إجعلني أقع فِيك أكثر، أنا حقآ لا أمانِع
.
.
.
بعد بضعة ايام
عادت لاڤير لتداوم بجامعتها مجددآ نبه جين المدير لكي يمنع ان تتعرض للمضايقات وبالرغم من ذلك لن يكفوا عن ازعاجها لكنها تتجاهل كلامهم
نامجون وناي لم يتواصلا بأي شكل فكل منهما ينتظر الكلام من الآخر.. علاقتهما غريبة
لذلك قرر جين مع لاڤير بدعوتهم للعشاء في حديقة منزل ناي بعد أخذ موافقة الجدة وهي رحبت بالفكرة كثيرآ
اليوم عطلة و ستكون العشاء مميز لأن جين هو من يعد الطعام و لاڤير تساعده لكونها تحب الطبخ كثيرآ
.
.
.
"جدتي هل تكفي هذة الكمية" سألت لاڤير وهي تغسل اللحم في المطبخ
"وكثير ايضآ" اجابت الجدة بضحك وهي تثرم الثوم
أومأت لها لاڤير و هي تسكب مائهم لتأخذها خارجآ ل جين اوقفتها سؤال الجدة من السير
"لاڤير هل نامجون يأتي اليوم؟""اجل لماذا"
"هكذا ابنتي اردته بموضوع"
"حسنآ جدتي لتجلسي انتي لكي لا تتعبي اكثر نحن سنطبخ" تحدثت لاڤير و لتتقدم الجدة بخطوات بطيئة قبلت رأسها بأبتتسامة و خرجت للصالة لتجلس
.
.
خرجت لاڤير لترى جين يحضر الة الشوي
الوقت مابعد الظهيرة والشمس الشتاء الجميلة تتسلل ضوئها على حديقتهم لتعطي شعور الدفئ لهم نزلت من السلم لتتقرب ناحيتهمحدقت ب ناي وهي جالسة وغارقة في قراءة كتاب معين تمتمت بينما تضع اللحم بجانب جين
"انها لن تمل من الكتب""ماذا" سأل جين لكونه لم يسمع جيدآ لتحرك الأخرى يديها في الهواء بمعنى لاشيء
جلست وهي ترتدي القفازات بيدها لتتبل اللحم
حدق بها قليلآ وابتسم لكونها تعد الأشياء بشكل جميل ومتقن
أنت تقرأ
حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا ( مكتملة)
Romanceإلى متى سَتَستمُر لَيالي ألشِتاء ألكَئيبة هَل سَيحل ربيع حَياتِنا يومآ؟ تنويه الرواية قد تحتوي على الفاظ ولحظات جريئة ولقطات رومانسية لطيفة من درجة اولى