كان يَقف إلى جانِب زوجه ، في المَذبح
بَذل قصارِي جُهدِه لتهدئة دموعِه ، الضيوف هنأوهم هو و زوجه الان على زواجهما
إنه لا يعرف اي شيء عن الشخص الذي تَزوجه ، يبدو رجلًا وسيمًا و باردًا كالثلج وَ لديه تِلك الهالة الخطيرة حوله، لم يكُن يعلم عما إن كان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«اللعنة،أينَ كُنت بحق الجحيم؟ كان يجب تسليم هذا الملف قبل ساعة من الآن ، يونغي بسببك، يجب أن أشعر بالاحراج أمام هؤلاء المستثمرين ! »
جيمين صرخ في يونغي ، لقد كان مجنوناً حقا. يونغي من ناحية أخرى، يبكي، ويقول آسف عدة مرات، إنه حقاً حاول الوصول إلى هنا بسرعة لكنه لم يستطع هذا، هذه المدينة لم تكن مثل مدينته الصغيرة لقد طغت عليه الأمور السريعة والازدحامات هنا عاش حياته كلها في بلدة صغيرة،
وقال انه لا تجربة له في هذا الاندفاع ضمن الحياة في المدن الكبيرة مثل سول .
هو فقط ، من كان يعلم، كم كان من الصعب عليه اللحاق بالحافلات المزدحمة وكل شيء.
و المطر أيضاً لم يساعد أيضاً لقد بذل قصارى جهده حقا، ولكن كل شيء يسير على ما يرام، مثل محاولته للحصول على وَظيفة حكوميه
هو يَقف بصمت، ويبكي من كُل قلبه، بينما كان جيمين يصرخ عليه ويقول له كم كان غير مسؤول.
فُتِح الباب، يونغي لم يجرؤ على النظر إلى أي مكان غير قدميه.
أيا كان، فقد خفت مزاج جيمين بسبب زيارته المفاجئة
جيمين طلب منه الرحيل وهو يفعل ذلك على عجل. وأثناء مغادرته، سمع أن الغريب سأل جيمين عن هويته فأجاب عليه جيمين . «لا أحد»
هُناك حيث خسر معركته لم يكن أحد بالنسبة لجيمين وهنا كان يفقد نفسه ويتحمل كل التعذيب من أجله. وفي النهاية، لا أحد يهتم حقاً ببؤسه.
[ وجهة نظر جيمين ]
أمرتُ يونغي بِالخروك واستقررتُ في مقعدي بجانب سوك جين هيونغ.
أنا غاضِب جداً من زوجي الذي لا يستحق ذلك لا يجب أن أُفكِر به لدي الكثير من العمل لأنجزه نظرت إلى الملف الذي أمامي ، سوك جين هيونغ على الأقل اليوم لن يكون سيئاً كما قابلت أحد هيونغ اليوم لقد مر شهرين منذ أن تقابلنا نحن الستة ربما لهذا السبب سوك جين هيونغ هنا
