عانقِيني فَالكَلام لَم يعُد كافيَاً

128 22 27
                                    

لا عليكُ سِوى أنُ تمسِكُ بيُدي وَ إناََ
من أجُل عُيِنُاكْ إحِاربُ عالمِاََ بأكُملةَ ..

لا عليكُ سِوى أنُ تمسِكُ بيُدي وَ إناََ من أجُل عُيِنُاكْ إحِاربُ عالمِاََ بأكُملةَ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.
"أكون حبيبة سوكجين و اسمي سي مي"

تحدثت سي مي تمثل الحزن 

وجهت لاڤير حدقتيها نحو جين هو في اشد حالاته غضبآ ب نظرات قاتلة مخيفة  يحدق بها بينما يضغط على قبضة يده بقوة

انزلت سي مي راسها للأسفل كونها لن تستطيع مواجهته في هذة الحالة

"ماذا تفعلين هنا " تحدثت والدته بغضب ليستقيم  والده يأشر لها ان تلحقه للأعلى

لحقت بزوجها وهي تصعد السلم تكلمت"لماذا لم تطردها وغادرت ايضا دون كلام"

اجابها وهو يصعد بخطواته للاعلى وهي خلفه
" دعيه هو ليس صغير لندافع عنه او نتكلم بدلآ عنه هو ادرى و يعلم مايفعله"
اكمل وهم يدلفوا لغرفتهم

.
.
.
"جين انا اشتقت لك كثيرآ"  نبست سي مي بحزن وتمسح دموعها

هو لم ينبس بشيء  اخرج هاتفه من جيب بنطاله ليجري اتصالآ "لتأتو  للداخل"

مزامنا مع كلامه تقدمت سي مي بينما تنبس وهي  تنضر ل لاڤير التي  متشتته ولا تعلم مايحصل
"اريد ان نتكلم لوحدنا " 
ازاحت لاڤير انضارها عن جين الذي كاد ان ينهي اتصاله لتحولها ل سي مي كونها علمت تقصدها تغادر

لم تنبس بشيء سوى اخذت بخطواتها  لتسير نحو الخارج وهي تشابك اصابعها ببعض

عقد جين مابين حاجبيه عندما رأى التي تكاد ان تغادر بينما سي مي تمسك يده لتنبس"هناك امور كثيرة يجب ان اوضحها لك لتسمعني" 

هو لم ينضر  لها حتى فقط متركز حدقتيه على التي تغادر "ابتعدي... دفعها جانبآ ليلحق بالأخرى بينما ينبس  لاڤير  توقفي

لن تتوقف اكملت سيرها حتى خرجت من الصالة وصلت لباب المنزل هو اسرع بخطواته حتى جعلتها تتوقف كونها مسك يدها من الخلف
"لاڤير قلت توقفي "

لن تستدير له  و دخلوا ثلاث رجال من الحراس امام منزلهم "طلبتنا سيد سوكجين" تحدث احدهم ليجيبه

حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا  ( مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن