تعريف خطير يخلي سروالك يطير😆
البطل:(جيون جونغكوك)يبلغ من العمر22عاماً فتى وسيم موهوب منحرف مجنون عصبي كيوت شرس في بعض الأحيان يعشق الرياضه وحليب موز انه محب للمشاكل وكلما يفعل فعله يأتي ارام ينقذه 😜اصاحب البطل:(بارك جيمين)
يبلغ من العمر 24عاماً فت...
كان يتأملها حتى رأى اشاعة الشمس على وجهها فعبست وتحركت ببطئ فاسرع واضع نصف جسده على وجهها كي لا تستيقظ لكن فتحت عينيها لتجده يتآملها بعيون منبهرة ابتسمت بثقة واردفت بدلع: "مالأمر لماذا انت منبهر هكذا؟ اجابها بنبرة جميله:"تُهت بجمَال عينيكي و هذا تبريري الوحِيد" فلفت يديها حول عنقه وجذبته اليها مردفا : " اتعلم !!مايجعلُني أُراهِن على أنكَ معجِزة ؟ ، هو أنكَ الغرقُ والنجاةُ في آنٍ واحد .اااه اوني اخبريني ماذا يوجد بذهنك هذا لتخرج هذا الكلام الساحر منه فقط اعلميني كيف يضبط هكذا هيا اثمليني بشِعركي انا اصغي اليكي"فقربته اليها اكثر وبدأت طربها المُبهر بصوتها المثيرر : "تُثيࢪني،تفاحَة ادم مُثيرة جداً ..ورقبُتِكَ عِند تَقبيلها تُثيرني اكثر .. أنتَ مُثيࢪ للقُبل والتأمُل والࢪغبةِ والحُبّ .. -عَلَامَاتِي سَتُزينُ عُنَقڪَ، وكَلَماتِي سَتَأخُذُ عَقلَكَ ✰ . لتوزع قبلات ساخنة على عنقه كما قالت وتكمل شِعرها الذي جعله متشنج متخدر:" أنتَ تنتمي إليِ ،*قبلة* جسدڪَ لي *قبلة* وروحك *قبلة* ملكي*قبلة* أُحِبُك هِيامَاً *قبلة*وَ عِشقاً وَ هوساً *قبلة*، كُل هٰذا يَنزاد *قبلة* فِي كُل دَقيقة ، *قبلة*سَاعه ، *قبلة*وَ يوم. فوقف وحملها داخل الحمام و فتح الدش اخذا يستحمان بما يقارب الساعة وخرجا لافين بانفسهم المنشفة واتصل بالخدم كي يجهزا الافطار ريثما يرتديان ثيابهما فنزلا وجلسا يفطران ويطعمان بعضهما ويتبادلان اطراف الحديث وفجأةً سمعا صوت اطلاق نار قوي فدخل احدة رجاله وهو يصرخ ويلهث : "ز عيم لقد هاجمونا عصابة آلَعٌنِآکْبً و سيد نيكولاس غاضب جدا ويريد اخذ الآنسة مهما حدث لذا عليكم الخروج بسرعة سيدي" وقف جيون بغضب وسحب يده آلي للباب الخلفي حيث قد جهزوا سيارة لتأخذهم بينما آلي لا تعلم اين وضعها الإله ليخرجا لتجد نص رجال جيون ملقون ارضا فصعدا السيارة وقاد جاك بقوة وترك رجاله يقاتلون مع عصابة آلَعٌنِآکْبً وجيون يلعن داخله رتب على شعر آلي المرعوبة مما يحدث وان اباها ذاك هو من هجم على قصر حبيبها وقتل نصف رجال جيون لتردف بحزن": اوبا لما فعل ذالك ! بختصار يريد اخذك بالقوة لم يقدر على اخذك برضاك لذا هاجم القصر بعدما علم اننا نمكُث هناك *اكمل بغضب*ولكن بعد فعلته اقسم انني لن اجعله يرى ظلك حتى" بعد فترة على ذالك الطريق الطويل وصلا لكوخ وليس اي كوخ بل اجمل من جميع كوخات من حيث الضخامة والفخامة نزل جيون وحمل آلي التي نامت وهي تفكر كم اباها مخيف وذهب جاك دخلا للكوخ وخلع حذاؤه باهمال وصعد لفوق وبيده صغيرته سطحها بهدوء وخلع ثيابه ودخل الحمام يستحم ويريح اعصابه التي تكاثرت كما يتكاثر البُشار على النار فخرج بعدما هدأت اعصابه فتحركت هيا وجلس تفرك عينيها تستوعب اين هي رأت نفسها في مكان غريب وجديد عليها بعدما رأته واقف يحدق بها وقطرات الماء تنزل من شعره الذي غطى جمال عينيه جريت الى احضانه وعانقته بقوة ابتسم وحاوطها بين يديه شعرت بالأمان": هيا سأرتدي ثيابي واعود "يارجل لا تذهب نم هكذا" اووه حقا؟ نعم انا خائفة "بمعنى لا مشكله بأن افعل ما اريد" دفعته وجلست تزمجر شفتيها وتضم يديها بعبس ضحك على شكلها وذهب يرتدي شيء فجلس بجانبها وهو يداعب خديها ويقبل كل انش بوجهها ابعدته ووقفت تستحم وخرجت بعد مدة وهيا تلف حولها المنشفة وفتحت الخزانة واخذت تيشيرت اسود صوفي يخصه ارتدها فوق المنشفة وسحبت المنشفة ونشرتها على الباب الخزانة والتفتت ورأته واقف امامها ينظر لها بهيام وشوق مع خوف من خسارتها فقام بمعانقتها بقوة حتى وصلا للسرير يقبيلها ويشم كل مكان بجسدها لتحاوط ذراعيه على رقبته تجاريه بما يفعله وهيا تشعر انه ليس بخير فقط من طريقة تقبيله لها اردف بتعب ":انا لست بخير اريدك ان تَرحيني"ليرفع التيشيرت يترك قبيضه يحتك بخاصتها لتغمض عينيها وتتنفس بسرعة وهيا ترى كم كان يسرع بتحريكه انزل شورته وقام بدفع قبيضه داخلها بعنف لم تعتد عليه فصرخت بقوة حيث هو قام بثبيت يديها ورفع ساقها وترك زمام الامور لقبيضه الذي يدور داخلها ببراعة لا يعرفها سواه اردف بين صراخها وبكاؤها": سنتزوج فالغد شأتي ان ابيتي .. ستكونين زوجتي رسمياً .. لكن الآن لنطلق العنان لتآوهاتنا ههه"بعد عدت جولات تسطحا على السرير وهم يلهثون وكأنهم كانا يركضان لأميال ضحكا بقوة ونهض وحمل جسد صغيرته ادخلها البانيو وفتح الصنبور ينزل ذالك الماء على اجسادهم اسند يديه على الحائط واخفض رأسه يمتص رقبتها بقوة حتى بدأ ينزف ببطء دفعته وخرجت من الحمام وهي ترتدي ثياب الحمام جففت شعرها ورطبت جسمها وارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجلست تسرح شعرها وتظفرها بعدها ذهبت للسرير عندها كان هو قد اكتفى بأرتداء شورت اسود مع بلوڤر بيج والقى نفسه بجانبها وحاوطها بين يديه واردفت بنعاس ": اريد سماع قصة قصيرة" حسنا كان يا مكان في مكانا ما في يوم ما.. مرضت ابنته و لم يعرف ما بها .. وعندما ذهب بها الى المستشفى كتب له الاطباء العديد من الادوية التي لم يقدر على ثمنها .. فاتصل بأخيه على الهاتف المحمول وطلب منه ان يحضر له الف وون فى فالمنزل للضرورة.. فأجاب الاخ طلبه قائلا: اعطيني من الوقت ساعة لاحضر لك المال ..
و بينما الاب ينتظر وصول أخيه.. حاول الاتصال به مرة أخرى ليتأكد من حضوره و لكنه تفاجأ عندما وجد الهاتف مغلق !!!!
حاول مرة أخرى لكن النتيجة لم تتغير.. أخذ يحدث نفسه كيف يخذلني أخي و يتهرب منى .. لن أسامحه على فعلته ..
وبينما يجلس هو فى قمة الحزن والاسى من موقف أخيه .. دق جرس الباب.. فتح الباب والدموع تنهمر من عينيه .. فوجد أخيه حاملا المال فى يده قائلا: أعتذر على تأخري فلم استطع بيع هاتفي المحمول بالسرعة التي توقعتها .. إليك المال.. ولكنك لم تخبرني لما تحتاج هذا المبلغ ؟
الحكمة
"لا تسيء الظن .. لكل شيء سبب" لا تتعجل الحكم على الناس فى المواقف.. وانتظر لتعلم الحقيقة دون أن تظن الظنون السيئة.. والنهاية امل قد اعجبتك القصة صغيرتي" لم يتلقى رد منها فعانقها بقوة وخلد للنوم ~♡
