منصور و بعصبيه:طلعت جي سوالفج
مريم و هي فحظن المجهول:....
منصور:قلنا انكك ولد خالتها مو لذي الدرجه تضمها و هي مخطوبه
عبدالعزيز:البنت منهاره و مو فوعيها يعني ما تحسن بنفسها
مريم تمت ثابته و عيونها مغمضه و بدون حركه
استوعب عبدالعزيز الوضع و على طول شلها و ركض داخل المستشفى و منصور بعد وقت استوعب و ركض لهم
بعدها بساعه صحت مريم
مريم:وين انا ؟
منصور ما رد عليها و لاحتى شافها يعني بختصار كان يتجاهلها
دانه:هلا حبيبتي مريم انتي كنتي في الحديقه و فجاء اغمى عليكك من التعب
مريم:وين عبدالعزيز؟
الكل استغرب من سوالها و احترق قلب منصورر من نطقت اسمه
رعد:راح مع فيصل عشان يسجلون خروجكك
دخلو عبدالعزيز و فيصل
فيصل:بكرا الساعه ٩ بيرخصونج
مريم:لا اريد الحين ما فيني شي
فيصل:توج طايحه علينا
مريم:انزين وين نجود؟
عبدالعزيز:برع تتكلم بالفون مع شما
مريم:اها
عند نجود الي كانت واقفه جمب الغرفه و تتكلم بانفعال بلجوال
نجود:قلت لكك لا انت ما تفهم
راشد اخوها الي متصله عليه:ترا الى بشل الجهاز وبطلع مو ميت على الغرفه
نجود :قلت لا
جا حمدان عشان يزور مريم بس وقفاه صوت نجود و هي تتناقر فا وقف يسمعها
راشد:تكفينن
نجود:قول اول شو المقابل؟
راشد:بوديكك ياس مول
نجود:يسس حبيبي والله
اعتصر قلب حمدان من سمع الكلمه
راشد:يعني عادي
نجود:ايي يالله باي
جت بتسير بس شي قوي مسك يدها خلاها ترتد على صدره و تحس بانفاسه على وجهها
نجود:ايي هدني ولا والله ما يحصل طيب
حمدان:شوبتسوين يعني؟
نجود:بصارخ و بقول يبي يتقرب مني
حمدان:كنتي تكلمين منو؟
شد على ايدها
نجود:مالكك خص
شد اكثر
نجود:خلاص هدني عورتني
كان بيقول شي بس فيصل جاهم و هد ايدها بسرعه
فيصل:ايش تسون يالله ادخلو