المرة الأولي احط اغنية بس حطيتها لأن الأغنية دي معلقة معايا بالفترة دي ومتأكدة أنكم هتحبوها
إنچوي 🤎
-
-
حَضُرَت سيارات الشُرطة برفقة سيارة الإسعاف التي قد نَقلت آيان الي المستشفي سريعاً بسبب جروحهُ البالغة
حالياً كان الشُرطي يجلس برفقة تايهيونغ وحبيبهُ جونغكوك يُجري تحقيقاً في إختفاء آليكس الصغير
"هَل تَشُك بأحَد تايهيونغ؟ مِن الواضِح هُنا انهُ قد حصلَ إعتداء عَلي المَنزل وتمَ أخذ الطِفل بالقوة مِن صَديقك" تحدثَ الشُرطي لتايهيونغ الذي مازالَ يَبكي خوفاً علي إبنهُ وصديقهُ مع إرتجاف يديه الواضح لأعيُن حبيبهُ والشُرطيّ
"آرثر ..هو مَن فعلها ولا يوجد غيرهُ"
نطقَ ليدون الشرطي ما قالهُ تايهيونغ ويَهمُ بسؤالهِ " مَن هو آرثر؟ وهل كانَ قريباً منكَ ومِن الطفل؟"
همهمَ تايهيونغ ليُجيبهُ " هو يَكون طَليقي"
"سَيدي الشُرطي فلتَسمَح لي بالتحدُث ، آرثر هذا لم يَترُك تايهيونغ وشأنهُ منذُ أنْ حصلَ الطلاق ، أنا اكون خليل تايهيونغ وقد شهدتُ علي كُل أفعال آرثر ، قامَ برفع دعوي قضائية يُطالِبُ بها بحضانة آليكس ولكنَ المحكمة قد حكَمت بالحضانة لتايهيونغ ، واظنُ انهُ سبب كافي جداً يجعلهُ يقوم بخطف إبنهُ فقط لكي يؤذي تايهيونغ وليسَ لأنهُ أبٌ صالح"
تكلم جونغكوك مُحدثاً الشُرطي الذي كانَ يقوم بتدوين كُل حرف يَنطق بهِ ليهمهم " حسناً سيد جونغكوك ، نحنُ سنبدأ بالتحقيق بالأمر ولا أُريدُ مِنكُما أنْ تَقلقا أبداً ، نحنُ سَنَهِمُ بالبَحث عن الطِفل وسنجدهُ وسنقوم بالقبض علي المدعو بآرثر ومُعاقبتهُ العِقاب المُناسب"
نهضَ تايهيونغ ليَقترِب مِن الشُرطي ليَنطق راجياً " أعِد لي طِفلي سالماً أرجوك "
اومأَ الشُرطيّ ليُربت علي كَتف تايهيونغ " لا تقلق سنُعيدهُ ، سأتصلُ بكَ جونغكوك إذا حدثَ أي شئ جَديد" اومأ جونغكوك لهُ ليسير بعدها برفِقة الشُرطيّ كي يوصلهُ لخارج المِنزل تاركاً تايهيونغ بمفردهُ
بعدما قامَ جونغكوك بالتحدث برِفقة الشُرطيّ لبعض الثواني قامَ بإقفالِ الباب وعادَ إلي حيثُ حبيبهُ الذي قامَ بالتمَدد علي الأريكة ومُقلتاهُ سارحتان بالفراغ
"تايهيونغي يا صغيري ، آليكس وآيان سيكونان بخير ثِق بي ، الشُرطة سَتُعيد آليكس لأحضانكَ مُجدداً أنا أثِق بذلك وآيان سَيُشفي قريباً وسيعود كُل شئ كما كانَ وأفضل" يداهُ وجدت طريقها لخُصلات خليلهُ البُنية وأصبحَ يُداعبها بِرِقةٍ مُبالغة كَرِقة صَاحِبها
أنت تقرأ
My Heaven || Tk
Romantikقَبلَ تِسعِ سَنواتِ بَدأَ فُؤادي بِالهيامِ بكَ عِندما كُنا مُجرَدَ مُراهِقيّن ، كانَت عَينايّ وعِندَما تَلمَحانِكَ يُصيبُ التَوتُر أوصالَ جَسدي وَيَبدأ خافِقي بِضَربِ صَدري بِعُنفْ ، الجَميعُ كانَ يَري الحُب الذي أكِنهُ ناحيَتكَ يا قَمري ، عِداكَ أن...