صّغُيَرةّ آثًآرتٌ شُهّوٌتٌيَ | 😮‍💨🔞❕

لقد نالت اعجابي تلك الخراقاء🫀🦋

صغيرة اثارت شهوتي 🥴☠️بارت7

متبريه من ذنوبكم

كل ما اكتبه من وحي خيالي ليس له صلة بالواقع وان لم يعجبك غادر بصمت

‏أليس غريبًا أن نمضي حياتنا ونحنُ نُفكر بالأشياء التي نُحب أن نفعلها ولا نستطيع؟.

لم أخسر أحد تنازلت عن الأشياء الرخيصه فقط🐅
🔥

يڪفيني ڪوني حقيقيا بين هؤلاء المتصنعين🖤

نحن من يصنع تفاصيل الأمكنة التي نمرّ منها، فاترك فيها شيئًا طيبًا لا يُنسى.💞

كانت جالسه امام المراة تسرح شعرها وقطرات الماء تنزل على اكتافها براحه... كانت تفكر ماذا حدث لصديقتها الي لا ترد على مكالماتها ولها يومان هكذا....زفرت بضجر قائلا: ان هذه اللعينه اختفت بعد تلك الحادثه ولا ترد علي اتصالاتي وهاتفها مغلق ولم تقل لي اين منزل صديقتها تلك اللعنه انا اين سٱبحث عنها الآن.. اعلم انها واعيه وذكيه لكني اخشى ان يكون اصابها مكروه اووهه يارباه مابي لا يجدر بي ان افكر بأشياء سلبيه نعم ايو خذي نفس عميق.. وفكري بإجابيه ان الي فتاة لعينه وقويه تستطيع ان تدبر امرها.... قامت الى خزانتها واخرجت منه جينز رمادي مع سترة بأكمام قصيرة وتحتها فقط حمالة صدرها... انتهت من الإرتدءها ونظرت لنفسها وبتسمت وقالت: لا داعي لأضع شيء على هذا الوجه الصافي فقط يكفي ان اضع مرطب شفاهي التي صنعته الي😗وها انا جاهزة... سأذهب وافطر بالمطعم الذي... سرحت بخيالها... رأيت ذالك الرجل ابو الغمازات حقا غرقت بهن كم هو جميل فاقت من خيالها واردفت بسرعه.. نعم سأذهب لعل الصدفه تجمعني به مرة اخرى ومن الممكن يعلم اين ذهبت الي... وخرجت بعد ان اخذت هاتفها وحقيبتها ومفاتيح السياره متجهة الى المطعم... وفي مكان اخرى كانت في قصر آل مين'كانت تتقلب بالفراش بضجر لا تريد ان تنام ولا ان تقوم دخلت اليها الخادمه بعد ان اذنت لها بالدخول قائله: انستي ان الإفطار جاهز والسيدة مين تريدك ان تنزلي وتفطري.. نيها بحزن: لست جائعه وقولي لـ خالتي انني لن انزل لأنني لا اشعر بالجـ...الخادمه بمقاطعه: اعتذر على المقاطعه لكنك انستي البارحه لم تتعشي واليوم لا تريدين ان تفطري هذا مضـ... قلت لك يا رابي لا اريد والآن فالتخرجي حالاً... اومت لها الخادمه وخرجت بحزن عليهاونزلت وقالت ماقالته نيها لها وذهبت لتكمل عملها.. اما يوني حين سمع ما قالته رابي وقف متجه حيث غرفتها ومعه صينه بها بعض الطعام صعد الدرج ودخل الغرفه دون ان يدق الباب.. ام تلك قالت شبه صراخ: رابي الم اقل انني لا اريد ان آكـ...صمتت حين رأت ذالك البارد واقف امام الباب ومعه بعض الطعام فعتدلت بجلستها قائلة بحرج وصوت شبه مسموع: اعتذر ظننتك رابي... شوقا وهو يتقدم اليها:اين كان عليكي الآكل والا سأدع اممم صغيرة كوك تعلق قدمك على رقبتك ويدك على قدمك.. لك الخيار نيها وهيا تتحسس رقبتها واردفت بسرعه:لالالا لاداعي لأن تقول لها فأنا سأكل ولن اعترض فقط لا تقول لها يوني ابتسم بجانبيه وجلس بجانبها وقرب تلك الطرابيزه الصغيرة ووضع الصينيه واخذ التوست المدهون بالمربى وقربها من فمها وقضمت قضمة صغيرة وقالت بخجل جميل جعل منه يسرح بجمالها: ياا انت استطيع الأكل لوحدي لا داعي لتمثل دور الحبيب قهقه.. التقطت العصير المانجو
واخذت منه رشفه وكانت تأكل بكل هدوء وهو يتأمل هذا الوجه الجميل رادفاً دون ان يعي على نفسه او ما يقوله:لو سَألتي قلبي عنك لرأيتهِ عاشقاً يهَواك . .نظرت اليه بصدمه ممزوجه مع خجل اكمل... في مّلامح وجهك كُل الأمّان . .‏‏يا وجه الأيام الجميلة أنتِ . . ابتسمي . .هنا هيا ابتسمت لا إراديا وانزلت رأسها بخجل حلو.. اقترب وهمس بإذنها: ارجوكي توقفي عن الخجل فخجلك هذا يصيبني بالجنون ااههه نيها بستغراب: ﺣسنا ان لم اخجل ماذا افعل!؟ نظر لها بخبث وقال وهو لا يشح نظره عن عينيها: سهل اقبليني انظري الي بإثارة وجرءة اغريني.. اما عندها فقط القليل ويخرجو عينيها عن مكانهم.. دفعته بعيدا عنها واردفت بتوتر: ياالهي.. ا.ان.. انت مـ..منـ.. منحرف ماهذه الأفكار من اين تجلبها! اياك الإقتراب مني فقط ابقى بعييد عني سيكون هذا افضل واريح لي... قهقهقه يونغي واردف ببرود: بشئن افكاري اجلبها من دماغي هذا وهو يشير عليه.. ونعم منحرفف لحدد الجحييم واسطتيع ان اريكِ مدى انحرافي يا قطتي.. بلعت ارياقها بسبب نظرته التي تحولت بسرعه من بارد الى منحرفف على رغبةة بسرعه قبل ان يحدث لها شيء التقطت كأس العصير وشربته دفعة واحده كانت تأكل بسرعةة كي تهدء من نفسها لكن اختنقت بسبب كميةة الأكل الذي وضعته بفمها وكانت تكح بقوة لدرجه وجهها أصبح احمر وركض يوني واحضر لها الماء شربته دفعة واحده كانت تتنفس بقوة.. شوقا بعتاب: لما الإستعجال لن يهرب منك الطعام الا تسطيعين الأكل بهدوء كدي تموتي انا اشك ان عمرك 23 فتصرفاتك تلك تقول العكس نيها بعد ان هدءت: لست مُجبرة لأثبت لك ان كان عمري هذا او هذاك وشكرا على اهتمامك واحضارك الطعام لي والآن هل يمكنك الذهاب كي أخذ راحتي! شوقا بضجر: لم اكن افكر ان اتركك للحظه حالياً لكن لكي ذالك…استدار ليذهب كان ينتظر ان تمنعه ان تقول ابقى لكن!! لم يسمع سوى صوت انفاسهما وخرج من الغرفه او بالآحرى من القصر بأكمله… اما هيا جلست على السرير ودموعها سبقت كلمتها حين تذكّرت كلمات امها الحنونه…عن مكان ليس بعييدا عن القصر عن تلك التي اتت وطلبت طعامها وكانت جالسه تأكل طعامها وعينها لا يشح عن الخارج والداخل... زفرت بضجر وقالت: اوووف لما لم يأتي ماهذا واللعنه..! كانت شاردة الذهن ولم تنتبه لذالك الواقف ويقلي السلام عليها... نام: الوو اين ذهبتي ايوو هلووو ايو! ايو بفزع: نعم! ماذا حدث! نام بإبتسامة: لا لم يحدث شيء لكن لي ساعه هنا وانتي شاردة الذهن من سعيد الحظ الذي اخذ تفكيرك!! قالت دون وعي: انت لقد غرقت في بحر غمازاتك تلك.. استوعبت لما قالته واردفت بسرعه: لا اقصد لما انت واقف تفضل بالجلوس''اما نام لم يعد يفهم امرها فحقا منذ اليومان الفائته لم تخرج من باله ولو لثانيه ابتسم بجانبيه وطلب اكل وكان كل منهم يتحدث عكس ما بداخلهم والإبتسامه هيا سيدة جلستهم تلك... لنذهب لمكان بعييد عن المطعم لتلك المزرعه الجميله المليئة بالأزهار والورود... لتلك العصافير التي ترفرف بالسماء معلنا انه الصباح.. في "غرفة جيون"استيقظت تلك الصغيره بسبب ذالك الذي نائم خلفها وممسك بخصرها بإحكام حاولت التملص من بين قبضته لكن لم تقدر فحتى وهو نائم كالجبل لا يتزحزح عن مكانه (الكاتبه: بسم الله ماشاء الله تف تف الله يحفظ حبيبي 🥺👑) زفرت بضجر وحاولت مرة اثنتان وثلاث لكن لا جدوى من ذالك فستسلمت للأمر... اما هو ابتسم بحب وحضنها بقوة اكبر واردف بحب:صباح الخير صغيرتي الي: صباح الخير يا احمق جيون بضحك:ههههههههههههههههه ما بك صغيرتي لما كل هذا الغضب من بكرة الصبح!! الي بعبوس: لأنك حتى وانت نائم لم تجعلني اتحرك ولو بقليل.. جيون وهو يمسك اكتافاها ليصبحو وجها لوجه ويتحسس وجهها بيديه الضخمان بكل حب وهدوء قائلا: ماذا افعل فأنا لا استطيع ابتعاد عنك فأنا اجد بقربك كل الأمان والراحه ولو ابتعدت عنكي للحظه سأصاب بالإختناق وجودك بجانبي هو حياتي وبعدك اعلن وفاتي... اتعلمين شيء عزيزتي؟! الي بإبتسامةخجوله: هممم!! جيون: ‏عيناكي بحر و ماكان الغريقُ إلا انا وإن طلبتي روحي سأعطيك ياه فدى لعيناكي...کل شيء استطيع ان اكتفي منهہ الا نظرتيّ لكِ ♫”‏ كان حظّي كبيرًا حين عثرتُ عليكي . . انتي وانتي وانتي لا احد قبلك ولا بعدك انا احبـ... اتته قبله شغوفه مليئه بالهدوء والحب قبله مليئه بالشوق والرغبه قبله لطيفه.. تسللت يده الى رأسها نزولا لرقبتها شدها اليه اكثر واكثرحتى اصبحوا جسد واحد تعمق اكثر لتصبح من قبلة شغوفه مليئه بالحب الى قبلة عنيفة مليئه بالتملك والأنانيه والإنحراف بكل انواعه كانوا هكذا مدة من الوقت حين احس بدمائها ابتعد انشن واحد فقط لتأخذ قدر كبير من الهواء ليلعق دمائها الذي زادتها اثارة واللعنه لتدفعه وتركض خارج من الغرفه اما هو ليتنهد ويضع يداه خلف رأسه ويغمض عينها مردف بين نفسه: ااااه ماذا فعلتي بي!ماهذا السحر اوه يالهي ان كان سحرا فلا تخلصني منه أبداً فما اجمل سحر تلك صغيرة.. ليقف مسرعه خارج الغرفة يلحق بها حين شعرت بخطواته خلفها ركضت لغرفة التي امامها وقبل امساكها للمقبض امسك كتله يديها بيداه رادفاً بثقه: نعم اين تظني نفسكِ هاربا! هل ظننتي انكي سوف تهربي مني بكل تلك سهولة! لا عزيزتي لن يحدث والآن هيا تعالي معي الي وهيا تحاول سحب يديها من بين قبضته: ياا انت ماذا تريد مني دعني اذهب! جيون بعناد: لا لن تذهبي الى معي مارأيك ان نستحم"بغمزة"الي بخجل وغضب: اللعنه يا قليل الأدب ابتعد ابتعد هيا جيون بإندهاش متصنع: هااا انا قليل الادب! ام انت هكذا انسيتي ما فعلتيه لتوك! بربك يااا بعد كل ما حدث بيننا اصبحت قليل ادب هيا هيا يكفي... واخذها بين يديه ليس مباليا لكلامها ورفضها وادخلها من حيث خرجت حتى وصلوا الى تلك الحمام (اكرمكم الله) الكبيرة واقفل الباب خلفه... جيون: هيا هيا فالتخلعي ملابسك..امسك ذراعيها بيديه وكان سيخلع ما ترديه لكنها ضربت جزءه بقوة مما جعله يجثو على ركبتيه ممسك بجزءه بآلم وتعبير وجهه تعني انه يتآلم واردف وهو يجز على اسنانه بآلم : واللعنه ماهذا انه مؤلم حقا اااه الي وهيا عند الباب: انت مازلت لم ترى شيء مما استطيع فعله ان تمادين كما فعلت الآن سأريك الآلم بحد ذاته فلا تستهين بي يا ابن جيون فأنا ايضا لست سهلا ركضت بعد ان اقفلت الباب."عند ايو وجوني"انتهو من تنالو فطورهم وخرجو من المطعم والإبتسامه لا تفارق شفتيهما حتى انها نست امر رفيقتها كانوا يتمشون خارج المطعم ونظرها لا يشح عن جوني لدرجه انها لم ترى الافته المكتوب بها"ممنوع الإقتراب مكان عمل"وقبل ان تصل قدمها الى تلك الحفرة شد جوني خصرها نحوه حتى التصقو ببعض ولا يفصل بينهم سوى انش واحد وختلطت انفاسهم وكانت انفاسه بالنسبة لها كالهيب تحرق وجهها الصافي وبدء الخجل والتوتر يُبان على وجهها اما بالنسبة له كانت مثيرة واللعنه ولم يسطتع المقاومة اكثر قرب خاصته بفرولتها وطبع قبلة هادئه وماكانت الى لحظات لتتحول الى قبلة عنيفة مليئه بالشوق والرغبة رغم عنف قبلته الى انها مررت يديها حول عنقه تبادله بكل حب وشوق وهو قربها اليه اكثر يتعمق اكثر في تقبليها يحرك لسانه داخل جوفها يتذوق طعم فمها من داخل... وبعض الناس كانوا يصورن المشهد الرومنسي اما  البعض الآخر منصدم.. ابتعد عنها لي يأخذو بعض من الهواء كان يتنفس بقوة وينظر اليها بتخدير لينحني قليلا ليلعق ذالك الدم الذي بمثابة اغراء له
اما هيا شعرت ببعض الدوران.. لكنه امسكها بقلق: هل انتي بخير!ايو: اجل اجل فقط بعض الدوران سأكون بخير.. وجلسو امام تلك الورود الجميله 🥀🥀.. قائلا بحب:‏وجُودك معي ، طمأنينة لروحي . .
اشعر حين اكون معك قلبي لايتوقف عن النبض انتي اول فتاة يعبث بمشاعري هكذا.. وضعت رأسها على كتفه مستمعه الى حديثه الجميل بإبتسامة واردفت: ضع يدك بيدي ولا تدع المسافه تبعدنا.. 🍻فعل كما قالت وامسك يدها بقوة واردف: وَجهك ، يملك طمأنينة مفزعة
وجهُك لوحتي المفضلة.. اتعلمين!! •  ‏أنتِ حشدٌ مِن الفراشات تتراقصُ في روحي 🪐🖤... ضحكت بخجل🫣💖.. • من حدود وجهكِ لِرمش عينكِ مُذهلة... قالت وهيا تحضنه بهدوء: أريد أن أنزع
شعرةً من الشمس
وأُجري فحص الـ DNA
رُبما أنت إبنها الضائع
ما سرّ كل هذا الدفء.. جوني بخجل وضحكه حلوة: ههههههههههههههه اههه توقفي لا تحرجيني.. اكملت بحب وعيون لامعه: لكن وجهك يسكن داخل جفوني وحين أغمض عيني أراك ... اردف بصراخ صدم تلك الجالسه بجانبه: أُحبها مئة مرة...
خمسين لعينها، وستين لبشرتها الحنطية، ومئتينِ لثغرها

هل اخطأتُ العد ؟
عفوًا فإن ذكرتها، يغفو عقلي ‏﮼هههههههههههههههه..ابتسمت بحب وامسك وجهه بكتلة يديها الصغيرتان: اتعلم.. كان وجهك
يخرج من حُلُمي
يزورُ وجنتيّ كلّ صباح
يُقبّلني
ويذهبْ... لو كانت يدكك جمراً سأتمسك بها..لم أكن أنويك قط، ولكنّك حدثت. كما تحدث لنا الأسماء، وكما تصير لنا الأوطان.اكمل بعد ان وضع كتله يديه على وجهها.. اسمعي ايورا! ايو: انا اصغي اليك جيدا؛ جوني: انا معجب بيك واتمنى ان تعطيني فرصة كي اثبت لك صدق كلام! ايو ابعد يديه الضخمان واردفت بغرور: غدا سأعطيك جوابي اما الآن سأذهب الى اللقاء...

دمتم بخير كوكيز👑🖤تفاعلو اعلم البارت قصير بس يلا من تتفاعلون راح يكون جميع البارتات طويييلله.. سيووو