. . . ليفاي: أين تعتقدين نفسك ذاهبة 'قالها بسخرية'
تجاهلته تماما واسرعت للباب " هاه لما لايفتح...افتح ، كل شيء هنا مقفول"قلتها وعلامات قلق وتوتر في وجهي
وضع يده على الباب وحاصرني
ليفاي: أين انتي ذاهبة لم تنظفي الغرفة بعد! ...'نظرات جانبية' أو انك لم تاخذي كلامي على محمل الجد!! 'اخذ وضعية التفكير'
ايلينا: لل..لقد نظفــ...(قاطعني ووضع ابهامه على فمي) ليفاي: شتتت ، لم تنظفيها هيا صعدي واكملي
كنت على وشك ذهاب فوجهه المرعب لا يمكنني مجارات.
"من هو حتى يملي عليي تصرفاتي!؟،ومن هو حتى يحبسني هنا؟!" استجمعت قوتي وجرأتي وصرخت...
ايلينا: هيه اسمع أنا لن أبقى هنا ، ومن أنت كي تأمرني ، أنا سوف أغادر هذا المكان ولن اكرر كلامي
اقترب من وجهي كثيرا واغمضت عيني خوفا مماسيفعله...لكنه
فتح الباب
ليفاي: اذن اذهبي
تفاجأة منه ولم افكر فاي شيء سوى المغادرة فاسرعة وخرجت....القيت نظرتا خلفي ووجدته يقف هناك ولايلحق بي ...!فستغربت حقاً!!
_عند ليفاي_
أغلق الباب ويكاد ينفجر غضبا ، اتجه نحو ذالك المرمي على أرض ، مسكه من عنقه واسدى له ضربتاً بعدما قال
ليفاي: مالذي أتى بك إلى هنا ؟؟'بغضب'
قاطعه الآخر مبتسما بخبث كاري: من تلك المثيرة التي جلبتها
'يحدق فيه ليفاي بقذارة' كاري: ماذا بك! أتيت لاغطي وحدتك أو انك تحب البنات فقط 'ابتسامة خبيثة'
لايستطيع ليفاي أذية كاري لأنه من قام بتربيته في صغره واعتناء به ...
ليفاي: لا أريد رأية وجهك 'بغضب' كاري: كنت افكر بلعيش ه...(قاطعه بصراخ) ليفاي: لن اكرر كلامي ... كاري: حسنا حسنا هدأ من روعك
غادر كاري ثم استدار له وبصوت عالي..
كاري: قل للجميلة أنني ساعود لكي انتظريني ...'ابتسامة خبيثة'
مما جعل الآخر ينفجر غضبا ويغلق الباب
_عند ايلينا_
لازلت أمشي وابتعد عن البيت قدر المستطاع ، لا اعتقد انه سيتركني أهرب بهاذه السهولة. بينما أنا أمشي تهت في الغابة :^) أمشي في دوائر واعود الى نفس نقطة، كاد يحل ظلام وأنا في وسط الغابة تائهة
-بعد ساعة- حل الظلام ورعب والقلق بادي على وجهي ، لم أعرف أين أذهب ، بدأت بسماع أصوات مخيفة، وما زادني خوفا هو عيون التي تحدق بي من كل مكان ، فسقطت على الأرض وبدأت دموعي في سيلان دون توقف...! "هل هاكذا سأموت"
_عند ليفاي_
مستلقي على أريكة بعدما أخذ حمام ساخناً ، بشعره المبلل و بسرواله فقط ، مبرزا عضلات بطنه .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
