تمالك نفسك يا ابن جيون

321 8 0
                                    

فوووووت وشكرا على المرتبه 47 ملحقت اكتب انحراف ووصلتلها
انيو كرزاتى استعدو هذا اكشن جهزو الفوشار🍒👊

....
لن نقول صعد بل هرب الى الغرفه دخل ليخلص نفسه
وهو يتخيلها تحته..
كل ما يسمع فى هذه الغرفه تأوهاته والفاظه البذيئه فقط

.......
نزل جنغكوك ليجدها تحمل الصحون فيحملها عنها ويدخل المطبخ فتدخل ورائه.
-الا تريد صغيره دادى الخروج؟
-فعلا!
-لننهى العمل ونتنزه وسأشترى لكى ايس كريم
-يس يس ايس كريم

........
ها هى ترتدى فستانها الجميل ثم نزلت ليفتح لها جنغكوك ذراعيه فتقفز فى حضنه محيطه خصره بساقيها
وضع وجهه فى غنقها يقبلها ويشتمها هوسه وجنونه

......
- هيا هيا الى الايس كريم!
-انتظرى هنا سأحضره لكى واتى.

عاد بعدما احضر الايس كريم ليجدها جالسه على العشب تلعب معى ولد يبدو فى مثل سنها

الفتى-لما لا نلعب لعبه أخرى؟
اسمك-مثل ماذا؟
الفتى- اتعرفين لعبه التقبيل؟
اسمك-لا ما هى؟
الفتى سأعلمكى

جنغكوك وهو يرفع الفتى من عنقه فى الهواء
-انا من سيعلمك الادب ايها السافل كيف تقول هذا لصغيرتى؟!

-اسف يا عمى لم اعرف انها ابنتك!
بل زوجتى يا قذر. !

هرب الفتى بسرعه وترك جنغكوك ينظر لاسمك بغضب
جنغكوك-لا تلعبى مع الاولاد ابدا فهمتى!
نظرت اسمك وقد احمرت عيناها لكتمها الدموع
-انا اسفه لن افعلها مجددا.

جنغكوك-لالا لا تبكى انا اسف فقط اغار عليكى هذا الفتى سيئ!
-لكنى اريد اللعب مع احد
-واين ذهبت انا؟!

اسمك-وهل تستطيع لعب كل الالعاب؟
جنغكوك-اجل كلها وخاصه تلك التى كان سيلعبها معكى.
اسمك-اجل ما هو التقبيل؟
جنغكوك-ذكرينى ان اخبركى فى المنزل.
......

عادو للبيت وها هو جنغكوك يعد الغداء له ولصغيرته.
-دادى.
-هممم
-هيا اخبرنى.
-ماذا؟!
-ما هو التقبيل؟ قلت ان اذكرك.
قام بتهدئه النار ثم ابتسم بخبث ليرفع صغيرته على طاوله المطبخ

-التقبيل هو تعبير عن حبك للشخص الذى امامكى هل تحبينه فعلا فعلا ام لا.
لكن من تقبليه مره لن تقبلى غيره

بشهقه مصدومه- جيد انى لم اقبل ذلك الفتى فانا لا احبه.
-من تحبين اذا؟
-امم دعنى ارى!.. يبدو انى لا احب احدا.
جنغكوك بعبوس مصطنع-يبدو انك يا جنغكوك ميؤوس منك ولن يحبك احد حتى صغيرتك المدللة

اسمك بضحك-امزح امزح انت دادى واما احبك بشده !
ابتسم جنغكوك وقال-اذا ليقبل دادى صغيرته الان.

قام بشد شفتيها بين خاصته بهدوء لكى لا يجرحها فهى لاتزال صغيره
قام بإمتصاصها وتعنيفها بهدوء ثم ضغط على خصرها لتفتح فمها بتأوه ليدخل لسانه ويمتص مافى جوفها من رحيق يخدره

فصل القبله وقال لها- ها مارأيكى؟
احمرت وجنتها ثم قالت
-دورى لكى لا يحب احد دادى خاصتى. 
ابتسم جنغكوك ثم اقترب منها.

قامت بشد شفتيه بين خاصتها تمتصها كأنها حلوى فهى لا تعرف التقبيل
لكنه مخدر تماما من لمساتها له ثم قامت بمص لسانه كانه مصاصه لذيذه
ثم فصلت القبله

-اذا هل سيحب دادى غيرى!؟
-من المستحيل يا صغيره دادى.
.....

غلبااانه يا ربى
فوت بليييز.

هديه

هديه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بريئه اوقعتنى 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن