كان يَقف إلى جانِب زوجه ، في المَذبح
بَذل قصارِي جُهدِه لتهدئة دموعِه ، الضيوف هنأوهم هو و زوجه الان على زواجهما
إنه لا يعرف اي شيء عن الشخص الذي تَزوجه ، يبدو رجلًا وسيمًا و باردًا كالثلج وَ لديه تِلك الهالة الخطيرة حوله، لم يكُن يعلم عما إن كان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
قبل تقرون البارت !! أولًا هذا البارت الاخير ! يعني بنودع الكتاب الي كلنا حبيناه ؛-؛ ( اوك صارت اوڤر دراما سوري !! ) يكون بعلمكم حتى انا تمنيت لو الكاتبة الأصلية مسوية شي اطول بس شنسوي ؛-؛ انا جست ترجمت فلحد يلومني ++ اي خطأ نوهو عنه بليز 🥺🤍 لا تنسون تعليق لطيف مثلكم
-
لقد مر إسبوعان منذ أن عاد جيمين و يونغي إلى سيول كل شيء تغير بالنسبة لـيونغي خلال إسبوعين
الزوج الذي ظن أنه كان بارداً وبعيد عنه تغير كثيراً لدرجة أن يونغي كان كمن كان على الغيمة التاسعة في الأسبوع الأول، أخذ جيمين، يونغي إلى أماكن مختلفة في سيول .
يُظهرو له أماكن مختلفة، يرتدون ملابس ثُنائيات، يمسكون بايدي ببعضهم البعض.
كل ما حلم به يونغي أصبح حقيقة لذا تدريجياً، إنفتح مع جيمين مشاركة الأشياء معه، مشاركة مشاعره.
الأمر نفسه ينطبق على جيمين في كل مرة يزورون فيها مكان ما، يشاطره جيمين بعض الحوادث التي وقعت في ذلك المكان.
جيمين بدأ بإخباره بكل شيء كيف التقى بأصدقائه كيف كان في الجامعة؟ كيف أن أصدقاءه زعموا أنه لن يتزوج أبداً كل شيء.
استيقظ يونغي باكراً و أعد له الفطور لقد نظر إلى الساعة جيمين سينزل للأسفل في أي وقت ولم يكن قد رتب الطاولة بعد
فبدأ يسرع في ترتيب الطاولة دون ان يلاحظ ان الاسمر اتى وعانقه من الخلف.
وكالعادة، فوجئ. بعد أن أمضى بعض الوقت مع زوجِه، يمكنه أن يقول أن زوجُه لزج نوعاً ما.
لم يفوّت فرصة أبداً في معانقته على الرغم من أن علاقتهما تطورت كثيراً في الأسبوع لكنهما ما زالا لم يتجاوزا مرحلة المُعانقة ومشابكة الأيادي كلاهما أرادا ذلك أن تُأخذ الأمور بروية.
لكن عندما يرى يونغي سلوك الزوج هذه الأيام، يمكنه القول أن جيمين لن يتمكن من التحكم بنفسه لفترة طويلة.