زواج محبوب في المجتمع الراقي _ مترجمة _

٦٩

تصويت + متابعة لحسابي 🙂🍵

صوتوا يا جماعة تراني اتعب بهل بارتات يعني افهم عدم رغبتكم بالتعليق انا فاهمة لذلك ما اركز كثير بالتعليقات بس فكرة انك تشوف و اتابع اول باول و انا اترجم و اكسر ظهري و عيوني تتالمن و اخرتهة حتى تصويت ما تصوتولي متحسون هل شي ظلم ؟

تصويت يا جماعة 🙂🚬💔

......................

من وجهة نظر خارجية ، كان يان سوي يسيطر بشدة على عائلة يان لمدة ثماني سنوات  ومع ذلك  بالنسبة ليان سوي ، كل نهار ولليل خلال تلك السنوات الثماني - كم عدد الصعوبات والمصاعب والحسابات التي كان على يان سوي التعامل معها؟ كانت هذه حالته الطبيعية خلال تلك السنوات الثماني
"لم يكن تشن هان غاضبًا على نفسه. كان غاضبًا نيابة عن أجدادنا "
أنهى يان سوي حديثه ، كان هناك القليل من الغضب الذي امتد من عينيه

منغ تينغ ، الذي كان يستمع بهدوء إلى قصته ، لم يعد يحمل الرجل بين ذراعيه. توغل في مكانه وجلس أخيرًا في حضن يان سوي مرة أخرى. بعد ذلك ، عانق يان سوي وألقى رأسه على كتفه ، بينما كان يربت على ظهر يان سوي برفق. لم يقل أي شيء لتعزية الرجل. لم يستطع التفكير في أي كلمة مناسبة

ومع ذلك ، يمكن أن يتعاطف مع مشاعر يان سوي - هذا الشعور الحزين - جعل منغ تينغ يشعر بالأسف تجاهه. أراد معانقة يان سوي ومواساته هكذا
كان بإمكان تشن هان  التنفيس على يان مانجيا ويمكنه التنفيس على يان سوي ، لكن يان سوي لم يستطع فعل الشيء نفسه. تولى إدارة الأسرة ولم يكن لديه المؤهلات ليكون طائشًا وعنيدًا. كان غاضبًا أيضًا ، وكان حزينًا أيضًا ، لكنه لم يستطع إظهار ذلك

كان بحاجة إلى قمعهم كثيرًا حتى يكون في حالة عقلانية مطلقة. لم يكن هناك شك في أن يان سوي مر بالفعل بمصاعب. ومع ذلك ، في هذه اللحظة تلقى تعاطفًا من منغ تينغ لقد مر وقت طويل منذ أن تلقى التعاطف الذي يمكن أن يجعل الناس يتحركون له
احتضن يان سوي منغ تينغ برفق. خففت نظراته قليلا فرك ذقن منغ تينغ وهمس "لم أعد أشعر بالحزن"
"أنت تكذب" قال منغ تينغ ما شعر به بصوت مكتوم  "من الواضح أنك ما زلت تشعر بالحزن"

ابتسم يان سوي بلا حول ولا قوة واستراح ذقنه على كتف منغ تينغ. أغمض عينيه ولم يعد يتكلم
لم تعرف يان مانجيا كم من الوقت كانت تبكي وهي تحمل الصندوق الخشبي. عندما أخذ يان سوي منغ تينغ لتناول العشاء ، كانت عيناها حمراء والماكياج على وجهها كان أيضًا فوضى مروعة. صعدت إلى الطابق الثالث وهي تحمل الصندوق الخشبي بين ذراعيها. كانت الغرفة في نهاية الممر غرفتها. لم يتغير شيء على الإطلاق ، حتى المفروشات في غرفتها. تم الحفاظ على كل شيء كما كان في ريعان حياتها قبل سفرها إلى الخارج