بارت7

2.9K 169 14
                                    

Amadeus

بعد ان وصلت بالسيارة الى منزل رفيقتي أول شيئ رأيته كانت زوجة ماغنوس تحميها لم أستطع رؤية أي شيئ غير وجهها أسرعت إليها وأنا أمزق مصاصي الدماء اللذين يعترضونني نزلت على ركبتاي كوبت وجهها وحاولت أن أطمئن عليها وسألتها إن كانت بخير وقد رأيت بريق أمل في عينيها لكن ملامحها تبدلت للبرود بسرعة فقالت انها بخير لكن المدعوة كلوديا ليست كذالك أومئت لها لأسرع للتخلص من أولائك الأوغاد كنت أفرغ غضبي عليهم لأنهم تجرؤوا وإقتربوا من رفيقتي وعندما كنت شاردا ضربني أحدهم على صدري ونزفت زمجرت بقوة عليه شعر بالخوف وكان سيهرب لكن كلوديا تلك صرخت وقالت أن لا أتركه حي وهنا شعرت بأن هناك شيئ يخفونه قبضت عليه وقتلته وبعدها وصل الأخ المتأخر وأسرع إلى أخته و رفيقته بعد لحظات أتى إلي وقال :أعطني سترتك والأن!!ولا تنظر إلى جهتهم أبدا
إستغربت وكنت سألعنه لأنه ليس وقت سخريته قال لي أن لا أنظر وانا ماذا فعلت أكيد نظرت لانه كان ينظر لرفيقته و رفيقتي وبعد ذالك رأيت ذالك اللون الأحمر الذي يكتسح وجنتيها أدركت أنها واللعنة بدون ملابس والأخرى كانت تغطيها كي لا تكشف عن جسمها نزعت المعطف وأعطيته له بعد عدة نظرات مني لها
ساعدني ماغنوس وتخلصنا منهم جميعا أرجعت بصري إلى رفيقتي وكم كانت تليق بها سترتي لكن ليس هذا الأهم بل عندما رأيتها تشم كم السترة زمجر ذئبي بقوة واللعنة لقد كان يحثني على وسمها وأجعلها ملكي وانا بالكاد سيطرت على نفسي التقت عيناها عيناي وعرفت بأنني مسكتها حيث صعدت تلك الحمرة إلى وجنتيها في لحظة وهذا لم يزدها الى جمالا واثارة دعتني رفيقة ماغنوس لمنزلهم وأنا وافقت بالطبع

Melen

دخل رفيقي للمنزل وانا كنت أتبعه من ورائه بعد ذالك وقف مما جعلني أصطدم بضهره 'ما هذا لم هو صلب جدا' قلت في نفسي وسمعت قهقهة من ذئبتي وجانبي مصاص الدماء نظر نحوي نظرة جانبية لتوكزني كلوديا وتقول لي ميلين صغيرتي إذهبي وغيري ملابسك ثم تعالي
شعرت بالحرج فقد نسيت تماما إنني مازلت ارتدي سترته القيت نظرة على رفيقي قبل أن أذهب كان يبتسم بخفة وهذا جعلني أبدوا كالغبية أسرعت بخطواتي للأعلى ارتديت فستان منزلي لطيف رمادي اللون يصل إلى مابعد ركبتاي تركت شعري مسرحا نزلت للأسفل حيث يتواجدون رأيت كلوديا تفتح صندوق الإسعافات وتطلب شيئ ما منه ثم
اومئ لها باشر بنزع قميصه لأغلق عيناي بشدة ثم فتحتهما ولمحت تلك اللحوم الزائدة مثل أخوي لكنها أكبر من التي يمتلكها فليكس وماغنوس و
نوعا ما لقد بدت جميلة جدا عليه اه ماذا أقول!
ميلين...ميلين كلوديا نادت علي لأفيق من شرودي
اه كم هذا محرج كلاهما ينضران إلي
ن. ن. نعم
لقد مرت ثواني وانا أنادي عليك وانت لم تردي هل أنت بخير قالت
أنا بخير لقد شردت قليلا فقط قلت ورأيت ابتسامة رفيقي قبل أن أسمع صراخ أخي
كلوديا ماذا تفعلين هناك أنت أيضا تنزفين وكذالك ابتعدي عنه
ماغنوس هو أنقذنا علينا أن نهتم به فهو الملك ردت

You're My Mateحيث تعيش القصص. اكتشف الآن