(بالعودة الى الحاظر )
في اليوم التالي.....
خرجت أورا من غرفة التحقيق بعدما انتهوا من استجواب لاڤير
تسير في الممر نحو الذي جالس على المقعد منتظرآ"مرحبآ سيد بارك" نبست وهي تمد يدها لمصافحته استقام الآخر يبادلها
"مرحبآ أورا لاڤير تحدثت لي عنكِ"
"لي الشرف بالتكلم معك _لكن اريد بعض المعلومات من سيد مين و منك ايضآ" تحدثت بشكل رسمي و ثقة مع ملامح جامدة تعجب من طبعها
أومأ لها ليتصل ب يونغي و يلتقوا بمكان ليتكلمو"هناك مقهى قريب من المركز لنذهب لها و يونغي سيأتي بعد دقائق"
"حسنآ سيد بارك" تحدثت ليأشر لها جيمين بمعنى تخرج اولآ من الباب لأحترامها ك أمرأة
.
.
.
بعد بضع من الوقت وصل يونغي ايضآ عندهم"مرحبآ" تحدث يونغي وهو يجلس بجانب جيمين مقابلآ ل أورا
"لأعرفكما على بعض ...يونغي هذة أورا تكون محامية لاڤير ...أورا مين
يونغي الذي وجهو التهمة له""اهلا سيد مين"
"اهلا سيدة أورا"
"بل آنسة أورا وليست سيدة" تحدثت أورا تصحح له و أومأ الآخر بدون كلام
تحدق جيمين بهم ليتحدث بداخله
"اول مرة ارى التعارف تكون من غير مصافحة ما هذة الجمود الذي هم به "أورا"حسنآ أنا طلبت رؤيتكم لأجل لاڤير انا اعرفها منذ زمن صحيح انا اكبر منها لكنني اثق انها بعيدة عن هذة الموضوع
سيد مين هل سبق ورأيت يونج مع لاڤير او شيء من هذا القبيل؟"يونغي"لا لم ارى "
أورا"حسنآ هل رأيت يونج مع احدآ آخر مثل يكون ضاهر عليهم يتكلمو بشكل خفي او هكذا"
نفي برأسه مجددآ
أورا" يوجد احدآ يريد وقوع لاڤير في مشكلة ولهذا السبب اقتحموها معهم "
أنت تقرأ
حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا ( مكتملة)
Romantiekإلى متى سَتَستمُر لَيالي ألشِتاء ألكَئيبة هَل سَيحل ربيع حَياتِنا يومآ؟ تنويه الرواية قد تحتوي على الفاظ ولحظات جريئة ولقطات رومانسية لطيفة من درجة اولى