بالسياره
ركبت رسيل قدام
واريج ورا
وناصر يسوق وكلهم ساكتيين هدووء
ووصلو بيت ابو خالد
ناصر بحده: اريج انزلي ولا تعلمين اهلي بالي صار فاهمه؟
اريج بندم وخوف: تمام تمام
ونزلت اريج ودخلت البيت
وراحو رسيل وناصر لبيتهم
نزلو ودخلو البيت
راحت رسيل فوق ولبست بجامه البنطلون حق البجامه قصير للفخذ والبلوزه حقت البجامه مبينه البطن وومسكت نص شعرها ونزلت تحت وشافت ناصر يفكر
رسيل: وش تفكر فيه
ناصر: بعيال الكلب الي تحرشو فيك
رسيل والدموع بعينها جلست جنبه وقالت: خلاص ناصر تكفى لا تذكرني بالي صار والله خفت بغيت اموت
ناصر انسدح على ركبه رسيل
ناصر: العبي بشعري تكفين
رسيل بضحكه: بزر انت؟ هههههه
ناصر: يلا امانه ههههههههه
رسيل: طيب
وقعدت تلعب بشعره وهو يتاملها
ناصر: رسيل انتي تحبيني؟
رسيل توترت: ناصر لا تسالني السوال ذا وانت تعرف وش مسوي فيني قريب
ناصر: والله اسف يا رسيل تكفين والله لعبت براسي والله سامحيني
رسيل: وليه تصدق البنت ولا صدقتني ولا سمعت مني
ناصر: ادري اني غلطان بس تكفين يارسيل
رسيل وخرت راسها وقامت للغرفه ولحقها ناصر
ناصر مسك خصرها وقال: تدرين يوم رحتي ل اهلك اشتقت لك وهو بس يوم؟ اخ احببك يا رسييل اموت فيك وهايم فيك
رسيل استحت وتوترت: ناصر فكني بنام
ناصر: بفكك بس بشرط؟
رسيل تنهدت: وشو
ناصر: تنامين بحضني
