زواج محبوب في المجتمع الراقي _ مترجمة _

147

تصووووووووووويت تصوييييت

تصووووووووووويت تصوييييت

تصووووووووووويت 🌧️✨🍰

انتهينا من الفصل 71

.......................

لا يستطيع منغ صرف انتباهه ب يان سوي انه يعاني من هبوط في بطنه ، ويرتجف جسده دون وعي حتى أسنانه بدأت ترتعش ، وعرقه البارد يجري في جميع أنحاء جسده. يبدو أن الشخص بأكمله محرج للغاية

ولكن بعد الوصول إلى الحد الأقصى ، خفف تدريجيًا. لقد كان قليلاً من قوته هو ما تبقى ، لكنه كان لا يزال سعيدًا إلى حد ما

"يان سوي ، لقد فعلت ذلك."

على الرغم من أنه ليس جيدًا بما يكفي ، أو محرجًا جدًا ، لكنه لم يتقيأ ، لم يكن لديه نوع من الجنون لمواصلة أكل الفكرة

قال يان سوي "نعم ، لقد فعلت"

لكن جسد منغ كان متيبسًا مرة أخرى ، وسقطت رقبته فجأة. هل كانت دموع يان سوي هي ما يراه امامه ؟ لماذا بكى يان سوي؟ هل هو بسببه؟ .....نعم

فتح منغ تينغ فمه ولم يجرؤ على السؤال ، لكنه استعاد قوته و عانق  خصر يان سوي واستمر في حبس الناس. لكنه الآن كان شديد التعب. أصبحت ذراعي يان سوي مألوفة معه مرة أخرى. أمسكهم لفترة ، وبدأت جفونه تغرق

ينظم يان سوي مزاجه ويكتشف أن منغ تينغ نائم عليه . يعيد الناس ببطء إلى السرير. ينهض ويحضر الماء الساخن. ثم يخلع ملابس منغ بعناية ويفرك جسده بالماء الساخن

يان سوي يلمس خد منغ تينغ. إنه يعلم أن منغ  لن يستيقظ مرة أخرى لفترة قصيرة. يخرج من الغرفة وتصعد وانغ ما من السلم. أومأت برأسها ليان سوي. تدخل الغرفة وتستمر في النظر إليه.

يان سوي يسير. الجميع في غرفة المعيشة ينظرون اليه . على الرغم من تشغيل التلفزيون ، إلا أنه لا يوجد أحد في حالة مزاجية لمشاهدته ، ففي أيام الأسبوع ، يتعايش الجميع بشكل جيد ، ولكن في الواقع ، يكون منغ تينغ أكثر انسجامًا. حتى لو كان يجلس على الأريكة وينام بين ذراعي يان سوي ، فهو في حالة مزاجية جيدة بين جميع الناس ، ويمكنه الاستمتاع بمشاهدة التلفزيون باهتمام كبير

"إلى أين تذهب؟" دعا يان يو يان سوي ، ثم أومأ برأسه إلى يوي. نهض وتبع يان سوي ، "سأكون معك "

نظر يان سوي للخلف إلى يان يو وأومأ برأسه

لا يمكن لـ تشن هان و جولي المغادرة. لديهم مريضان في عائلتهم. عليهم البقاء

جلس يان يو ويان سوي في الحافلة ولم يتحدثا لفترة طويلة. كان بإمكان يان يو فهم الحالة المزاجية ليان سوي ، ويمكنه تقريبًا تخمين ما سيفعله يان سوي.

جاءوا إلى مستودع مصنع مهجور في ضواحي المدينة. قبل أن يقتربا ، سمعوا صراخا و شخصا يصيح في رعب