⇠ | ℙ𝕒𝕣𝕥 18| ⇢

58 8 0
                                    


.....الفَراشَات المَسحُوقه عَلى مَطاَرق
الأبواب تطيرُ غُباراً وَلكنها تصل📌.....

في احدى قاعات القصر ذوالطابع الملكي حيث تتدلى الثُريات مُضفية بهاءً بتوهجها والحوائط مُزينه بزخارفٍ أنيقة والطاولات بطُرازها الجميل تتزين بالشمعدانات الذهبية تُعزف المقطوعات ويتراقص كلاً من النبلاء والنبيلات على أنغام الموسيقى الهادئة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في احدى قاعات القصر ذوالطابع الملكي حيث تتدلى الثُريات
مُضفية بهاءً بتوهجها والحوائط مُزينه بزخارفٍ أنيقة والطاولات
بطُرازها الجميل تتزين بالشمعدانات الذهبية تُعزف المقطوعات
ويتراقص كلاً من النبلاء والنبيلات على أنغام الموسيقى الهادئة

في احدى قاعات القصر ذوالطابع الملكي حيث تتدلى الثُريات مُضفية بهاءً بتوهجها والحوائط مُزينه بزخارفٍ أنيقة والطاولات بطُرازها الجميل تتزين بالشمعدانات الذهبية تُعزف المقطوعات ويتراقص كلاً من النبلاء والنبيلات على أنغام الموسيقى الهادئة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يجلس اوج المملكة الملك لوهان على عرشه وعلى جانبه زوجته كاثرين والملكة الأم سينورا وبينما الخادمات أقدمن يحملنّ اطباقاً فضية

مملوءة بأكواسٍ شفافة كانت الأُخرى تمشي خلفهن في نفس الصف وتنظر من حولها بذهول والابتسامة تشُق ثُغرها المُمتلئ أيقظها صوت آحدى الخادمات التي لكزتها من كَتفها وهيَ تمشي خلفها

"أذهبي إلى تلك الطاولة وقدمي للسادة هناك ما في يدك "

اومأت تخطو ناحيه الطاولة وما إنّ وصلت
حتى تحمحمت لتجذب إنتباههم

|النُبلاء✓.| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن