Myoui Mina.
استيقظت وأنا أشعر بألم في جسدي. آلام في الوركين والكتفين والظهر والساقين. ألم من الداخل والخارج
سمح لي النوم بأن أفقد الوعي لبضع ثوان بعد الاستيقاظ. لسوء الحظ ، عندما جاء الوعي ، جلب معه ذكريات الليلة السابقة
فتى وسيم ، لطيف في البداية. رجل دفع لي مقابل البقاء معي طوال الليل ، وفي نهاية الأمر ، تركني في حالة يرثى لها
المظاهر اللعينة خادعة.
الفتى الذي اغتصبني. اغتصبني جوش
كان هناك طرق على الباب.
" مينا هل انتِ مستيقظه "
دقات أكثر
لم ارد الإجابة ، وأردت أن تتوقف يريم عن طرق الباب. شعرت كالقمامة. اشمئزاز ، قطعة قماش بشرية
" مينا شي إنها بالفعل الساعة 1 مساءً! "
استمرت الدقات
نهضت ببطء ، واختبرت القوة في ساقي ، محاولة ألا أشعر بألم شديد. رتبت شعري في كعكة محرجة وذهبت لفتح الباب.
كانت يريم واقفة وفي يدها صينية وتحمل طبق حبوب وعصير برتقال
" لقد فقدت الوقت. " قلت هامدة
انسكبت الدرج على الأرض. انزلق الزجاج قليلاً ، لكنها أسرعت لإبقائه في مكانه
" مينا .. ماذا ...؟ " قالت مندهشة
اه
لماذا لم ألاحظ؟ كنت سبب ردة فعلها الدهشتها. يجب أن أكون بالخارج نفس قطعة القماش التي كانت في الداخل
مليئة بالعلامات ، مليئة ببقايا ليلة عنيفة وقاسية. بدون أدنى فضولي لرؤية نفسي في المرآة ، قمت للتو بخفض رأسي
" زبون ... متحمس قليلا "
" مينا .. أعرف ما هو الزبون المتحمس! لم يكن ذلك بالتأكيد "
عدت إلى السرير واستلقيت ، مغطاة بالبطانية ، مثل قطة ماكرة. لكنني لم أكن كذلك
تبعتني يريم ، وهي تضع الصينية على المنضدة بجانب السرير وتجلس عليها ، وتبقى قريبه مني
" ماذا حدث يا مينا؟ "
كان صوتها رقيقًا مثلها. كانت يريم الفتاة التي أحببتها أكثر في المنزل. لقد اهتمت بصدق بنا جميعًا
كانت صديقة لطيفة ولطيفة للغاية ، على الرغم من أنني لم أعرفها إلا لفترة قصيرة
لكن الحلاوة في صوتها ، والتي عادة ما كانت تهدئني وتجعلني أشعر بتحسن عندما يحدث شيء سيء ، هذه المرة أثارت رد فعل آخرا بداخلي
وبعد ذلك ، فجأة ، اشتعلت بي على حين غرة ، جاءت الرغبة في البكاء مثل لكمة ، ولم أستطع احتواء نفسي
أنت تقرأ
Sweet bitch | michaeng | G!P
Roman d'amourمينا : رغم شعورها بالسوء حيال ذلك ، فإنها لا ترى طريقة للخروج من هذه الحياة التعيسة. تشايونغ : سون تشايونغ تريد كل شيء. لا ينبغي تضمين ميوي خاصتها في هاذا الكاتب الرسمي ✍🏻: @alasca_ssi القصة ليست لي ⚠️ أيضا احب اضيف الروايه جدا فيها شابترات واجد...
