صّغُيَرةّ آثًآرتٌ شُهّوٌتٌيَ | 😮‍💨🔞❕

لكنك اغتصبتني جيون ! 💔

دوس على النجمة يا عسل⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐

صغيرة اثارت شهوتي 😮‍💨🔞❕بارت14

لا يناسبنــي الانحنــاء والانهــزام فـ القــوة خلقــت لأجـلي 🖤🔥 ڪيبَووبَية ستآن🔥🖤.

✨🥀✨🥀✨🥀✨🥀✨🥀✨🥀✨🥀

في تلك الغرفة التي يخلوها السواد مصطحه على ذالك السرير او لنقل مغشي عليها بعد جولة إغتصابها واخذ اكثر شيء تفتخر به الفتاة و تعيش من أجله الا و هيا شيء رخيص للمجتمع فتحت عينيها ببطئ و هيا غير مدركة اين هيا لترجع لذاكرتها.. ذكرى اللليلة الماضية و جولة اغتصابها على يد الذي تعتبره كل حياتها لتحاول النهوض و دموعها كالمطر لا تعرف الوقوف لتتمسك بأطراف السرير وهيا تحاول النهوض.. فوقعت على الأرض لتعاود التمسك بأطراف السرير لترفع نفسها وتنهض حتى تتوازن قليلا كانت تمشي وقد احتل وجهها البرود لتصل امام المرأة لتنظر لنفسها فنصدمت من شكلها فقد كان وجهها الى صدرها عليه علامات قد مالت الى البنفسجي وقد كان هناك علامات اصابع على وجهها

عندما صفعها وكانت باللون الأحمر كانت عارية تماما لكنها لم ترى اثار للدماء على جسدها وعلى السرير فظهر عليها علامات الفرحه ظان بأنه لم يأخذها لتختفي ابتسامتها فور رؤيتها للملأة مرمي بجانب السرير لتجري نحيتها وهي بالكاد تستطيع المشي امسكت بالملأة السرير و كلها امل لكن خاب املها عندما رأت بقعة دم كبيرة واصبح شعرها متبل وكأنها استحمت للتو لتنهض و وتمشي بجسد خالي جسد بلا روح اخذت مزهريه الأزهار الموجودة على طاوله ورمتها على الأرض مطلقه معها صرخه قوية دوت في ارجاء القصر إعلانً بإستيقاظها ليعلم جيون انها استيقظت عند سماعه اصوات التحطيم والصراخ الذي ملئ اركان القصر ليضع يديه بجيوبه و خرج من مكتبه و صعد الدرج ببطء ولكن سرعان ما بدأ بإسراع خطواته عندما توقفت اصوات التحطيم والصراخ وصل الى باب الغرفة امسك المقبض وفتح الباب لينصدم مما رأه كانت الغرفة محطمه بالكامل وكأن مدفع ناري اطلق عليه اما آلينا كانت مرمية في وسط الغرفة و هيا لا تتحرك لمح الدماء في يدها المرمية على الأرض بإهمال ركض اليها ليرفعها وهو يحدثها بلطف وكأنه ليس السبب بما حدث لها ويطبطب على خدها: " آلي صغيرتي استيقظي لا تمثلي ارجوكِ ارجوكِ هيا لا تفعلي هذا بي جميعهم رحلوا وتركوني لا تذهبي انتي ايضا هيا"صرخ بالخادمه لتأتي مسرعه وانصدمت من حال الغرفة صاح بها ليوقظها من إندهاشها.: "هل استدعيتك من اجل ان تنظري للغرفة كالخرقاء اذهبي واتصلي بالطبيبه واخبريها ان لم تأتي حالا ستكون نهايتها على يدي لديها فقط عشر دقائق ان لم تكن هنا سوف اقتلك واقتلها" صرخ في نهاية جملته لتركض  الخادمة و هيا لا تعلم اي تضع اقدامها اما هو فضل يحاول ايقاف نزيف يدها و عيونه قد تبللت بالدموع بعد خمس دقائق كانت الطبيبة تدخل من الباب و هيا تلهث: "ل قد ا مرت بي س سيدي؟" اشار بيده ان تدخل لتسرع الى تلك الذي تنزف من يدها وقد اصفر وجهها حملها ووضعها على السرير لتبدأ الطبيبة عملها وبعد عشر دقائق انهت تضميد يدها لتتجه نحوه وهو فقط جالس على الكرسي واضع قدمه على الأخرى ويده تحت ذقنه ومصوب نظره لتلك النائمه كالموتى اشار للطبيبة لتبدأ كلامها: "لقد تعرضت لإنهيار عصبي قوي لهذا السبب اخبرتك ان تبقى بجانبها حين تستفيق لقد اعطيتها مهدأ ولن تستيقظ الى غداً صباحا لقد اوقفت نزيف والآن هيا بخير ولو تأخرت اكثر لفقدت دم اكثر ثم ماتت لكنها الآن بخير والشكر لله" أوما لها وهو يستمع لكلامها دون النقط بشيء لكن ما حيره هو لماذا حدث معاها هكذا حيث جميع النساء يرتمن تحت اقدامه لليلة واحده معه لتستأذن و تهم بالذهاب وهو ما زال محدق لصغيرته النائمه امامه