-
-
-
-
-
Part 4
-
-
-
-
'Elizbith pov'
كنت أسير بإتجاه خزانتي، مع أنني أستطيع حمل كتبي و أشعر أنني أحمل شيء أخف من الريش، لكن الجميع هنا يفعل ذلك، ولن يضر إن فعلته أنا أيضا.
سمعت خطوات خلفي و توقفت، على الأرجح طالب كان يمر بالجوار فقط، وضعت كفي على الخزانة وأدخلت نفس سلسلة الأرقام التي أخبرتني بها مارثا '11-7-3'
سهلة للغاية.
"إذن أنتي جديدة هنا"
إلتفت لأرى كولن يقف خلفي، إرجعت نظري لخزانتي متجاهلة له، نظراته لا تعجبني.
"ما الذي جعلك تعتقد ذلك، حقيقة أني هنا بعد بدء المدرسة بشهرين، أم لأني أبدو متوترة"
سار بجانبي أشعر بجسده يصتدم بالخزانة بجانبي
"أرى أن لديك فم ذكي، يعجبني ذلك"
أدرت عيناي على كل حال بدأت بتجاهله مجددا لكنه لازال يقف هناك ينظر إلي.
نظرت إليه و تحدثت "رجاء لا تنظر إلي هكذا، إنه يخيفني" .
إبتسم لكن لم يتوقف عن النظر "عذرا لكنك فقط مذهلة للغاية هذا هو الموضوع" .
مذهلة ؟ هل هو جاد ؟ ماذا أنا حيوان ؟ .
أكمل " لا أحد سبق أن رأى أحد يخرج من ذلك المنزل، لكن صباح اليوم رأيتك أنتي و أخاك، لا أحد فعلا يعرف أحد يسكن هناك" .
أحاول تغير الموضوع " نحن في الحقيقة عادة لا نختلط بأشخاص يطلقون على منزلنا منزل الصياد، في الحقيقة نحن لا نختلط مع أشخاص لفترة ".
يا إلهي لا يزال يحدق " و قررتم الإختلاط الأن؟" .
ضحكت "نعم لم لا ؟" أجبت .
بدأ كولن محتارا، كان على وشك الرد عندما سحب بعيدا ليصتدم فالحائط المقابل للخزانات و يقع، إلتف ليرى من دفعه الذي ترائ له أنه 'اشتون'.
نظر اشتون لكولن الملقي ثم أعاد نظره لي "اشتون سميث في خدمتك" أكمل "يمكنني أن أريك الجوار إن أردتي" .
أعلم تماما أنه يريد التحدث في موضوع 'مصاص الدماء'
أردت التحدث لأرفض طلبه لولا تحدث كولن "لا أظن أن ذلك متاحا فكما ترى أنني كنت أتحدث لصديقتي هنا وسألتها أن أريها الجوار و وافقت، أليس كذلك ؟ ".
تأففت "لا هذا ليس صحيح لأني بالفعل قد رأيت المدرسة بأكملها فهذه 'لا' لكلاكما".
اشتون نظر لكولن ثم أقترب مني، إبتعدت قليلا للوراء، نظرته خبيثة "حسنا ما رأيك أن نذهب لمكان لوحدنا؟" .
سخرت منه لكنه بدأ جاد "ما رأيك مجددا في 'لا'" قلت ساخرة.
تقدم أكثر بحيث أصبح كولن خلفه تماما، تقدم أكثر و أظهر أنيابه "أنا أصر" .
"توماس" قلتها بهمس خائفة أعلم أن كولن لم يسمعني لكن أشتون فعل و إبتسم لي.
في ثواني سمعنا خطوات عالية تتجه نحونا عبر الممرات، إلتفت لأرى توم يسير بغضب نحونا، دفع أشتون "لم أنت بالقرب من أختي يا صاح" قالها توم بتهديد في صوته.
إبتعدت أنا للخلف و إبتعد كولن معي، نظر اشتون لتوم بإبتسامة خبيثة "لماذا هل تظن أنني سأسرقها أو ما شابه" اشتون ضحك.
لا يزال توم ينظر نحوه بغضب أكمل اشتون بسخرية "هذا سخيف لم قد أفعل".
تقدم توم نحوه "لا أريد من أختي أن تتجول مع شخص مثلك، لو رأيتك بالقرب منها مجددل سأبرحك ضربا"
عيناي توسعتا بينما سخر اشتون لكنه أصبح جاد "أستيطع الخروج و التجول مع من أريد ولن يخبرني فتى لا أعرفه ماذا أفعل وماذا لا أفعل، حقيقة حتى لو كنت أعرفك لن تفعل ذلك، لذا لماذا لا تبتعد عن طريقي قبل أن تفعل شيء تندم عليه"
كولن إلتفت إلي " يجدر بك أن تفرقيهم قبل أن يحدث شجار أخر، خطوت بسرعة نحوهم توقفت أمام توم " أنتما الأثنان تتصرفان كالمراهقين، أنتما حتى لا تعرفان بعضكما لذا أنهو هذا... الأن" مع أخر كلمة قلتها بصياح لتوم .
ذهب أشتون لكن ليس قبل أن يهمس "هذا لم ينتهي بعد" .
كولن الذي كان مشاهدا لكل شيء سار للأمام "أنا كولن أنتما يا رفاق كنتما في أول ثلاث صفوف لي اممم.... بيث و توم صحيح؟" .
أردت صفع مارثا لهذه الإختصارت، إسمي إليزبيث وهو توماس لا بيث و توم .
"نعم" أخي رد عليه بعدما لاحظ شرودي .
أكمل كولن قائلا "نعم أشتون لديه مشاكل مع الجميع لذا فقط تجاهلوه" أومأ توم "حسنا أظن أنني سأراكم لاحقا يا رفاق" أنهى كولن جملته.
"حسنا" رد توم ، إستمر كولن في التحديق إلي أشعر بشعور غريب فأنا لا أحب أن أكون مراقبة و خاصة من كولن، ما زال ينظر و يسير مما جعلني احدق فيه أنا الأخرى، إلتفت توم إلي وأعطاني نظرة خبيثة، فورا تأففت قائلة "لا تتجرأ حتى على قولها" و رفعت يدي مقابل صدري.
خطوت بعيدا عنه، سمعته يهمس "إذا مصاصة الدماء الصغيرة معجبة بشخص" إلتفت إليه و رفعت له الأصبع (أفهموها يعني ذا ميدل فينقر) .
نعم أعلم ماذا يعني فأنا لا أعيش تحت صخرة "في أحلامك" أدرت عيناي و إتجهنا لفترتنا الثانية .
____________________________♥
Hi every body
القصة اخيرا بدت تصير فيها أحداث
أبي تفاعل في الكومنتات ياخي حشو قولو أي شي
و قولو لي أيش أسوء شيء في كتابتي غير التأخير لأني عارفه
-
ماذا يريد كولن من إليزبيث؟
و ماذا يقصد ب"هذا لم ينتهي بعد ؟
-
كومنت و فوت وشكرا
Love you all ♡
أنت تقرأ
sixteen year old vampire arabic translation
Fantascienzaأمي لم تقل في جميع حياتي شيء فظيع و مقزز إلى هذه الدرجة، و لم أسمع في السنوات ال16 التي عشتها شيء مريع و مرعب كهذا، عالمي كان على وشك الإنتهاء عندما قالت لي أمي هذه الكلمات. ستذهبين للثانوية الأن أعلم ماذا تفكرون ما هو السيئ في الثانوية؟!، حسنا لا...
