أحبَبتَهُ بِروحي

146 20 34
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

انتهى الزفاف الذي دام اكثر من ثلاث ساعات

رفعت عينيها لتشاهد المنزل امامها بعدما وقف السيارة امامها ترجل هو ليفتح الباب لها ابتسمت تمسك يده الممدود لها دلفو كلاهم لداخل المنزل بينما جونهان تتأمل جمال الديكور من الداخل

جميعها باللون الأبيض والبيج الفاتح ابتسمت كون المنزل راقت لعينيها بشكل كبير

تقرب ناحيتها يحضنها من الخلف فرقت شفتيها تقول
" المنزل يشبهكَ يشبه نقاء روحك كثيرآ"

وضع رأسه على كتفها بهدوء يجيب
" أنرتي قلبي و منزلكِ حبيبتي"

التفتت له بسعادة لطيفة انحنى يحملها بين يديه ليتجه لغرفتهم

وضعها ارضآ برفق قبل جبينها و ابتعد ناحيه المرآة انتزع سترته وكذلك ساعته لحقتهم خواتمه الجميلة

طأطأت رأسها تفكر " لماذا ابتعد تشعر هو بارد معها " والكثير من هذا الأمور بعقلها دائما ما تفكر اشياء تنزعج منها وفي الآخر جميع افكارها خطأ

الآخر التفت يتجه ناحيتها مجددا
" لا أحب الاشياء التي تقيدني"

أومأت ليرفع ذقنها بانامله يضيف
" هان ما كل هذا الخجل"

ابتسمت تحدق بعينيه المقوسة وهو يبادلها
" فقط متوترة قليلآ"

همهم بينما يجعلها تدير ظهرها له

انزل السحاب الفستان ببطئ وهو يمرر معها سبابته على طول جلد ظهرها مما جعلها تغلق عينيها لهذا الشعور الرائع

انحنى يطبع قبله على ظهرها بعدما وقع الفستان ارضآ
وزع قبلاته الرطبة بهدوء حتى وصل ناحيه رقبتها

ابتسم عندما شاهد صدرها تعلو وتخفض بسبب تنفسها جعلته تلتف له مجددا مرر اناملة ليلتمس وجنتيها نزولآ لرقبتها حتى وقف عند صدرها اي على قلبها
" احب كونها تنبض من اجلي هكذا"

تشبثت بقميصه ناحية معدته عندما وضع شفاهه على خاصتها يمتص شفتيها بنعومة للغاية مما يجعلها تشعر بتلذذ و تخدر بشكل اكبر

حيثُ ينتَهي شِتَاؤُنَـا  ( مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن