاة و كان ينوي قتل من امسك يده الا ان من امسكه كان جونغكوك لهذا نضر له بنفس النضرة و لم يفعل شيئا مما توعّد به
جونغكوك :
"اعتذر لاكن لدينا اجتماع طارئ لحد كبير "السيد كيم :
( والد جونغكوك )
"ب... بني الا تجد ان الوقت غير......احم.......مناسب قليلا؟ "حاول بقدر استطاعته ان يحول طريقة كلامه الى الحنونة فتحذير تايهيونق تلك المرة لا يمزح
تايهيونق :
"لا دخل لك "قال ليحول بصره الى جونغكوك الذي بدء بجره ورائه و تايهيونق وضع يده الاخرى في جيبه و التي يمسك بها جونغكوك ترك للاخر حرية امساكها فهذا ما يتمناه في النهاية
توقف الاثنان بجانب سيارة جونغكوك
جونغكوك :
"لا افهم حقا سبب صراخك على والدتك هكذا و لاكن الا تلاحض انك بالغت؟ "
أنت تقرأ
Mates~TK
Fiksi Penggemarاولاد العم ؟ هل من الممكن ان تتكون معهم علاقة عداوة؟ ام صداقة؟ كره ؟ام محبة؟ حيث تايهيونق و جونغكوك اولاد عم لاكن للاسف لدى كل منهما شعور متبادل للاخر تايهيونق :المسيطر جونغكوك :الخاضع تنويه: ...الرواية مثلية ...في تحول فشخصية البتم!