part 5

427 27 7
                                    

Let's go 👇✨

ابتسم بخبث وتجه نحو الباب .
وكانت ايلينا...مبللا بالمطر ووجهها شاحب من  التعب ، تقف عند الباب منزله منزلتا رأسها.

بعد ثوان ...

ليفاي: ماذا....'ببرودة'
ايلينا: اا...' لماذا هو عاري كيف اقولها لأن' فنفسها

كاد يغلق الباب حتى نطقت

ايلينا: أنتظر! ...
ليفاي: ...'ملتزم الصمت'

بعد ثوان

ايلينا: هل يمكنني دخول...؟'بتوتر'
ليفاي: لا

واغلق الباب وتركها في حالة صدمة...

"ماذا كيف له ان يترك بنت مثلي في مثل هذا البرد قارس ، حقا بلا قلب"

مرة ساعات ولازلت عند بابه تنتظره ليفتح لها "هل هو جاد! حقاً!!"  ثم تأكدت بعدها انه حقا وحش وبلا قلب ، لم يكن لها خيار سوى احتماء تحت الباب من مطر ، وغفت في احلامها لعلها تسعدها...
وهكذا مر يومها الجحيم.

(ساعة 02:15 ليلا) عند ليفاي الذي لم ينم بعد .
كان مستلقيا في دفئ بينما الأخرى في البرد ، ناسيا أمرها تماما ، بينما حان وقت نومه اتجه الى المطبخ ليشرب كاس ماء ونظر من نافذة حتى تذكر ايلينا التي لا تزال في الخارج ، والمطر يهطل بغزارة.

اتجه بخطوات بطيئه الى الخارج نزل من الدرج ولم يجدها هناك فاعتقد انها غادرت لكن عند التفافه للصعود وجدها نائمة وراء الباب مثنية جسمها كاطفل صغير ، فاتجه نحوها ليوقظها لكنه توقف و حملها ودخل بها الى منزله وتجه الى غرفته ، وضعها فوق سريره وغطاهه وخرج الى صاله ونام فوق الكنبة هناك.

في اليوم التالي~

صحت من النوم ووجدت نفسها في نفس تلك الغرفه 'غرفة ليفاي' لكنها كانت مرتبة ، والغريب اني وجدت نفسي بملابس أخرى غير ملابسي المبلله...!

" لما احضرني إلى غرفته! لالا..لا اين ملابسي!!ماذا؟!!؟" وغرقت في تفسيراتها السيئة..

ذهبت الى المرآة الكبيرة حتى ترى كيف تبدو الملابس عليها ، كانت كبيرة وعريضة ، فرتسمة في وجهها ضحكة من مظهرها المضحك
بعدها خرجت من غرفة ببطئ اتفقد البيت
و كان ليفاي قد استيقظ وتجه الى الحمام ، ذهبت إلى المطبخ واول شيء جذبني هو الثلاجة كبيرة أسرعت نحوها وفتحتها ورأية جنة
'من كثرة جوع وصفتها بالجنة'
اخرجت الأكل الذي أريد وبدأت بالاكل دون توقف.

ذهبت الى المرآة الكبيرة حتى ترى كيف تبدو الملابس عليها ، كانت كبيرة وعريضة ، فرتسمة في وجهها ضحكة من مظهرها المضحك بعدها خرجت من غرفة ببطئ اتفقد البيتو كان ليفاي قد استيقظ وتجه الى الحمام ، ذهبت إلى المطبخ واول شيء جذبني هو الثلاجة كبيرة أسرعت نحو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بعد انتهاء ليفاي من حمام اتجه إلى غرفته ، و لم يجدها هناك 'لم يستغرب حتى'

بينما انا اكل حتى سمعت صوت خطوات متجهة نحوي ، عرفت انه هو فحملت كل الاكل المتبقي وخرجت من باب المطبخ الى الحديقه ، فخفت ان التقي بكاري فرجعت الى المطبخ واذ بي اراه متكأً على باب يحدق بي ، 'بدى مظهري كاسارقة طعام '

مرت ثوان وانا ساكنة في مكاني حتى نطق

ليفاي : هل تجيدين الطبخ!
ايلينا : لا 'حقيقة'
ليفاي : حضري الفطور واجلبيه  'وغادر'
ايلينا : ما.! قلت لا اجي...

اعتقدت أنه كان يمزح..
غادر وتركني في المطبخ حائرة " هل هو جاد ماذا سأطبخ وانا لم ادخل المطبخ قط "

وبعد دقائق قررت لأخذ بكلامه وتجربة الطبخ
وأول طبخة جأت على بالي وشرعت في إعدادها هي :

وبعد دقائق قررت لأخذ بكلامه وتجربة الطبخوأول طبخة جأت على بالي وشرعت في إعدادها هي :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كنت اعرف انني سأموت بعد قليل لاكن اعددت مااجيد إعداده .

(في منزل اهلي كانت امي دائما توبخني وتقسو عليي لأنني لا اجيد فعل شيء ، كما  كانت تصرخ عليي لأتعلم الطبخ كي تزوجني رجل وتتخلص مني ، لاكن لم يكن لي اهتمام لا لطبخ أو لزواج)

أضفت بعض العشب من الحديقة كازينة ، وانا اضحك ومرتعبة في نفس الوقت، اتجهة إلى مكان ليفاي وهو يناظرني قادمة من بعيد تمنيت لو الأرض تنشق وتبلعني للموقف المحرج ومرعب.
قدمت له الطبق وصرت أتراجع بخطوات للوراء بعد أن شرع بتناول البيض..

ليفاي : لا تجيدين طبخ حقا'يحاول بلع اللقمة'

توقفت في مكاني لانه لم يبدي أي علامة غضب

ايلينا : نعم "مابه هل احبها؟"

لم يستطع فبزق لقمة من فمه ، وحمل الصحن وتوجه بخطوات بطيئة نحوي وامسك ذقني ووضع باقي طعام في فمي... ، شعرت بالاختناق ولم استطع البلع.

ليفاي : كيف هو مذاقه!
.
.
.
(يتبع)

-كملو اقراوها ولاتنسو 🙂⭐
-حطو تعليق او أيشي حتى يعطيني شوي تحفيز✨

أحبني جندي قاتلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن