مرحلة جديده من عدم الادراك بارت9

4.2K 215 41
                                    

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ



ريو


و كما تعلمون لم استطع النوم طول هذه الليلة المتعبه حضرت لنفسي كوب من القهوه و ذهبت لمكتبة القصر كنت ابحث عن كتاب جيد الا ان شعرت بيد توضع علي كتفي انتفضت بفزع

إدوارد بينما يحاول كتمان الضحك: بفف ماذا تفعل هنا؟

ريو ببرود: لا شيء لم استطع النوم فقط *بينما ينظر الي الكتب* اتنصحني بكتاب؟

إدوارد بحمرار: ا انا

ريو بينما ينظر حوله بغباء: لماذا هل يوجد غيرك هنا

إدوارد بنزعاج: حسنا.  امم هذا زهرة الليل اعجبتني قصته

ريو بينما يقترب من إدوارد بدون قصد: امم اعجبني العنون حسنا شكرا*ببتسامه صغيره*

إدوارد: ع عفوا

ريو: اذن اتاتي معي احضر لنا مشروب و نجلس نقرئه ام ستخلد للنوم

إدوارد بسرعة: ساتي!

ريو ببتسامه: حسنا الحق بي

ريو يقف يحضر القهوه لإدوارد و يحضر له مشروب شكولاته

إدوارد: اذا لما لم تنم *بينما يجلس علي كرسي بلعكس

ريو بهدوء: لم استطع

جلسو و تحدثو و اكتشفو ان بينهم كثير من الصفات المشتركه

ريو بقهقهة: بفف اتمزح قمت بضرب فتاه لانها حاولت جذب انتباهك و انزعت الكتاب

إدوارد بتذمر: لكنهم مزعجين حقا

ريو بهدوء: اوفقك الراي انا لا اؤمن بلحب
نظر له إد بهدوء و سرح به و بنظرته الحزينه

إدوارد


انه جميل شعره يشبه الزهور عينيه كرستال لكن بها اشتياق لمن يشتاق ياتري و كيف ستكون عينيه بعدما تقابل هذا الشخص اشعر بغصه بقلبي لا اعلم لما لكن لا اريده ان يشتاق لاحد

ريو بهدوء و ابتسامه: اعجبني هذا الكتاب هل تسمحلي ان اقوم باستعرته حتي انهيه

إدوارد: ا احسنا اكيد

ذهب ريو لغرفته لكن و هوا بلطريق سمع ضجه من غرفة
ليليث فا ركض وراء فضوله و ذهب ليري عندما فتح باب غرفته قابلته مزهريه لو لم يتفادها كان سيموت لامحاله

ليليث بغضب: ماذا تفعل هناا!!

ريو بهدوء بينما يرتشف من كوبه: لماذا انت غاضب

ليليث بينما يمسك بشعره بعصبيه: لا استطيع و اللعنه تخطي هذه المرحله.

اقترب ريو قليلا ليري لعبه كان يحب لعبها في الصغر و كان من المحترفين بها لكنه مل لانه لايخسر بها ابدا

ريو بهدوء بينما يمد يده: اعطني ساجرب

ليليث بينما يعطيه الزراع: خذ و كانك ستنجح تشه

اعطي ريو لليليث مشروبه و قال: امسك هذا

اخذه ليليث و شرب منه رشفة و اعجبه و اراح اعصابه و نسي انه غاضب قبل قليل لرئحة الشكولا و هالة ريو المريحة

و بم

فاز ريو و اعطي ليليث الزراع و اخذ مشروبه و قبل ان يغادر قال:  اذا احتجت مساعده باجتياز اي مرحله اخبرني *بهدوء و عدم مبالاه *

ليليث بصدمه و همس: رائع~






مر ريو بغرفة وليام لكنه تصنم عندما سمع صوت شهقات من الغرفة
ريو بينما يفتح بابا الغرفة بسرعة: ماذا يحدث*بقلق*
راي مشهد لا اظن انه كان يجد ان يراه  راي وليام جالس امام الشرفة و يبكي
اقترب ريو منه بينما نسي للحظه ان هذا سيده و قام باحتضانه

وليام

استيقظت بفزع علي كابوس اخر و اللعنه اتركونيي
جلست ابكي و اللعنه كم انا ضعيف و مثير للشفقة فزعت بخفة عندما سمحت صوت احد يقول بعدما فتح الباب ماذا هناك بقلق؟ و اللعنه هل لازلت استحق ان يقلق احد علي احتضنني ااا انه ريو رائحته جميله ملمسه لطيف انه ليس بارد كاخوتي انه دافيء بشرته ناعمه يبدو انه يفتح قميصه و سمعته يتمتم بكليمات انه مجرد كابوس و انه سيكون بجانبي دائما و اللعنه دموعي تنزل مره اخري لم اشعر الا و انا انام براحة لا اتذكر حتي اخرمرة نمت بها بهذه الراحه

ريو


لقد بكي كثيرا اظن انني سمعت ان وليام ليس من نفس ام باقي الاخوات و سمعت ايضا انه قتل والدته لكن لم اكن اتخيل انه يشعر بكل ذلك الالم ذلك محزن لا اعرف لكني تخيلت نفسي و امي تضمني لكي تريحني بعدما احلم بان ابي قتلها و انا قتلته لذلك لا انام بمفردي
هه سبب سخف صحيح لا و حلم اسخف

عندما كنت اود ابعاد يده و تركه ينام امسك بيدي و
قال بين دموعه:  لا.. لا تتركني

تنهد يبدو انني سيكون لدي اطفال لاعتني بهم *بينما يضع يده علي وجهه بحسره و يجعل وليام يحتضنه

الوضعيه
ريو يسند ظهره علي خشبت السرير و يقرا الرواية بيد و اليد الاخره علي راس وليام تعبث بشعره و وليام علي السرير و يحتضن خصر ريو بقوه و كانه سيهرب



الوضعيهريو يسند ظهره علي خشبت السرير و يقرا الرواية بيد و اليد الاخره علي راس وليام تعبث بشعره و وليام علي السرير و يحتضن خصر ريو بقوه و كانه سيهرب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مثل هذه لكن ريو يمسك الكتاب و مستيقظ

و بدون ان يدرك ريو كان قد اوقع اربعة اخوه بحبه

















ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

البارت: 🌚🔪

رايكم: 🔪🔪🔪🤡

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النجمة يا بسكوتاتي🙂✨ ــــــــــــــــــــــــــ

زهره باشواگحيث تعيش القصص. اكتشف الآن