الفصل السابع عشر

922 74 6
                                    

صلوا على شفيعنا يوم القيامه ♥️

نجمه يقمرات قبل ما نبدأ ☆

اتمنى البارت يعجبكوا يبنات ❤❤

_________________________________________

عند محمد ذهب إلى سليم بعدما حدثه سليم فى الهاتف و طلب منه الحضور لانه يريد رؤيته لقد قابل محمد سليم من قبل عندما ذهب إليه وحدثه

فى الكافيه

سلم كل من محمد و سليم على الآخر برحب و حب و جلسوا و بعدها بدأوا فى الحديث
بعد مدة

سليم : محمد بصراحه انا عرفتك وانت عرفتنى وانا عارف صفا

نظر له محمد باهتمام ينتظر ما يريد قوله و اكمل سليم : انا عايز بكرا يكون خطوبة و قرى فاتحه مع بعض بس اخليها مفاجأه لصفا

اندهش محمد و قال : مش شايف انك مستعجل شوية يا سليم و كمان بابا و ماما لسا هيرجعوا من السفر و الموضوع مش بالسهولة دى

سليم : خلاص نخليها اخر الاسبوع بكرا نقرأ الفاتحه و الخطوبة يوم الخميس

محمد بتفكير : طيب انا هشوف الموضوع ده و هتفق معاك بكرا

سليم : خلاص تمام

محمد بمرح : يالا يا عريس روح اتظبط لأنها بعد كده صفا هتسيطر و هى الى هتظبط

ضحك سليم على حبيبته و قال محمد : ربنا يكون فى عونك يا بنى

سليم : اه ونبى دعواتك علشان طول منا مع صفا هفضل محتاجها

و ضحكوا سويا و بعدها بقليل ذهب كل منهم الى وجهتهم

سليم كان ينوى ان يذهب إلى صاله الألعاب الرياضية لقيام ببعض التمارين فهذه عاده كل من ادم و سليم اى انهم لهم عضلات و بنيه قوية

كان هناك من يراقبه وهو لا ينوى بالخير ابدا رفع هاتفه و قال : الو يا باشا

: اممم عملت عليك

الشخص : ايوة يا باشا و هو دلوقتى فى الجيم و الخطوبة هتبقى الخميس الجاى

: طيب تمام و انت فلوسك عندى

الشخص : متحرمنش منك يباشا

: سلام و اقفل الخط

: ان مخليتك يا صفا تعيطى ما يبقاش أسمى ........

يا ترى من هذا الذى لا يريد الخير ابدا ؟!

_______________________________________

عند روان و صفا و هدى

نظروا فى المرأة و حرفيا كان وجههم ناصع البياض من نظافته
نظرت هدى بفخر و قالت : شايفين المسك و الاسكراب و الغسول و التونر و الكريم و المرطب و

روان بمقاطعه : حيلك حيلك خلاص يماما ايه كل ده

صفا : على فكرة مسك الزبادي بيعمل نفس ده معملش لاكتر و لا أقل

 جنون طفلتىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن